الرئيسية » فيديو » اشتعال زورق تابع لقيادة الشرطة السلطانية في ميناء السلطان قابوس

اشتعال زورق تابع لقيادة الشرطة السلطانية في ميناء السلطان قابوس

تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويترمقطع فيديو يظهر لحظة اشتعال النيران في أحد الزوارق البحرية التابعة لقيادة الشرطة في ميناء السلطان قابوس بن سعيد بسلطنة عمان.

 

ووفقا للفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، قد ظهرت النيران وهي تلتهم الزورق البحري وقد أحاطت به قوات شرطية وسط تعالي صافرات الإسعاف والشرطة.

 

من جانبها، أكدت شرطة عمان السلطانية بأن الحريق الذي شب في الزورق ناجم عن عطل فني في الزورق، نافية وقوع أي خسائر في الأرواح.

 

وقالت الشرطة السلطانية في تغريدات عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر” :” حول ما يتم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي عن نشوب حريق في أحد الزوارق التابعة لقيادة شرطة خفر السواحل، تفيد #شرطة_عمان_السلطانية بأن الحريق ناجم عن عطل فني في الزورق خلال فترة عمله كما أنه لا توجد أي أضرار بشرية وتم نقل الزورق لمنطقة آمنه تمهيداً للسيطرة على الحريق بشكل نهائي.”

 

وأضافت في تغريدة أخرى:” بالإشارة إلى التغريدة أعلاه والمتضمنة حادثة نشوب حريق في أحد زوارق قيادة شرطة خفر السواحل، نُعلمكم بأنه تمت السيطرة الكاملة بإخماد الحريق وكل شيء على خير مايرام.”

 

 

قد يعجبك أيضاً

8 رأي حول “اشتعال زورق تابع لقيادة الشرطة السلطانية في ميناء السلطان قابوس”

  1. الخبر ما صحيح ! مؤامرة سعودية اماراتية على زورق خردة خرابة ! فشلة ! قبل أيام سقطت طائرة ! واليوم زورق احترق ! فساد كبير جدا يستشري في هذا البلد الفقير ! أجهزة عسكرية وشرطية وأمنية تعيث فسادا في هذا البلد ! وكل صفقة تفوح منها رائحة الفساد ! طائرات معطوبة ! وزوارق منهية الصلاحية وفي أحسن الأحوال صناعة رديئة! مقابل ميزانيات مالية ضخمة تخص الامن والشرطة والجيش خارج الميزانية العامة للدولة ! جميعها تذهب رشاوي واكراميات وهدايا للبريطانيين والامريكان والفتات للعسكريين المحليين! انشغلوا بخدعة الأمن والامان وانشغلوا بشيطنة الآخرين في الجوار وانشغلوا بمديح الآخرين بهم وفضحهم الله في عقر دارهم! هل يمكن لأحد من امعات الامن المخترق المخروق أن يتجرأ ويجيب أين الحاكم من كل هذه الأحداث؟ هل لا يهمه ما يحدث في بلاده؟ إذا كان العذر هو المرض فهذا سيكون حجة البليد! والكثير في الطريق قادم!

    رد
  2. اتمنى اسيادك ما يشوفوا اتهامك لهم.. شوف الضغط مالك لا يرتفع .. اطمئن لا نتحمل ذنب احد فوق رقابنا ورانا حساب … ما نكذب الكذبة ونصدقها ..من يفوته قضاء الدينا هناك قاضي السموات والارض في يوم الحساب هذا ما نحسب له حساب

    رد
  3. الكلاب تنبح والقافلة تسير عمان تاج على رأسك واحترم نفسك لا تجيب سيرة حاكم عمان على لسانك والا سوف تقص السلطان قابوس حفظه الله ورعاه في كامل صحتة وعافيتة فقد اعذر من أنذر

    رد
  4. اصلا الي يغلط على السلطنه انسان ما صاحي والله يباله مصح علشان يتعالج ونحمد ربنا على كل الي يصير فينا لان هذي قدره الله وكل واحد يشوف عيبه وعيب بلده قبل لا يتكلم بشي يالناس الفاصله…

