قال علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، المؤيد للانقلاب العسكري،إن الله هو من أقام ثورة 25 يناير، وأتى بالمجلس العسكري على رأس السلطة، وكذلك هو من أتى بالرئيس الأسبق محمد مرسي، مضيفا: “الله هو من أتى بالرئيس السابق عدلي منصور رضي الله عنه”.
وتابع جمعة، خلال برنامجه “والله أعلم”، على قناة “سي بي سي”: “فيه ناس بتقول إني قولت إن الله مؤيد السيسي، طب يا أخويا موتوا بغيظكم، الله مؤيد السيسي، أمال جابه ليه عشان يشيل الهم والغم اللي كان علينا، والله هو من سيُقدر له النجاح إن شاء الله”.
وتابع قائلا: “الله هو صاحب الملك، وهو من أتى بالرئيس عدلي منصور، رضي الله تعالى عنه، ومحمد مرسي، والسيسي، والله فعال لما يريد”.
الظاهر انه خرف هذا الاحمق الخرف واعظ السلطان .
صدقت وانت شيخ الكذابين ولكن طمس على قلبك ان الله اعطاه الحكم ليزيد من غيك وكذبك على الله ورسوله وفتواك بتحليل دماء الابرياء وقتلهم وسحلهم كما الصهاينه وزيادة في غيك وظلمك وتمحيص للناس ليظهر الله المنافقين والدجالين والمحسوبين على الاسلام وهم اعداء لله ورسوله والمؤمنون اعطاه الله الحكم ليفضح سوئتكم وسوئة اظراط الارض وفضحكم على المسلمين يامن حللتم الحرام وحرمتم الحلال .
فكل شيء عند الله سبحانه بحساب ولكم الخزي في الدنيا ولعذاب الاخره اشد وابقى .
عليكم من الله اللعنات من الناس اجمعين
لقد تامرتم وانقلبتم مع اسيادكم الصهاينة على الرئيس مرسي ونسيتم ان الله عزوجل منتقم جبار ,فلايمر يوم الا ويخزيكم الله ويفضحكم ويذلكم ونهايتكم قريبة انشاء الله وسيفرح المؤمنون بنصر الله في مصر كما افرح الله المؤمنين بفوز اردوغان في الانتخابات التركية .
كلام ليس غريبا على هذه الاشكال.
ليه يا ماما …. ما تقوم ترقص لك شويه بلدي حتى تزيد شعبيتك أكثر… الله يخرب بيتك وبيت اللي جابوك … انت مقزز للغاية .. ومن يراك وانت بتردح أكيد راح يصاب بالغثيان … هذه العينة المفسدة من المرتزقة ومن باعوا الضمير وجعلوا الارض مرتعا للشياطين هم أنفسهم أدوات التخلف الذي أصاب الأمة وأدى الى انحدارها بهذا الشكل المخزي …. أضاعوا الدين فأفسدوا العباد … أضاعوا الأخلاق فانتشر الفساد … أضاعوا القيم فانتهت الذمم … لا حول ولا قوة الا لله .
ياخنزير ما هو الله سبحانه وتعالى مكن لكثيرين من الطغاه في الارض لحكمة تخفى عن الناس وليمحص المؤمنين من المنافقين امثالك ..فقد مكن للنمرود في بابل ولفرعون في مصر ولهولاكو وتيمور لنك وللعبيدين اليهود الذين يطلقون على انفسهم فاطميون وهم من يهود المغاربه حيث كانوا يسلخون جلود علماء المسلمين السنه وهم احياء تماما كما يفعل الرافضه اليوم في المسلمين السنه في العراق وايران ومن قبل مكن لذي نواس صاحب الاخدود ومكن كذلك لهتلر وموسليني وستالين وعشرات الطغاه الذي مكنوا في الارض بقدر الله ولحكمة تخفى على الناس وبفضل المنافقين الذين هم وقود النار امثالك وكما قيل لو ان الشيطان يصير حاكما لأتخذ له مفتيا تماما كما اتخذك السيسي مفتيا..