اختير المدون السعودي رائف بدوي، المحكوم عليه بألف جلدة وبالسجن لمدة عشر سنوات، بتهمة “الإساءة للإسلام” للفوز بجائزة “بن بينتر” وتقاسم جائزة “الكاتب الشجاع” للعام 2015.
ووقع الاختيار على بدوي من قائمة نهائية ضمت الشاعر والصحافي والناقد البريطاني جيمس فينتون الذي حصل هو نفسه في حزيران الماضي على جائزة “بن بينتر” 2015.
وجرت العادة على أن يتقاسم الفائز بجائزة “بن بينتر”- التي حملت اسم الروائي هارولد بينتر- جائزة “الكاتب الشجاع” الدولية.
وقال فينتون في بيان صدر بعد الإعلان عن الجائزة من قبل المكتبة البريطانية في لندن “ما يؤثر في هو التناقض بين بساطة الأهداف التي دعا إليها بدوي من أجل الحرية، وتواضعها، ووحشية العقوبات التي صدرت ضده.”
وأضاف “(السعودية) عالم من القسوة التي لا يمكن تصورها، لكنه وثيق الصلة بنا بسبب المصالح التجارية والاستراتيجية والعلاقات العسكرية والديبلوماسية.”
وتسلم الجائزة نيابة عن بدوي، المؤسس الشريك لموقع “ويكيبيديا” على الإنترنت، جيمي ويلز، الذي قال في بيان “أتمنى أن تساعد هذه الجائزة في منح الحرية لرائف بدوي.”
وفي كانون الثاني الماضي، تلقى بدوي أول 50 جلدة من الحكم الصادر ضده ما أثار موجة انتقادات قوية في دول غربية ضد سجل السعودية في حقوق الإنسان، وبينها قوانين مقيدة لحرية التعبير السياسي والديني ووضع النساء السعوديات.
وردت الرياض في آذار ببيان عبرت فيه عن “دهشتها واستيائها مما تردد في وسائل إعلام بشأن قضية رائف بدوي والحكم الصادر ضده.”
وقال البيان إن المحاكم السعودية “مستقلة” وإن دستور البلاد “يكفل حماية حقوق الإنسان لأنه قائم على الشريعة الإسلامية”.
وكانت محكمة في جدة أصدرت الحكم على بدوي بعدما انتقد رجال الدين السعوديين داعياً إلى تغيرات في طريقة ممارسات الشعائر الدينية في المملكة.
ياعيني يافنتون على الإنسانية … بلدكم سامت العالم أسوء أنواع الإضطهاد وتأتي الآن وتتحدث عن الانسانية .. كلاب تنبح ضد كل ماله علاقة بالإسلام وبالنسبة للخنزير رائف بدوي فحكم الإسلام فيه هو القتل وليس السجن والجلد
الى رقم 1—كل هذا العنف والشتم—-لا فائدة منه—تراثنا الإسلامي مع الأسف
هو المحرض على القتل والإرهاب—اعطيك دليل من الحديث–جهاد الطلب( بلطجة)–وهو بغزو الاخرين وسلبهم وقتلهم
وسبي نساؤهم–حتى ان سلفي مصري معروف اقره-وقال العمل به لتحسين الاقتصاد
الثاني–سورة التوبة الاية 29–اعلان صريح بتهدي وقتل غير المسلمين–
من هو على الخطأ—-اصلحوا الدين وجددوا وامنعوا التحريض الإرهاب الذي فيه
رائف بدوي العاق الضال , نسأل الله له الهداية , فوالده هو اول من حاربه وقاضاه وفضحه على الفضائيات ورماه بالعقوق , إلا ان شره تخطى والده غلى ثوابت ديننا وملتنا , وما اصابه غيض من فيض بالعدل وحكم الشرع , أما من يدعون حقوق الأنسان وحرية التعبير , فهذه شنشنة نعرفها عن اخزم , ولو ان رائف اراد أن يتكلم عن محرقة اليهود ( الهولوكوست) ,وانها مبالغ فيها ولم تحدث فعلا بالحجم او الأسلوب الذي يقوله اليهود ومناصريهم , لمنع في بريطانيا ولم تنشر مقالاته واتهم بمعاداة السامية , اما كونه نال من ثوابت ديننا فهذا امر محمود ويبين بساطة والتواضع في الأهداف التي يدعاو إليها بدوي من أجل الحرية، لذا لايعول على هؤلاء الغرب سواء حكومات أو منظمات أو مؤسسات المجتمع المدني لأن فاقد الشئ لايعطيه , أما رائف بدوي ومنحه من قبل تلك المؤسسات الجائزة فنقول مايمدح العروس إلا امها وماشطتها
حرية الراي حق مكفول للجميع
الاديان خلقت اساسا لاضطهاد الانسان و احكام السيطره عليه و جعله تابع للحاكم و رجال الدين كالخروف يتبع الراعي بدون اي تفكير و الغاء عقله و جعله مجرد تابع لغيره
إلى رقم 2 ورقم 4 .. الالحاد والجهل واضح من ردكما … ومستعد للنقاش والتحاور معكما بعد أن نتفق على قاعدو معينة .. نحن المسلمين رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا .. وتعاليم ديننا غير ماتعتقدانه تماما فقد ألزمنا الإسلام بتوصيل الرسالة إلى غير المسلمين فإن قبلوا فالحمدلله فإن لم يقبلوا خيرناهم بين الجزية ويكون لهم مالنا وعليهم ماعلينا أو القتال … الان فلنر النموذج الغربي الذي ملأ قلبيكما أعجابا .. ماذا فعلت بريطانيا واوروبا عندما دانت لها السيطرة سواء في بلدان المسلمين أو أفريقيا أو آسيا ؟؟؟ هل تجهلان ماذا حدث ؟ وفي المقابل ماذا حدث للبلدان الأوروبية إبان الحكم الإسلامي ؟ لقد حصلوا على عدالة وبشهادة الكثير منهم لم يحصلوا عليها طوال تاريخهم …..المجال طويل ومستعد للمناظرة
يا مستانس
خليك خروف و اتبع مفتيك الاعمى و الغي عقلك اذا كان لديك عقل
يافالح ولست بفالح … يا أغبى من حمار أهله إلحادك هذا مارسه على نفسك والإنسان خلق وفي فطرته إحتياج لله وبدون إشباع هذه الحاجة يعيش بإضطراب كحالتك أيها الخنزير … فالدين ضرورة للانسان وخصوصا الإسلام دين الكمال دين الرحمة والهداية .. اللهم أحينا مسلمين وأمتنا مسلمين وأنت راض عنا ياذا الجلال والإكرام
المدعو: فالح
ستعرف معنى كلامك عند الغرغرة.