الرئيسية » أرشيف - المجلة » توقعات فلكيّة صادِمة .. هؤلاء المشاهير سيموتون وهذا ما سيحدث لبرلمان مصر

توقعات فلكيّة صادِمة .. هؤلاء المشاهير سيموتون وهذا ما سيحدث لبرلمان مصر

توقع عالم الفلك المصريأحمد شاهين”، أن يتم حل البرلمان المصري الجديد عام 2016.

 

وقال إن الأسماء المرشحة لرئاسة البرلمان لن تخرج عن المستشار “عدلي منصور رئيس المحكمة الدستورية، والمستشار أحمد الزند وزير العدل، والمستشار سري صيام، والدكتور جبار نصار رئيس جامعة القاهرة”.

 

كما تنبأ بوفاة  النائب البرلماني، سامح سيف اليزل، رئيس ائتلاف دعم مصر، عام 2016 ، بينما يموت حمدين صباحي المرشح الرئاسي السابق، أيضا في عام 2016 إثر تعرضه لأزمة قلبية.

 

وفي سياقٍ آخر، قال “شاهين” سيكون هناك تهديدات متبادلة في العام الجديد بين مصر وقطر وقد تشن مصر عمليات عسكرية بعيدة المدى على الأراضي القطرية. على حدّ توقعه

 

وتابع: “الجيش المصري سيقهر تنظيم داعش الإرهابي في سيناء خلال العام الجديد”.

 

وتوقع أن يكون السد العالي مهدداً بوقوع عمليات إرهابية، ولكن ستوجد قواعد عسكرية روسية حول السد العالي وستحميه. كما قال

 

وتوقع وفاة الفنانتين شادية وسهير البابلي عام 2016.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “توقعات فلكيّة صادِمة .. هؤلاء المشاهير سيموتون وهذا ما سيحدث لبرلمان مصر”

  1. الثابت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة من السحر، زاد ما زاد)، فتعلم التنجيم لمعرفة الحوادث ودعوى علم الغيب هذا منكر عظيم، بل هو من الشرك الأكبر؛ لأن ادعاء علم الغيب أو أن هذه النجوم لها تأثير في إيجاد الحوادث دون الله عز وجل هذا كفرٌ أكبر، وإنما هي كما قال الله جل وعلا زينةٌ للسماء، ورجوم للشياطين وعلامات يهتدى بها، فمن تعلمها لمعرفة الطرق وأوقات الحراثة وأشباه ذلك مما هو معروف فهذا لا بأس به، أما أن يتعلمها لاعتقاد أنه بهذا يعلم الغيب، أو لأنها هي المحدثة للحوادث فهذا كله من الكفر الأكبر، والواجب على المؤمن أن يتقيد بالأمر الشرعي، وأن يحذر ما نهى الله عنه، والله يقول سبحانه: قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ فالغيب عنده سبحانه وهو الذي يعلمه جل وعلا، وليس عند المنجمين والسحرة والكهنة، ونحو ذلك ممن يدعون علم الغيب. جزاكم الله خيراً

    رد
  2. في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة.
    فإذا كان الذي يسأل العراف لا تقبل صلاته أربعين يوماً فما بالك بالعراف نفسه؟

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.