نشرت الفنانة المصرية أمل رزق مقطع فيديو على صفحتها في “فيسبوك” وظهرت بحالة صحية متدهورة للغاية، مؤكدةً أنها تحاول البحث عن غرفة بالرعاية المركزة إلا أنها لم تجد في العديد من المستشفيات أي غرفة ولا طبيب ليداويها.
وأثار المقطع ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تأكيدها أنها تشعر بتعب وآلم شديد للغاية وأنها اجرت فحوصات بالقلب والمخ وتحتاج إلى غرفة، وذهبت بالفعل لأكثر من مستشفى ولكنها لم تجد سوى الإهمال والرفض .
وناشدت أمل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ووزير الصحة التدخل لإنقاذ حياتها، لافتة إلى أنها لا تزال تبحث عن المستشفى مع زوجها.بحسب “لها”
في سياق منفصل، تتحضر رزق لتصوير مسلسل “للحب فرصة أخيرة” مع عدد من الفنانين من بينهم داليا البحيري، وفراس سعيد، هند عبدالحليم، ريم سامى، أميرة العايدى، أمل رزق، هبه والأباصيري، ومراد مكرم وغيرهم وهو من تأليف شهيرة سلام وإخراج منال الصيفي.
مع احترامي للحاله المرضيه الا ان في ملايين غيرك لا حول لهم ولا قوة و بعيدين كل البعد عن الشهره و التمثيل يقفون بالطوابير علي المستشفيات للعلاج ولا احد يسعفهم متعمدين اهانتهم و عدم احترام انسانيتهم او حتي ظروفهم المرضيه
يا سيدتي هناك الالاف الاطفال الفقراء و عجائز لا حول لهم ولا قوة الا انهم ولدوا في بلد خرب انعدمت فيه الضمائر و انعدمت فيه الرحمه و انعدم فيه الدين فلا ملة ولا حتي ضمير انساني و الكل اصبح يبحث عن المال ليعي و غيره فليذهب الي الجحيم
هكذا عودت مصر شعبها ان يلهث و يدوس باقدامه علي غيره ليعيش هوه و هوه فقط
فلا يوجد في مصر اي صحه الا لمن يمللك المال و من يمللك المال غالبا يسافر للخارج للعلاج حفاظا علي حياته اذا اراد ان يعيش او ان يستمر في الحياه بدون اي امراض اخري او اي اخطاء طبيه اخري بسبب التشخيص الخاطئ ناهيك عن التعامل المنحط و السافل من الاطباء للمريض اذا كان فقيرا او لا يمللك المال يعنف و يهان و يجلس في الطريق منتظرا دوره لياتي طبيب سافل منحط و يتحدث بتعالي للمرضي و يعاملهم كالحيوانات هذه هي الحقيقه و التي تشتهر بها كثير من مستشفيات مصر المرموقه او غير المرموقه
لن يلتفت اليك احد الا اذا تدخل مسؤل فلان الفلاني او تكلم مع شخص قيادي في الدوله ليهتموا بكي
فالف او مليون غير ذي اهميه لوزير الصحه او لاي وزير كان من كان
ما المشكله ان يموت مليون في حادث او بسبب مرض معين او بسبب اهمال طبي ؟
ما المشكله ان يموت 20 مليون حتي او حتي 90 مليون ما هي المشكله ؟
المشكله تكمن بنفس الشعار المهم هوه و عائلته و اقربائه فقط و الباقي فليذهب في ستين داهيه كما قيل علنا من اناس منحطين و سفله علي شاشات التلفزيون
من لم يعجبه فليذهب في ستين داهيه
فليكن الرد كاللاتي
فلتذهبوا انتم في 100 مليون داهيه و لتحفظي كرامتك و حياتك في ارض اخري حتي لو كانت في بلاد الكفار في نظر العرب فقط ليس الا
الا و انهم هم الكفار بحق و هم لا يعلمون بكل ما يفعلونه في بني البشر