ادان المرجع الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني، اليوم الأحد، بشدّة إعدام السلطات السعودية، يوم أمس، الداعية الشيعي الشيخ نمر باقر النمر، ووصف النمر بـ”الشهيد الذي أريقت دماؤه ظلماً وعدواناً”.
وأصدر مكتب السيستاني بياناً جاء فيه : “تلقينا ببالغ الأسى والأسف نبأ استشهاد جمع من إخواننا المؤمنين… أريقت دماؤهم الزكية ظلماً وعدواناً، ومنهم العالم المرحوم الشيخ نمر النمر، طاب ثراه “.
السيستاني الذي صمت دهراً ونطق كفراً، صامت عن الحديث عن كل الجرائم التي ارتكبتها العصابات الطائفية الدعومة من المرجعية المزعومة أو من الشيطان الأكبر في طهران. وممارسات ميليشيات الحشد الطائفي والمالكي تسببت في سقوط شمل الحراق وأحرقت ودمرت وتعيث فساداً في سوريا. إن هذا هو الظلم والعدوان بعينه
الشهاده لا تقررها انت ولا مرجعيتك التي الفتها انت وامثالك من الفرس المجوس ايها الهندي الدخيل على وطننا وامتنا..فالوطن وطن العرب كلهم والدين الاسلامي هو دين العرب وانت ارجع الى وطنك الهند والى هندوسيتك ولا تلبسها لديننا الحنيف
ننتظر اعدامك ان شاء الله قريب
فعلا شر البلية ما يضحك
العار اخيرا خرج من جحره ليعتبر العميل قرينه من الشهداء. الا تف على هذه اللحى السافلة.
السيستاني تاج رأسكم أيها المجوس الوهابية ويا أهل البدعة والإرهاب سود الله وجوهكم. أنتم مكانكم محجوز في جهنم وفي الدرك الأسفل.
شو بيشتغل هذا الحيوان؟