استضافت المذيعة خديجة سليمان الساحر الاماراتي “معين البستكي” الذي جعلها تخوض تجارب أفقدتها صوابها، حيث طلب منها في إحدى التجارب أن تتخيل آلة الصرافة وأن تستحضر الرقم السري لبطاقتها الفيزا كارد ثم أخبرها برقم بطاقتها السري من خلال قراءة أفكارها.
وفي تجربة أخرى أعطاها لوحين وطلب منها أن تتذكر إحدى صديقاتها وأن تحرك اللوحين في نفس الوقت وقال: “منذ صغري أعرف شبحاً اسمه عبده ويمكن أن يكون معنا في الاستديو، وهو من يكتب اسم صديقة الطفولة على اللوح الآن.
وعندما انتهى فتحت اللوحين وكان اسم صديقتها مكتوباً على احدهما ..أما معين البستكي فقد عرّف نفسه على أنه محترف ألعاب خفة وليس ساحراً، و أشار إلى أنه لا يتعامل مع الجن ولا السحر في ألعابه وإنما يعتمد على علم لا يستطيع أي شخص تطبيقه.
ولم يكتف “الساحر” بتجربة واحدة فقط، فطلب من خديجة سليمان أن تمسك إناء زجاجيا، وقال :”لو عبده متواجد معانا أريد أن تثبت وجودك”، وبمجرد أن قال تلك الكلمات انكسرت الزجاجة بيدها، فصرخت المذيعة وانهارت أعصابها على الهواء لدرجة أنها لم تتمكن من إنهاء البرنامج.
ساحر ساحر ابو كلب
انا مش عارف كيف يقولون ان الاماراتين حمير فقط مفلحين بالتعاريص و البنات و السيارات . فهذا الحمير علي ما اعتقد انة هندي من ظهر هندي و الله اعلم
حكومة الامارات حكومة خسيسة نكرة وهذا المشهد هو فيلم تم انتاجه علي اساس نقل حي. ليس بتسوي هذه الحكومة العفنة هذا الشيء حتي ترهب اعداؤها بانها تستطيع قراءة افكارهم من لحظة دخولهم مطار هذه الحكومة النتنة.