هذه أسوأ 29 مدينة في العالم انعدمت فيها عوامل الحياة

أصدرت مؤسسة “ميرسر” الاستشارية تقريرها حول مؤشر جودة المستوى المعيشي وتوفير نوعية جيدة للحياة.

 

وقد احتلت العاصمة النمساوية فيينا المرتبة الأولى في توفير أفضل مستوى معيشي لساكنيها حيث تتوفر جميع الخدمات الصحية والاجتماعية بالإضافة لمرافق الترفيه من مسارح وأوبرا ومقاهي ومتاحف.

 

وضمن التصنيف كانت هناك أسوأ 29 مدينة والتي انعدمت فيها عوامل حياتية هامة:

 

1) بغداد، العراق: تتربع العاصمة العراقية على عرش أقل المدن جودة في المستوى المعيشي، فتعاني من دمار البنية التحتية نتيجة الحروب المتتالية، والعنف المستمر. كما أنها تواجه تهديدات مستمرة من جماعة الدولة الإسلامية.

 

2) بانغي، جمهورية أفريقيا الوسطى: تعاني المدينة من الفقر، ويعتمد السكان على المعونات. كما تعاني من الصراع الطائفي المستمر.

 

3) صنعاء، اليمن: هي أكبر المدن اليمنية وقد دخلت المدينة في صراع قوى أحدث فيها دمارًا كبيرًا.

 

4) بورت أو برانس، هاييتي: تعاني المدينة من جرائم العنف والخطر للمسافرين، فالاغتصاب والسرقات أمر شائع.

 

5) الخرطوم، السودان: هي ثاني أكبر المدن السودانية، وهي أرض خصبة لجماعة الدولة الإسلامية.

 

6) نجامينا، تشاد: هي واحدة من أكثر المدن فقرًا في العالم، وتعاني على يد جماعة بوكو حرام، والتي قادت عددًا من الهجمات الانتحارية في المدينة.

 

7) دمشق، سوريا: قالت مؤسسة ميرسر أن المدينة شهدت العنف واستمرار الهجمات الإرهابية التي تثقل كاهن السكان.

 

8) برازافيل، الكونجو: أحدث الفساد الحكومي احتجاجات في المدينة والتي أدت لقتل عدد من الناس والشرطة.

 

9) كينشاسا، جمهورية الكونجو الديمقراطية: تعاني من الصراع العرقي، وحاولت المنظمات غير الحكومية التدخل لتقديم العون والغذاء للمدينة والبلاد.

 

10) كونكاري، غينيا: تعاني هذه المدينة الساحلية من ارتفاع جرائم العنف، والاحتجاجات، والإضرابات.

 

11) نواكشوط، موريتانيا: كانت هذه المدينة قرية صغيرة قليلة الأهمية حتى عام 1985م، حتى كبرت بشكل مفاجئ، وأصبحت من أكبر المدن في الصحراء. لكن بسبب الاكتظاظ، والجفاف، والفقر اكتظت بالعشوائيات.

 

12) باماكو، مالي: عانت المدينة من هجمات المتطرفين الذين احتجزوا 170 رهينًا، وتم قتل 20 منهم.

 

13) أنتاناناريفو، مدغشقر: تعتمد المدينة وكامل البلاد على الزراعة في نموها الاقتصادي، لكن عدم الاستقرار السياسي يهدم أي فرصة للتطور.

 

14) نيامي، النيجر: الاحتجاجات، والفساد الحكومي، والفقر هو ما جعل هذه المدينة تنضم إلى القائمة.

 

15) طرابلس، ليبيا: عانت المدينة من أعباء الصراع بين الفريقين المتنافسين، كما تم تدمير مطار المدينة الصيف الماضي، وإغلاق السفارات الرئيسية. علاوة على استمرار تدفق المهاجرين واللاجئين إليها وذلك لقربها من أوروبا.

 

16) واغادوغو، بوركينا فاسو: هي تحت التهديد لهجمات العنف، ففي وقت مبكر من هذا العام قُتل 29 شخصًا في فندق قامت القاعدة بتفجيره.

 

17) دكا، بنجلاديش: هي واحدة من أكثر المدن كثافة سكانية، ويعتمد اقتصادها على تصدير الملابس. لكنها تُنتقد لظروف العمل وحقوق الإنسان والفقر.

 

19) (مناصفة) دوشنبه، طاجيكستان: الفقر والنقص في إمدادات الطاقة أكبر المشاكل التي تواجه المدينة والبلاد. كما أن البنك الدولي يحذر من القيام بأعمال أو مشاريع فيها وذلك للبنية التحتية غير الكافية.

 

19) (مناصفة) أبوجا، نيجيريا: تعاني المدينة من ارتفاع معدلات الجريمة نتيجة العنف الطائفي.

 

20) لاجوس، نيجيريا: تواجه أكبر مدينة في الدولة تهديدات بيئية، مثل الفيضانات الجارفة سنويًا. كما أن هناك تهديدات تواجه السلامة الشخصية للمواطنين كتعرض الطلاب للخطف والقتل.

 

21) بشكيك، قيرغستان، تعاني من مستويات عالية من الفقر، وذلك في الوقت الذي تواجه فيه الحكومة هجمات جماعة الدولة الإسلامية.

 

22) هراري، زيمبابوي: تعاني من القمع الحكومي الذي يقوده الرئيس روبيرت موقابي. كما تعاني من الفقر، فالسكان يتضورون جوعًا نتيجة فشل 75% من محصول الذرة.

 

23) عشق أباد، تركمانستان: تسيطر الحكومة على هذه المدينة بشكل كبير وذلك عبر فرص العمل التي تقدمها الشركات المملوكة للدولة. تعاني المدينة من نقص المياه المزمن بسبب سوء إدارة الدولة، وهي تؤثر على المواطنين خاصة مع وصول درجات الحرارة لمستويات عالية 46 درجة مئوية.

 

24) أديس أبابا، إثيوبيا: تشهد العاصمة الإثيوبية ازدهارًا في البنيان، لكن مواطنيها يعانون من الفقر المدقع. كما أن الأوضاع متوترة بين الحكومة والمواطنين خاصة عقب قيام محتجين على خطط البناء بقتل طلاب ومزارعين.

 

25) أبيدجان، ساحل العاج: هي العاصمة الاقتصادية لساحل العاج. حذرت السفارة البريطانية من السفر إليها إلا للضرورة، وقالت أن جرائم العنف قد تحدث في أي لحظة.

 

26) طشقند، أوزباكستان: تعاني العاصمة الأوزبكية من عدم الاستقرار الأمني. ففي 2015 تمت مهاجمة السفارة الأمريكية لأول مرة منذ 11 عامًا. وتحاول الحكومة السيطرة على تنامي الحركات المتطرفة.

 

27) لومي، توجو: هي أكبر مدن دولة توجو، وفيها أعلى معدلات للبطالة. تعاني بنيتها التحتية من التدهور. وتواجه هذه الدولة الأفريقية مشاكل في الظروف المعيشية وجمع القمامة.

 

28) طهران، إيران: توجد فيها أعلى مستويات للفقر، وعدم الاستقرار الاجتماعي، والقتل. الخطف، والسرقة، والاحتيال، وغسيل الأموال، وتهريب المخدرات هي بعض من الجرائم التي تُرتكب في العاصمة الإيرانية.

 

29) كراتشي، باكستان: هي من أكبر المدن وأكثرها كثافة بالسكان في العالم، لكنها أيضًا واحدة من أكثر المدن عنفًا، فالخطف وجرائم العنف والسلب شائعة.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى