زعم حاخام يهودي متشدد أن الهجمات التي نفذها تنظيم “داعش” في العاصمة الفرنسية باريس، أنها “ثمنُ الدم اليهودي الذي أُريقَ في محرقة الهولوكوست” . على حدّ قوله
وذكرت صحيفة “جيروزاليم بوست” الاسرائيلية، أن الحاخام “دوف ليئور” كانت مواقفه المتشددة سبباً في خضوعه للاستجواب من قبل الشرطة الإسرائيلية مسبقاً، حيث قال إن أوروبا “تستحق ما حدث لها بسبب ما فعلته بشعبنا قبل 70 عاماً”.
وكان “ليئور” ادعى العام الماضي خلال الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة والتي أسفرت عن استشهاد 220 فلسطينياً ومقتل 73 إسرائيلياً، أن الشريعة اليهودية تبيح تدمير قطاع غزة بأكمله من أجل تحقيق السلام في إسرائيل.