هكذا استُقبلت لين الحايك من قبل اصدقائها أمام منزلها في الميناء طرابلس. على وقع الزغاريد، شقت نجمة the voice kids الجموع لتلاقي محبيها ورفاقها في الحي والمدرسة. انها فرحة لا توصف تقول لين التي تستعد لخوض مرحلة جديدة على طريق النجومية.
لين ستكمل المسيرة الفنية واستطاعت ان تفعل في طرابلس ولبنان ما لم يفعله السياسيون.
لين لا تريد ان ينتهي هذا الحلم الجميل. وعلى وقع الطبول حملت على الاكتاف باتجاه منزلها الذي اشتاقت اليه بعد طول غياب.
لم تهدأ الاتصالات وحركة الزوار. فما حققته لين انتظره اهالي الميناء وطرابلس منذ زمن, وهي المدينة التي انهكتها جولات الاقتتال العبثي واشتاقت الى زمن العز والفرح.
ومن لين هدية الى كل من صوّت لها واحبها.