الرئيسية » فيديو » الراقصة لوسي: لست خائفة من الموت وحتى وأنا ببدلة الرقص

الراقصة لوسي: لست خائفة من الموت وحتى وأنا ببدلة الرقص

تحل الراقصة والفنانة لوسي، ضيفة على برنامج “100 سؤال” الذي تقدمه الإعلامية راغدة شلهوب، على شاشة قناة “الحياة”، يوم السبت المقبل، في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً، تتحدث لوسي، خلال الحلقة عن الكثير من الموضوعات المثيرة، حيث أكدت بأنها ليست خائفة من أن تموت وهي مرتدية بدلة الرقص، لأنها لا تفعل شيئا في الخفاء.

 

وأكدت لوسي خلال “البرومو”، أن نجلها “فتحي” يفتخر بعملها، ودائمًا ما يقول لها “هزى كويس”، قبل صعودها للرقص.

 

وأشارت إلى إنه يجب زيادة عدد الكابريهات في مصر لدعم السياحة، كما أكدت أنها لا تفضل الرقص على أغنية لسعد الصغير، لأن كلمة مطرب كبيرة عليه. وكشفت أن النجمة الكولومبية شاكيرا، تعلمت منها الرقص، بسبب حركة وسطها التي اشتهرت بها، حيث قالت إنها أول من ابتكر تلك الرقصة وشاكيرا قامت بتقليدها.

 

 

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “الراقصة لوسي: لست خائفة من الموت وحتى وأنا ببدلة الرقص”

  1. ولدك يقولك هزي كويس لاحول ولاقوة الا بالله هذا الديوث اللي مابعده ديوث الله المستعان لعنة الله عليك وعلي ابنك الديوث يا عاهره

    رد
  2. قال تعالى : (كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ(14 ) , ولقد صح عن النبي صلى الله عليه وأله وسلم انه قال: ” إن العبد إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه . فإن تاب منها صقل قلبه وإن زاد زادت ” . . قال الترمذي حسن صحيح . وفي لفظ النسائي:” إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة سوداء . فإن هو نزع واستغفر وتاب صقل قلبه فإن عاد زيد فيها حتى تعلو قلبه , فهو الران الذي قال الله تعالى:(كلا ! بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون). والران هو الغطاء الكثيف الذي يحجب النور عنه ويحجبه عن النور , وهذا هو حال القلب مع المعاصي فيفقده الحساسية شيئا فشيئا حتى يتبلد ويموت . . فيكون كالكوز مجخيا لايعرف معروفا ولاينكر منكرا , لكن نسأل الله السلامة ماهي حال هؤلاء أذا ماتوا على ذلك والعياذ بالله ؟ حالهم ومصيرهم يناسب علة فجور هم وتكذيبهم ,(كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا الْجَحِيمِ (16) ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ (17) , فالقلوب التي حجبتها المعاصي والأثام عن الحق والخير وطاعة الرب , نهايتها الطبيعية والجزاء الوفاق لها في الآخرة الحرمان من النظر إلى وجه الله الكريم , وأن يحال بينهم وبين هذه السعادة الكبرى , وهذه والله أعظم عقوبة , وأشد نكاية , ثم بعد ذلك القذف في النار . نسأل الله لها الهداية والتوبة والرجوع للحق انه ولي ذلك سبحانه والقادر عليه

    رد
  3. لاحول ولا قوه الا بالله . الزمن جاب اخره . ابنك بيقولك هزى كويس وكمان مش خايفه من الموت و انتى ببدله الرقص. ليه هتموتى شهيده.ربنا يهديكى ويهدى امثالك. انتم بجد عار على الامه الاسلاميه و على دين سيدنا محمد

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.