أبدى وزير الخارجية الأميركي جون كيري، إعجابه بحرم سفير الكويت لدى واشنطن الشيخة ريما الصباح، بصفتها “سفيرة للنوايا الحسنة”، وقال لها: ” إنك إعصار يتميز بالتنظيم والسيطرة والتركيز. إنك مذهلة أيتها الطوفان ريما”.
حدثَ ذلك خلال حفل عشاء أقيم في مقر السفارة الكويتية في واشنطن أول من أمس لجمع تبرعات للاجئين السوريين، وهو الحفل الذي نجحت خلاله في تجميع مليون دولار. بحسب صحيفة “واشنطن بوست”
وأشارت الصحيفة إلى أن كيري – الذي كان قد عاد إلى بلاده للتو من جولة خارجية شملت السعودية – “حرص على عدم تفويت قبول دعوة السفير الكويتي الشيخ سالم العبدالله وحرمه، وذلك على الرغم من أنه كان قد سبق له أن تجاهل فرصاً لحضور اجتماعات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس السوري بشار الأسد”.
وأشادت الصحيفة بالجهود التي بذلتها الشيخة ريما الصباح منذ تعيينها سفيرة للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في وقت سابق من العام الحالي.
وماذا كان رد السفير الهمام ؟
لا جواب طالما أن تبرعات ستستقر فيس جيوبهم
الظاهر أصابكم الحول هو كيكي شاذ ليكون يتغزل بالسفير اياك اعني واسمعي يا جاره المهم السفير مطمن على زوجته لكن الزوجة باين عليها القلق
يضحك عليها
هذه الطبقه التي تتولى ادارة الامور في الوطن العربي والعالم الاسلامي هي من اردأ اصناف البشر سواء كانوا سياسين ام دبلوماسيين اوحكام ..يتفاخرون بالدياثه والقواده وقلة الشرف حتى على اعراضهم لانهم هكذا تربوا وتدربوا على فقدان اي كرامه انسانيه بأسم الدبلوماسيه ويفتقرون لمعاني الفضيلة والشرف والرجولة والغيرة والشهامه انهم ديوثيون بكل المعاني القذره التي تنطوى عليهاهذه الكلمه وفوق ذلك كله هم الخونه لهذه الامه والعملاء لاعداء هذه الامه وهم لو لم يكونوا بهذا المستوى الهابط المنبطح الذليل ما كانوا بهذه المواقع التي لا تمثل الا انفسهم الوضيعه وشخصياتهم التافهه وحاشا لله ان يمثلوا الامه العربيه والاسلاميه بتاريخها وحضارتها وعظمتها وعنفوان عزتها ..
بئس المادح وبئس الممدوح وتعس الزوج المفضوح , الحمد لله الذي عافنا ممن ابتلى به خلقه وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
السوال ؟ ايد كيرى اليسار فين دلوقتى . باين على زوجة السفير القلق . ونظرة كيرى بتدل انه راشق
اسمها ريما ؟؟؟؟!!!!
الله يرحم حصة وموزة وشيخة ,,, وكبسة ….
لا بارك الله فيهم ولا في اموالهم ,لايملكون مثقال ذرة من الغيرة والعار ,يحتفلون فرحا باللاجئين ,يقتلون القتيل ويمشون في جنازته ,وكلما زاد عدد اللاجئين زادت افراحهم وملذاتهم وشهواتهم وزادت مكافاتهم على قتل وتهجير المسلمين ,اللهم اجعل حفلاتهم ماتم وملذاتهم اوجاعا والام وامولهم نقمة عليهم ,فالمسلم الحقيقي لايقبل اموال الذل والبغاء .