الرئيسية » الهدهد » السيسي قاد الانقلاب في مصر والآن يكشف وجهه الحقيقي بمهاجمة الحركات الإسلامية بالعالم

السيسي قاد الانقلاب في مصر والآن يكشف وجهه الحقيقي بمهاجمة الحركات الإسلامية بالعالم

شن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الذي قاد الانقلاب على سابقه محمد مرسي وعزله إلى جانب جماعته “الإخوان المسلمين” ومن ثم حظرهم هجوما على الحركات الاسلامية في العالم العربي وقال إنها سعت إلى تحقيق “شكل جديد من أشكال احتكار المشهد السياسي”، واعتمدت في ذلك على “دعم بعض الأطراف التي راهنت” عليها، وتعاونت مع ” القوى الأكثر تطرفا في المنطقة”.

 

وقال السيسي في كلمة له، الجمعة، في الجلسة الافتتاحية لمنتدى “حوار المنامة” في البحرين: “لقد ظن البعض عندما تحركت الشعوب العربية للمطالبة بالتغيير أن التيارات التي توظف الدين لأهدافها السياسية هي المرشحة لأن تسود المنطقة بتأييد جماهيري”، في إشارة للحركات الإسلامية.

 

وأضاف السيسي “واعتقد البعض أن هذه التيارات معتدلة سياسيا وقادرة على احتواء تطلعات شعوبها، وعلى احتواء وتوجيه قوى التطرف والإرهاب”.

 

واتهم الحركات الإسلامية بأنها لا تفهم تاريخ المجتمعات العربية ولا تسعى لتحقيق مقاصد ثوراتها، وقال إنها سعت لتحقيق “شكل جديد من أشكال احتكار المشهد السياسي، واستخدمت أساليب نفت عنها “قطعا صفات الاعتدال والانتماء الوطني”.

 

وأوضح أن مفهوم “الدولة الوطنية أصبح مهددا في المنطقة العربية، وقال إن “المليشيات والجماعات الخارجة عن القانون والحاملة للسلاح” أضحت “في سباق مع ما هو مستقر من مبادئ احتكار الدولة لأدوات فرض القانون، بل وأصبحت فكرة سيادة القانون في بعض دولنا تنكسر أمام نزعات طائفية ودينية ومحلية وغيرها”.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “السيسي قاد الانقلاب في مصر والآن يكشف وجهه الحقيقي بمهاجمة الحركات الإسلامية بالعالم”

  1. اخرس الله لسانك ياعرص ان الاسلام بريء من امثالك ياخاين الوعد والعهد انت منافق هذا العصر ومكانك في الدرك الاسفل من النار وقريبا جدا ان شاء الله ستزول بطريقه يضرب بها المثل كجدك فرعون لعنك الله ياعبد صهيون

    رد
  2. الاسلام هو دين الله وهو الدين الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى لهداية البشريه وارسل الرسل لتبليغه وكانت الامه العربيه هي التي اختارها لحمل هذه الرساله المقدسه وتبليغها للعالم في اخر الزمن على يد الرسول العربي محمدوكان هو اخر الرسل .الا ان اليهود الحاقدين على العرب وعلى الاسلام على مر التاربخ لم يعجبهم ان تكون هذه الرساله المقدسه بيدالعرب وان يكونوا مشاعل الحريه والهدايه للبشريه كلها فجندوا الخونه والعملاء والدخلاء والموتورين والحاقدين ممن يدعون انهم من العرب لزعزعة الثقه بما جاءت به هذه الرسالة المقدسه والتشويش على حملتها واتهامهم بكل انواع النقائص وهم منها برءأء وكان اخر هؤلاء العملاء الخونه لهذه الامه ورسالتها المقدسه هذا المأجور الموتور القزم المدعو السيسي ( يريدون ان يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره المشركون) ولكن ان لله اراده وحكمه في خلقه ( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.