قال قائد فيلق القدس، التابع للحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني، إن محافظة حلب شمال سوريا، “لابد أن يتم تحريرها بأي ثمن، ولو كلفنا ذلك تقديم 100 ألف شهيد”.
وأضاف سليماني، الذي كان يتحدث لعدد من المقاتلين الإيرانيين في سوريا أمس، ونقلته وسائل إعلام إيرانية امس الاثنين، “إن السلطات العليا في إيران أمرت بتحرير مدينة حلب ولو بتقديم 100 ألف شهيد”، في إشارة إلى قائد الثورة السيد علي خامنئي، الذي يعد أعلى سلطة في إيران.
وأكد سليماني، أن المستشارين الإيرانيين في سوريا، “لا يقتصر وجودهم للدفاع عن المراقد المقدسة، وإنما عن آل البيت والإسلام والإنسانية”، مشيراً إلى أن “كل من يشارك في هذه العمليات العسكرية في سوريا، ولو لم يقتل فهو شهيد ومهاجر”، مستدلاً بذلك بآيات قرآنية.
وأشرف الجنرال، قاسم سليماني في 22 من أكتوبر الماضي، على عمليات عسكرية في محافظات حلب واللاذقية وحماة، وأطلق على هذه العمليات “الانتقام الصارم”، ويشارك في هذه العمليات إلى جانب الجيش السوري مقاتلين من حزب الله، بالإضافة إلى الحرس الثوري وقوات البسيج (التعبئة).
نعم ستقدم أكثر من 1000 قتيل ولكن لن تحرر حلب..
ان شاء الله ستكون نهايتكم في حلب ايها الحثالة
أيها الفارسي الحاقد 00,000ا
لتحرر حلب,! وستحررها ممن لمن؟
حياك الله وجهز توابيتك وانسى التحرير مسوي يقالك حرب نفسيه انسى الحين احنا نبي ناخذ دمشق تقول تبي حلب يحمار
عاشت قطر دولة عزيزه قويه
لا أعتقد يمكن هزيمة أيران النووية في الحرب في سوريا، أيران دولة لها قوة تستطيع ان تحقق ماتريده، على عكس المقبور والمنيوك صدام. الأن بدئ الدواعش أولاد الحرام يشكتون من آلآم الجماع بسبب قوة وضخامة الأعضاء الذكرية الروسية والجماع من دون إستخدام اللعاب والسوائل المزلقة في أدبار الدواعش.
لعنة الله عليك يابن المتعه طول عمركم حثالة وراح تبقون كذلك ولن تعلون قدركم يابن ياكلب
قوات النخبة في الجيش الرافضي مالكم تم دعسهم بالمئات علي اسوار حلب والقادم ادهي وامر والايام حبلى بالمفاجئات
الله يحفظك ياجنرال قاسم سليماني نعم تحرير حلب من العصابات التكفيرية الفرس جابوه رأس المقبور لأنه تطاول على أسياده الفرس
الشيعة لا يعلمون ان دبرة في كل مرة تكون عليهم مهزموين من اتخذ عبد من دون الله في طلبه ودعائه اعرف انه مهزوم وسوف يسحق هو وجنده ما دام هنالك توحش سني على الارض
منذ بدء الغزو الصليبي الروسي في سوريا نفق أكثر 60 من جنرالات وكبار الضباط المجوسين الصفويين واعيدت جثثهم المعفنة إلى إيران حيث بدأ البكاء والعويل والنباح هناك ومازال متسمرا ، وقدشاهدنا القرد أحمد نجاه وهو يعول ويبكي وهذا يدل على ضعفه لأنه نجس ابن متعة. الشعب السوري قام وقرر استعادة كرامته وحريته المفقوده ولن يتراجع ابدا مهما طال الزمن وكثر العدو وجاء المجوس والروس. لا يمكن أن يقف المجوس ورافضة العالم ولاالروس أمام أحفاد ابوبكر عمر وعثمان وعلى ومعاوية وخالد مهما كانت أسلحتهم. لأن السني الواحد = 50 إلى 100 مجوسي ومشرك. وأخلص سوف نسمع باذن الله الكريم نفوق المعفن ابن الزنا قاسم سليماني وامثاله قريبا.
مائة الف كلب مولود من المتعه