قال الأمين العام الأسبق لحزب الله الشيخ صبحي الطفيلي إن “خيارات حزب الله تشوّه راهن الشيعة في لبنان وأيضا مستقبلهم، وسيأتي عليهم يوم يلعنون فيه هذا الزمن ورجاله ويضعونه في خانة الخزي في تاريخ الشيعة”.
وأكد الطفيلي على أن من يقاتل في سوريا هو عميل للروس يموت في معركة ليس له علاقة بها ودمه يصرف على طاولة الروس والأمريكيين.
وتوجه “الطفيلي” إلى “حسن نصر الله” قائلاً إنه “في البداية تحدّث عن مساعدة بعض القرى لحماية أنفسهم، وكان الحزب في ذلك الوقت قد بدأ قتاله هناك، ثم قال لن تسبى زينب مرّتين، وهذه من مهازل الشعارات، أن يستحضر الذاكرة والعاطفة”.
وتساءل أيضاً “لماذا تستعمل زينب وكربلاء في موضوع ليس له علاقة، مجيبا، لأنك لا تجرؤ على كشف الحقيقة”.
ولفت “الطفيلي” إلى أن الادعاء بمواجهة التكفيريين هو لتبرير تدخل حزب الله في سوريا، مذكراً بأنه “حين بدأ الحزب القتال إلى جانب النظام لم يكن هناك لا داعش ولا نصرة”.
وأضاف “إذا كنت تزعم القتال ضد داعش فما وجدتك في جبهة فيها داعش، وجدتك في الزبداني والقصير وحلب وإدلب التي لا يوجد فيها داعش”
نقول لطفيلي للأسف أن شيعة لبنان بأكثريتهم مع توجه حسن نصرالله لم توقف دعواتك في تمرد شيعة لبنان على نصرالله أنهم يرفعون نصرالله فوق الأعناق ويرسلون أبنائهم للقتال في سورية
ارسلوهم الى جهنم و بئس المصير في الدنيا و الاخرة يا سقط المتاع
الصراع على رئاسة الحزب دفعتك ان تكون ضد مذهبك انك اذا غير مؤمن انك خائن
لو نصدق الکلام کهذا… یعنی الطفيلي راجع الی طفولته ….و شکو ماشکو؟
يا طفيلي يا مخرف لن يأتي هذا اليوم والسبب لأن حزب الله صنيعة اسرائيليه امريكيه فلا تكن غبي واصحى يا نايم