إعتبرت القناة الاولى الاسرائيلية أن معركة القصير ما كانت لتحسم لولا تدخل "حزب الله" فيها، لافتة الى أن "إنتصارا عسكريا ومعنويا يحمل رمزية كبيرة للجيش السوري حققه اليوم في مدينة القصير".
من جهتها، أشارت القناة الثانية الاسرائيلية الى أن السيطرة على القصير أمنت تواصلا جغرافيا من درعا الى الساحل والمعارضة في مسار تراجعي ويد الأسد هي العليا.
وشددت على أن سيطرة الجيش السوري على القصير إنتصار مهم للاسد وهزيمة نكراء لمعارضيه.