تأكد مقتل عسكري روسي واحد على الأقل في سوريا، وفق إفادة أقارب القتيل، في غياب أي تأكيد رسمي روسي.
وقال أقارب لمجند روسي يُدعى فاديم كوستينكو من كراسنودار جنوب روسيا، البالغ من العمر 19 سنةً إنه قُتل في سوريا بعد توجهه إليها “جندياً محترفاً” لا نظامياً في صلب القوات الروسية الحاضرة في سوريا، ما يعني أنه مرتزق حسب هذه الرواية.
وأوضح أحد أقارب القتيل أنه “مات هناك ولكن نجهل تفاصيل مقتله، دُفن فاديم وسط الأسبوع في مدينته، ولكني لم أعلم بخبر مقتله إلا السبت”.
وأضاف المتحدث الذي رفض الكشف عن هويته، إن فاديم قُتل ولكن ذلك لا يعني أنه مات أثناء المعارك.
الي النار وبئس القرار ياحيوان وخلي ابوعلي بوتين ينفعك