    رد
  5. هزاب ( الحمار ) هوه مظاهر التاجر الفاسد لا يُصبح مُصلحا من هوه مظاهر التاجر
    مظاهر العجمي هو متهم بقضية أدين فيها بالسجن ومطالبات مالية تقدر بملايين الريالات. لقد أدعى هذا الرجل أنه يهدف من هذه الحملة مكافحة الفساد في السلطنة، ولكن عن أي فساد يتحدث التاجر؟ هل سمعتم وقرأتم أن شخصا فاسدا ومدانٌ بحكم نهائي في قضية جزائية بالسجن من الممكن أن يقود حملة تطهير في بلدٍ ضد الفساد؟ عن أي فساد يتحدث هذا الرجل الذي شرب (وما يزال) من كأس الفساد حتى الثمالة والمعروف بالركض وراء المادة منذ أن عرف هذا الطريق؟
    من يريد معرفة تاريخ هذا الرجل فليسأل عنه أهل بركاء فأنهم من العارفين بنوادره وأخباره؟ فالرجل الذي يطل على العمانيين بشكل يومي من خلال تويتر ويوتيوب وهو يدعي زورا وكذبا أنه يحارب الفاسدين هو نفسه الشخص الذي باع قبل عدة سنوات مذهبه وعقيدته من أجل المال، وترك قومه من أجل مجدٍ زائل كان يحلم به ويسعى إليه ويكافح من أجله، ومن يشك في صدق هذا الكلام فعند أهالي حلة الفوارس بولاية بركاء الخبر اليقين. وما هم عنا ببعيد، وسؤالهم سهل يسير لمن أراد ذلك.
    ومن باع بالأمس عقيدته من أجل حفنة زائلة من المال فمن السهل عنده أن يبيع اليوم وطنه، لأن حب المال يجعل الإنسان يبيع أي شيء من أجل الحصول عليه.
    والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا أختار المدعو مظاهر العجمي هذا التوقيت بالذات من أجل بث سمومه وأكاذيبه؟ والجواب أن الرجل قد أعتقد بفكره المريض، وعقده النفسية التي تسيطر على تصرفاته، وعقليته الانتهازية والمادية، أنه بهذه التهديدات التي يطلقها في تويتر ضد بعض المسؤولين في الدولة يستطيع أن يلوي ذراعه ويساومهم على إلغاء الحكم القضائي الصادر ضده ، ولكن نسى هذا الرجل وهو غارق في هذه الهذيان المحموم أنه وبرغم جميع المحاولات التي قام بها في السابق من أجل التأثير على هؤلاء المسؤولين قبل إصدار المحكمة العليا الحكم النهائي بحقه بواسطة استغلال العلاقة التجارية المؤقتة بينه وبينهم، وباستخدام قدراته التمثيلية التي يجيدها جيدا، وادعاءاته المتكررة أمامهم أنه مظلوم، وأن المحكمة بدرجتيها الابتدائية والاستئناف قامتا بظلمه بالحكم عليه بالإدانة، إلا أنه لم ينجح بالخروج في المحكمة العليا بحكم لصالحه، وفشل فشلا ذريعا في إيجاد أي تأثير على العدالة العمانية المشهود لها بالنزاهة والعدالة، وخرج الحكم النهائي ضده بتأييد حكم الإدانة الذي صدر من محكمة الاستئناف، وهذا موقف مشرف للقضاء العماني يُسجًلُ بأحرفٍ من ذهب.
    وهنا جنً جنون الرجل وأبى إلا الانتقام. الانتقام من الأشخاص الذين فشل في التأثير عليهم، والانتقام من الوطن الذي أسقط عليه مسؤولية هذا الفشل. ورُبً قائل يقول: ربما يكون معقولا أن يسعى للانتقام من هؤلاء المسؤولين على اعتبار أنهم رفضوا التدخل لصالحه في القضية، ولكن كيف ينتقم شخص ومواطن من وطنه؟ الوطن الذي رباه واحتضنه واستنشق من هواءه العليل وأكل من خيراته، هل يعقل ذلك؟
    وللإجابة على هذا السؤال الذي يحمل قدرا كبيرا من الأهمية نرجع مجددا إلى تاريخ مظاهر، ونقول بأن من يبيع مذهبه الديني من أجل المال يستطيع وبكل سهولة أن يبيع وطنه لأجل ذلك أيضا، فكيف لشخص مثل مظاهر الذي أعمى حب المال عينيه أن يعرف شيئا أسمه حب الوطن، لقد حاول هذا الشخص استغلال ما بحوزته من صور جمعته مع بعض المسؤولين في الدولة بإظهارها أمام الناس مدعيا أنهم كانوا على علاقة خاصة به، وأقبح من ذلك ادعاءه الأثيم باتهامهم أنهم استغلوا هذه العلاقة من اجل ابتزازه وأخذ البضائع من عنده بأبخس الأثمان ، وهذه والله قاصمة الظهر لمظاهر أتته من حيث لا يحتسب، فأين هي أدلة الابتزاز ؟ لماذا لا يظهرها هذا المدعي للوطنية؟ أنه لم يظهرها لأنها ليست إلا في خياله المريض فقط، وخيال من أوحى إليه بتمثيل هذا الدور. ثم ألم يحاول هذا الشخص استغلال معرفته بهؤلاء المسؤولين من أجل التأثير عليهم في القضية وفشل في ذلك؟
    القضية هنا ليست قضية مسؤولين في مراكز حساسة في البلد أفترى عليهم هذا الشخص، فالوطن فوق الجميع، ومن لديه أدلةٍ بفساد هذا المسؤول أو ذاك فهناك جهات مختصة تستطيع محاسبة هؤلاء وتقديمهم إلى العدالة، وما المحاكمات الأخيرة التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية وسقطت فيها رؤوس كبيرة إلا دليل قاطع أن الحكومة لا تتساهل مع الفاسدين كما يدعي مظاهر ومن يروج له في مواقع التواصل الاجتماعي.
    ولكن القضية كما يعرفها الجميع محاولة استهداف الوطن برمته عن طريق استهداف السلطة القضائية والسلطة الأمنية فيه معا بضربة واحدة، ولكن ولله الحمد والمنة فقد عرف الشعب العماني الأصيل هذا المخطط، بدليل انخفاض مستوى شعبية الرجل في مواقع التواصل الاجتماعي، وعندما أدرك الرجل ذلك ، وعرف أنه فشل فشلا ذريعا ف تويتر ثم اليوتيوب في هز ثقة الشعب العماني بمؤسساته الوطنية
    فهل عرفتم الآن ماذا يريد التاجر ؟ وما الهدف من وراء هذه الضجة التي أفتعلها؟ أنه لا يريد من جميع ذلك محاربة الفاسدين لأنه يعرف جيدا أن الشعب عرف من هو الفاسد، ولا يريد إسقاط الحكم القضائي عنه أو إعادة محاكمته، لأنه يدرك أيضا استحالة ذلك، ولا يريد أيضا إسقاط المسؤولين لأنه لم يقدم كما وعد أية أدلة أو مستندات تثبت فسادهم ، أنه باختصار يستهدف الوطن، الوطن فقط.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.