وطن- خرج الفنان الإماراتيcnn.com/entertainment/2015/11/17/paris-attacks-aljassmi"> حسين الجسمي، عن صمته، بعد حملة السخرية التي طالته، واعتباره “نذير شؤم” لأي بلد يغني له.
وأعرب الجسمي في تغريدةٍ له على “تويتر” عن حزنه لما يتعرض له من إساءة، مشيراً إلى أنه “سيستمر برقيه مهما طالته الإساءات من أحبابه”.
بعد تفجيرات فرنسا.. لماذا كل ما غنى الجسمي لبلد حصلت مصيبة؟!
وجاء في تغريدته: “انتم ناسي وأهلي ومنكم أستمد نجاحي وأفكاري وسأظل راقي وشامخ كجبل للثقافة والأغنية الاماراتية والخليجيه والعربيه مهما لفاني من بعض أحبائي تجريح”.
كان نشطاء التواصل الاجتماعيّ قد سخروا من الجسمي بسبب غنائه للعاصمة الفرنسية باريس، بعد الهجمات التي ضربت العاصمة ليل الجمعة الماضية وقتل وأصيب فيها المئات من الاشخاص.
تستاهل , والمثل السعودي يقول : من كثر هذره قل قدره , إنت خلك في فنك إن كان هناك في زماننا هذا فن راقي يستاهل , ومالك ومال التزلف والتحذلق والنفاق للحكومات , وإن كنت فاعلا فغني لبلدك وهي ظالمة او للأسلام , وفعلا وأستغفر الله مما اقول لأنه ينافي عقيدة السلف الصالح وهو التشاؤم فالشؤم في الأسلام لايكون إلا في ثلاث , الزوجة والدابة والدار ,كما أن ديننا دين تفاؤل , ولكنك غنيت لمصر, ببشرة خير فقدر الله, فكان الخراب والدمار والغرق والجوع وقرب الأنهيار الأقتصادي, وكما يحصل بالبلدان التي يحل فيها رئيسها ,وهانت غنيت لباريس وقدر سبحانه لها ماحل بها , وحصل بباريس ماحصل , وطالتك حملة السخرية التي أعتبرتك“ترنذير شؤم” لأي بلد تغني له, ولا شك كما أسلفت أن هذا بالطبع ليس بصحيح وهو مخالفة لعقيدة أهل السنة والجماعة , فلانافع ولاضار ولا مانع إلا الله وكل شئ عنده بقدر معلوم , ولكن لعله درس لك لكي لاتعود لمثل ذلك ففي الماضي غنيت اللظالم وبالأمس لباريس , وأخشى أن تغني غدا لأسرائيل ,فإن للشيطان خطوات وأل الغيث قطره , فهل بعد حزنك على الأساءة الت طالتك من الناس ستغني مداهة أم تتعظ؟ ولمعلوميتك الرقي لايكون بالتزلف أو بالصمت عن الحق وبتأييد الباطل , إنما يحصل بسلامة القلب وبجرأة نفسيَّة، وقوَّة داخليَّة،
تجعل الأنسان يتجرد من كل خبث في نفسه فلاينطق ولايقول إلا حقا وخيرا
فعلا اني مع اسمراني ولو شوية امطولها لكن تستاهل انت منافق