اعتبر الكاتب والمحلل السياسي العماني زكريا المحرمي أن إدخال قوات عربية إلى سوريا كبديل عن القوات الأمريكية التي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه سحبها، يعني أننا على شفا مواجهة عربية تركية.
وقال “المحرمي” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر: رصدتها “وطن”:” دخول القوات العربية كبديل للقوات الأمريكية يعني تموضعها في خندق الأكراد الذين تعتبرهم تركيا إرهابيين؛ قد نكون على شفا مواجهة عربية تركية!!”.
دخول القوات العربية كبديل للقوات الأمريكية يعني تموضعها في خندق الأكراد الذين تعتبرهم تركيا إرهابيين؛ قد نكون على شفا مواجهة عربية تركية!! pic.twitter.com/qxBxkKhgAJ
— زكريا المحرمي (@almuharrmi) April 18, 2018
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال”، قد نقلت، الثلاثاء، عن مسؤولين أمريكيين (لم تسمّهم)، قولهم إن إدارة ترامب تسعى لتشكيل قوة عربية، لتحل محل القوة العسكرية لبلاده بسوريا.
وأوضح المسؤولون أن هذه القوة ستعمل على تحقيق الاستقرار في المنطقة الشمالية الشرقية من البلاد عقب هزيمة تنظيم “داعش” الإرهابي.
وحول الادعاءات والتصريحات المذكورة، قال باهون: “الرئيس (ترامب) كان قد صرح بأن الولايات المتحدة طالبت من حلفائها، بمن فيهم شركاؤنا بالمنطقة (لم يسمهم)، تقديم مساهمة أكبر؛ لتحويل سوريا إلى مكان للاستقرار والسلام وغير قابل لعودة داعش إليه مرة أخرى”.
من جانبه، كشف وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، عن وجود نقاشات جارية حاليا مع واشنطن حول نوعية القوات التي يجب أن تتواجد شرقي سوريا، ومن أين ستأتي هذه القوات.
وفي رده على سؤال بشأن ما تردد عن تفكير الإدارة الأمريكية في إرسال قوات عربية إلى سوريا لاستبدال الوجود العسكري الأمريكي، وطلبها مساهمات مالية من دول الخليج، قال الجبير: “نحن في نقاشات مع الولايات المتحدة منذ بداية العام”.
السيناريو كما رسمه وخطط له طقعان ابوظبي :
استبدال القوات الامريكيه بقوات عربيه هي في الأساس مشروع وفكرة الخبيث طقعان ابوظبي وإسرائيل ، ويروج لهذه الفكره الآن التابع الدب الداشر والهدف تركيا ، لان القوات الامريكيه متواجدة في منطقه يسيطر عليها الأكراد وهذه المنطقة منطقة عمليات للقوات التركيه وعندما تستبدل القوات الامريكيه بقوات ما يسمى بالتحالف الاسلامي فإن المواجهه ستكون بين قوات التحالف الاسلامي والقوات التركيه وهذا ما يتمنى طقعان ابوظبي وإسرائيل ان يحصل بالضبط . علماً بأن المناطق التي يُسيطر عليها للأكراد وتتواجد فيها القوات الامريكيه لا يوجد فيها ارهابيين اصلاً ولا يوجد اَي تهديد لوصول داهش لها إذاً لماذا يتم نشر قوات عربيه او اسلاميه فيها . لا اعتقد ان هناك اَي دوله من دول التحالف الاسلامي ستوافق على هذا المشروع ما عدا طبعاً دول الحصار ومن في يدور في فلكهم من الدول التي تم شراءها ، وسيقوم طقعان ابوظبي بدلاً من ذلك بنشر قوات مرتزقه من مختلف دول العالم تحت مسمى التحالف الاسلامي لمواجهة تركيا في هذه المنطقة وستعمل ابوظبي وهذا من ضمن السيناريو الجاهز اصلاً على ان تركيا تحارب هذا التحالف وتدافع عن داعش .
هدى أعصابك دوحة العز هههههه الحلف الإسلامي مشتركة فيه قطر كذالك وكذالك تركيا… أما القوات العربية إذا ارسلت فهي هدفها استقرار المنطقة المتواجدة فيها يعني لا داعش ولا حزب العمال الكردستاني ولا اي قوة اخرئ وتركيا ليس معها مشكلة مع الكرد بل حزب العمال الكردستاني… لاكن براءي الشخصي على العرب رفض ذالك فهو فخ أمريكي فالقوات لن يكون لها صلاحية للتحرك لمساعدة الشعب السوري من المجرم بشار أو المرتزقة الإيرانيين بل سيتم رميهم للاستنزاف المالي والعسكري بدون اي صلاحيات مما سيشعل حنق الشعوب العربية للخسارة بدون جدوى و بالأخص الشعب السوري الذي سيرى الدول المشاركة كالمتخلي عنهم وتخسر هاذه الدول تعاطف الشعب السوري لقضاياهم مستقبلا إذا حدث اي اعتداء على هذه الدول… فالامريكان هم من حافظ على بشار إلى هاذه اللحظة ومنعت سقوطه وليس الروس كما يروج فالإعلام … فالامريكان حافظت على الأسد لجلب من تريد تدميره أخلاقيا وعسكريا لهاذه المنطقة من جماعات إسلامية وروس وإيرانين وعرب وترك وكرد واستنزاف مقدراتهم المالية والعسكرية .. ولو أرادوا إسقاطه لسقط قبل دخول الجماعات الإسلامية وتقوية شوكتها وقبل دخول الروس
تكملة للحديث… ربما تحدث مواجهة مع الروس وليس تركيا فهاذا ربما ماتخطط له أمريكا… فالايرانين من سيدفع الروس لهاذه المواجهة بعمل مناوشات بين مرتزقتها التي تعمل تحت غطاء الروس أو من بعض القادة السوريين الذين تسيطر عليهم إيران بعد هاذه السنين من العمل سويا أو سيدفعو ببشار إلى هاذه المواجهة لجر الروس للقتال مع القوات العربية وسيرى الروس هاذا تحدي لهيبة دولتهم بالتواجد في منطقة عملياتهم…. أما مسألة التدخل العربي فكانت فكرة عربية صحيح ولاكن قبل دخول الروس للمنطقة وقبل كل هاذا الدمار لإنقاذ الشعب السوري من الإيرانيين ومرتزقتهم ومن بشار ولم تكن فكرة محمد بن زايد كما يروج لها وطن يغرد وكانت مطلب عربي شامل وتم رفض الفكرة ومنعها من قبل الأمريكان للأسباب التي أوضحتها في الأعلى
صدقت اخوي الملامة لوم الله من لامك الله يعين إذا هاذا عقل محلل سياسي يروح يحش بصل غبنا كان مثل هالعقول تتصدر المجالس وتفتي وتتكلم والغم بعد أوين محلل