توصل المحققون الفرنسيون إلى حقيقة الصلة بين أشلاء أحد الانتحاريين، الذي فجر نفسه خارج استاد فرنسا الدولي، وجواز سفر سوري تم استخدامه لدخول منطقة حرية التنقل الأوروبية والتقديم بطلب لجوء.
وبحسب صحيفة “وول ستريت جورنال” فإنّ مسئولي الأمن في أوروبا قلقون بشأن تسلل عناصر داعش ضمن اللاجئين السوريين والعراقيين، الفارين يوميا من العنف في بلادهم إلى أوروبا.
وقالت السلطات السورية إن حامل جواز السفر الذي تم العثور عليه بالأستاد كان قد دخل عبر حدودها وتم تسجيله كلاجئ في جزيرة ليروس يوم 3 أكتوبر الماضي.
وامتنع المدعي العام في باريس، فرنسوا مولين، عن القول بأن جواز السفر السوري يتعلق بجثة الإنتحاري الذي عثر عليه بجانبه.
وأشارت الصحيفة إلى أن المحققين رفضوا الإفصاح عن تفاصيل حساسة بالتحقيقات.
انا مش فاهم يعني اللي رايح ينتحر ويفجر نفسه بيوخذ معاه جواز السفر هذه تنفع قصص للاطفال قبل النوم.
نفس السيناريو الامريكي ل 11 سبتمبر
تم تنفيذ العمليه عن طريق السي اي ايه الامريكيه والمغرر بهم هلافيت صايعين مغسول مخهم وفرنسا تعي ذلك جيدا ولكن لا تستطيع أن تقول ان بنت الشيخ رقاصه
المشكلهه انهم مو فرنسيين حتى ..سوبهان الله كلهم عرب ومسلمين