وطن- هددّ مدير معهد الشرق الأوسط في موسكو، “يفيجيني ساتانوفيسكي“، بضرب السعودية وقطر، متهماً إيّاهما بأنهما مقارّ “قيادة الارهاب” الذي اسقط الطائرة الروسية فوق سيناء أكتوبر الماضي، في إشارةٍ إلى تنظيم “داعش”.
وقال “ساتانوفيسكي”، إن السعودية وقطر، يجب أن تكونا خائفتين بدرجةٍ كبيرة جدا من تلك التصريحات، فالأمر أشبه بالطاعون ـ على حد وصفه، مشيرا إلى أن القصف لن يكون الأسلوب الوحيد للتأثير على إدارات تلك الدول.
وبحسب ما جاء في صيحفة “برافدا” الروسية، فإنّ روسيا ستقوم بالتصرف وفقا للمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تضمن حق الدول في الدفاع عن النفس، وفق ما صرح بوتين، ووفق ما أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائه مع نظيره اللبناني،حين أوضح أن روسيا سوف تطبق هذه المادة بكل الوسائل العسكرية والدبلوماسية والمالية”. في اشارة الى الرد الروسي على اسقاط الطائرة لروسية بسيناء
محلل إسرائيلي: مشكلة بوتين مع أردوغان أكبر من مشكلته مع “داعش”
وأضاف أنه فيما يخص تركيا فقد عبرت الصواريخ الباليستية “كاليبار” المجال الجوي التركي بعد إطلاقها من الغواصات في البحر المتوسط باتجاه سوريا، وذات الشيء فعلته قاذفات تو ـ 160 و تو ـ 95، وتو 22، مشيرا إلى أنه لن يكون بمقدور أحد منع طيران الطائرات الروسية في الجو إلا إذا بدأ الحرب أولا في إشارة إلى كلمات الرئيس الروسي في وقت سابق.
وأبدت “برافدا” استغرابها الشديد من بقاء السعودية “بلا عقاب”، رغم أنها واحدة من منظمي هجمات 11 سبتمبر -كما تقول الصحيفة: “لم يعد يمكن لروسيا بعد الآن تجاهل الحقيقة التي تقول أن الصراع في سوريا والعراق يؤثر على مصالح موسكو الحيوية، ولا يمكن لروسيا السماح للإرهابيين بقتل المواطنين الروس، وخلال توسيع عملياتها الخاصة داخل وخارج سوريا، يجب أن تؤكد روسيا على بناء تحالف مفتوح”.
وتابع أن روسيا أطلقت الكثير من الصواريخ ونفذت الكثير من عمليات القصف في سوريا بصورة منفردة، مستشهد بأنها لم تنسق مع المجتمع الدولي عندما أخذت برلين عام 1945.
خلاص الماسون حطوا عينهم على الجزيره العربيه وقرروا تقسيمها الى دويلات بأختصار هذه بداية تنفيذ مشروعهم البغيض وقوده الخوّن وعلى رأسهم انذال اولاد زايد والكلب المصري وخنازير الفرس وأعوانهم من حزب الصرامي في لبنان الى الضباع المفترسه في اليمن والعراق.
هرطقات ساتانوفيسكي”
إبحثوا لدى المخابرات الامريكية من الذي فجر الطائرة الروسية ومن الذي قام بعمليات فرنسا .
السعودية بعيده عليك ايها الدب الروسي
التوبل ام…….. قادر السعوديه والقزمه قطرائيل مش بعيده
ممكن يضرب جزيرة العرب بالشقراوات من موسكو
فاليخسى الخاسئون هو مانسى السوفيت انه مافككها غير اشبالنا ابان حربها في افغانستان
لا والله المخابرات اﻷمريكيه لا تفرح
قنابل صوتية لا تضر ولا تنفع. مهاجمة مكة والمدينة يعني توحد العالم الاسلامي وهذا ما لايريده الغرب.
ضراط على بلاط اصلا روسيا مرعبة و تستجدي السعودي لعدم إرسال دفاع جوي إلى ثوار سوريا و في حالة تم تزويد الثوار بمضادات ستكون نهاية الدب الروسي الى الابد
السعوديه بحول إلله قويه بالله ثم بوحدة اهلها
اي عدوان على المملكه هو حرب على الاسلام باسره