في أحد باصات لندن، كانت تجلس سيدتان محجبتان وتتكلمان بلغتهما الأم، فما كان من سيدة تحمل ولدها بين يديها إلا أن وقفت وبدأت تصرخ بهما: “أنتما دواعش، تخفيان القنابل تحت ملابسكما… نعم أكملا هكذا وتكلما بلغتكما الأم”.
الهستيريا العنصرية استمرّت لدقائق طويلة، وبينما كان سائق الباص يحاول تهدئة السيدة الغاضبة، أكملت هذه الأخيرة قائلة: “عودا إلى بلدكما الذي يقصف كل يوم. تأتون إلى هنا، ولا تندم
(العربي الجديد)
بريطانيا خطيرة من تالي شعب يشرب كثير و يتعاطى الكوكايين وفقير يبغى فلوس بأي طريقة سافرت قبل فتره هناك خفت على حياتي حلفت ما اطلع شبر من حارتنا من البلاوي الي شفتها في لندن صرت ما اطلع من السكن لين رجعت للبلد خاصة المشردين من شرق أوروبا وخاصة ايطاليا واليونان شفت واحد في برايتون على الشاطئ يغتصب بنت سمينة شكلها مخدرة او سكرانة مو صاحية ومريت جنبه ومعي صاحبي خاف و ترك البنت وهرب والغريب ان البنت مستمتعة بالوضع وزعلانه علينا ليش خربنا عليها ههههههه