الرئيسية » الهدهد » هكذا ردّ بلال “نجل اردوغان” على “صورته مع عناصر داعش” وهروبه الى إيطاليا

هكذا ردّ بلال “نجل اردوغان” على “صورته مع عناصر داعش” وهروبه الى إيطاليا

وطن- قال cnn.com/middleeast/2015/11/30/turkey-son-bilal-food">بلال أردوغان، نجل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن هناك جهات تعمل على الاضرار بوالده، مشيراً في هذا السياق إلى الصورة التي تمّ تداولها على أنها له مع عناصر لتنظيم “داعش”.

وأوضح أنه كانت هناك صورة تصورها عند أحد الجزارين، و”تم استغلالها للافتراء، واتهمونا بالعلاقة مع (داعش)”.

وأضاف: “ألا يخجل هؤلاء السياسيون من رمي افتراءاتهم هذه؟ لست أنا الهدف لشخصي. لكن القصد هنا هو الإضرار برئيس الجمهورية التركية. ليست لدي حصانة. لكن سيدفع كليجدار أوغلو التعويضات عن هذه الافتراءات.”

الكشف عن هوية الشخص الذي اتهم “بلال اردوغان” بـ”غسيل الأموال”

وفيما يتعلق بالاتهامات التي وجهت له بالهرب إلى إيطاليا قال بلال: “أين أنا الآن؟ أنا في إسطنبول. وهنا كنت أيضا في العيد الماضي. أنا في وطني. ليس لي وطن سواه، لم أقم بالهرب أو ما شابه. أظن أن هذا سيكون إجابة كافية لهم. هذه الافتراءات افتراءات دنيئة قام بإطلاقها أشخاص دنيئون بسبب اقتراب الانتخابات. فأهدافهم تصب في مصلحتهم السياسية”.

وعن اعتقال والده قال: “لا أستطيع نسيان اليوم الذي ودعنا فيه أبي وهو ذاهب إلى السجن. كان والدي قد أُحضر لباب السجن وقال آخر كلماته للمتواجدين هناك. لم أتمكن من توديع والدي حينها، كنت من شدة الزحام أتنقل من مكان لآخر دون جدوى. عدم تمكني من توديع والدي يومها أحزنني كثيرا. كانت هناك أيضا زحمة سير كبيرة. العديد من الرسائل كانت تأتي. لم يستطع والدي حضور حفل تخرجي وحزنت جدا لهذا. يومها أرسل والدي لي رسالة قرأتها على مسامع أصدقائي. كانت هذه فترة تركت فينا ندوبا عميقة”.

نجل أردوغان يخرج عن صمته ويكشف حقيقة اتهامات تجارة النفط مع “داعش”

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “هكذا ردّ بلال “نجل اردوغان” على “صورته مع عناصر داعش” وهروبه الى إيطاليا”

  1. ما فائدة ان تسور الحدود بالاسلحة والعتاد والجيوش( على اهمية ذلك )..ويسمح للمرجفين والعملاء والخونه بالعبث بأمن واستقرار البلاد في الداخل ويسمح لهم بغسل ادمغة الرعاع من الشعب ….حما الله تركيا من الخونه والمرجفين الذين يصطادون بالمياه العكره…وان يحمي تركيا من تامر اليهود وخيانة العلمانيين وتعاونهم مع اليهود والصليبين…

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.