الرئيسية » حياتنا » إطلاق سراح 3 عُمانيين اتهموا بالزواج من قاصرات في الهند .. ماذا قالوا بعد الإفراج عنهم؟!

إطلاق سراح 3 عُمانيين اتهموا بالزواج من قاصرات في الهند .. ماذا قالوا بعد الإفراج عنهم؟!

أطلقت السلطات الهندية سراح ثلاثة عُمانيين محتجزين منذ أكثر من 6 أشهر بتهم الزواج من فتيات قاصرات فيما تسعى السلطنة إلى الإفراج عن بقية المعتقلين على ذمة نفس القضية.

 

وكانت السلطات في مدينة حيدر آباد ألقت القبض على ثمانية أشخاص بينهم خمسة عمانيين وثلاثة قطريين في شهر أيلول/سبتمبر الماضي بتهم الزواج من فتيات قاصرات تتراوح أعمارهن بين 14 و18 سنة رغم نفيهم تلك التهم.

 

وقالت صحيفة “تايمز أوعمان” الناطقة باللغة الإنجليزية إن المحكمة في حيدر آباد أمرت بإطلاق سراح ثلاثة عُمانيين الجمعة وإعطائهم جوازات سفرهم فيما ستقرر لاحقًا مصير بقية المحتجزين المقيمين في فندق بالمدينة على نفقة الحكومة العمانية.

 

ونقلت عن نائب رئيس اللجنة العمانية لحقوق الإنسان يوسف العفيفي قوله: “لقد تم إطلاق سراح البقية بكفالة منذ فترة وهم يقيمون الآن في فندق… وتجري اللجنة اتصالات مع السلطات الهندية من أجل تسوية قضيتهم وإطلاق سراحهم.”

 

وأشارت الصحيفة إلى أن الثلاثة الذين أطلق سراحهم هم سليمان الشيادي ومحمد الشيادي وياسر العوضي وأنهم سيصلون السلطنة الثلاثاء أوالاربعاء.

 

وقال طالب الصالحي أحد المعتقلين: كنا في المحكمة عندما أعلن القاضي قرار إطلاق سراح العمانيين الثلاثة وتسليمهم جوازات سفرهم وسيتم اتخاذ إجراءات عودتهم لعمان بمساعدة السفارة العمانية في الهند.

 

من جهته قال العوضي للصحيفة: “قضينا نحو ستة أشهر محتجزين في حيدر اباد والحقيقة أننا عانينا كثيرًا والآن نحمد الله على تسليمنا جوازات سفرنا وإطلاق سراحنا.”

قد يعجبك أيضاً

7 رأي حول “إطلاق سراح 3 عُمانيين اتهموا بالزواج من قاصرات في الهند .. ماذا قالوا بعد الإفراج عنهم؟!”

  1. القطريين الثلاثة طلعوا بعد ساعة على الكثير لأن دبلوماسيتهم شغل عدل! أما هؤلاء الفقراء قضوا 6 أشهر في السجن والمذلة ! هم موقفهم خطأ ولا صح ! يعرفوا القانون ولا لا! هذا شيء آخر ! كانوا في السجن ومن بعد وأطلقوا سراحهم أمس وحتى الفندق اللي أقاموا فيه لا يوجد للحكومة دخل في دفع نفقاتهم ! بعد ما تحرك اهاليهم وعملوا الكثير من النداءات والمطالبات قامت الخارجية العمانية وسفارتها في دلهي بمتابعة الموضوع! واللي يثير السخرية أنه كل يوم يتغنوا بعلاقاتهم الخارجية القوية مع كل دول العالم ووساطاتهم للإفراج للمختطفين والبحث عن المفقودين في كل انحاء العالم ! ولم يستطيعوا الافراج عن هؤلاء الفقراء! والاكثر سخرية قبل شهر كان رئيس وزراء الهند عندهم ! وتم الاشادة بالعلاقات التاريخية! وقمة السخرية الهندي في هذا البلد تجنس وحصل قبيلة! الهندي يدخل البلد فقير وبعد أشهر معدودة أمير ! الهندي في هذا البلد لا يقوى العماني على فعل أي شيء له ! بينما العماني مذلولا في مطارات الهند وفي كل شبر من الهند! هذي منجزات خارجية الظفاري يوسف العلوي! وهذي منجزات الامن العماني ! ومنجزات جهاز الاتصالات بالمكتب السلطاني! بلد الوساطات لا احد يتوسط له! إلى مزبلة التاريخ يا أتفه بلد!

    رد
  2. اوووب هزاب
    هذه المره ما ستمرت الطواعه غير اسبوع منه العوض وعليه العوض.

    انت مو انت اذا ما دلست وشتمت عمان واهلها يا هزاب ، وطبعا بأوامر اسيادك في أبو ظبي.

    رد
  3. هزاب … انت ي مزبلة وانت واسيادك الاماراتيين … تافة .. ما تنسي تاخذ الاذن من الاماراتيين اسيادك واسياد امك ي عاهر

    رد
  4. صاحبة التعليق 3 لا تزعلي أسيادك واسيادك أمك وجدتك هم البريطانيين وما يعطوك حتى دعس بالنعال ! لإنكم مستوى منحط وحقير ! ولا تحلمون بمقلب قمامة ولا المجاري تحتويكم لقذارتكم!

    رد
  5. هزاب او هزاز ( الحمار ) عاهرة الفرس ما احد قذر و نذل الا انت لما صرت قواد لأسيادك الجدد وصرت تقود لهم امك العاهرة و اخواتك العاهرات لأجل الجنسية و الأرز الموعود ولما تتكلم عن وزارة الخارجية شوف قبل وزير خارجية اسيادك و اقراء الموضوع الذي يخص وزير خارجية اسيادك الجدد وهو (“شاهد” سلّم على جميع حرّاس المطار .. وزير خارجية الإمارات “سكراناً يترنح” ويضحك بلا سبب ) لكن انته لا ترى عيوبك و عيوب اسيادك أيها الحثالة الاقذر لكن لا تجي الذم الا من العاهرات امثالك مثل ما يقول المثل : عندما تحاضر العاهرة عن الشرف .

    رد
  6. ههههههه مرحاض الخراب الدجاجه تتكلم وكأنك عايش الواقع وكأنك تعلم الغيب وما خلف السراير هههههههههه تخيلاتك وكذبك وتزويرك للحقائق يدل على مرضك النفسي يا لقيط،،،
    ولو كنت ابن حلال بتعترف بجنسيتك وباصلك وتجارب على سؤالي يا نجس تفووووووووو وفي شكلك،،

    رد
  7. هزاب ( الحمار ) هوه مظاهر التاجر الفاسد لا يُصبح مُصلحا من هوه مظاهر التاجر
    مظاهر العجمي هو متهم بقضية أدين فيها بالسجن ومطالبات مالية تقدر بملايين الريالات. لقد أدعى هذا الرجل أنه يهدف من هذه الحملة مكافحة الفساد في السلطنة، ولكن عن أي فساد يتحدث التاجر؟ هل سمعتم وقرأتم أن شخصا فاسدا ومدانٌ بحكم نهائي في قضية جزائية بالسجن من الممكن أن يقود حملة تطهير في بلدٍ ضد الفساد؟ عن أي فساد يتحدث هذا الرجل الذي شرب (وما يزال) من كأس الفساد حتى الثمالة والمعروف بالركض وراء المادة منذ أن عرف هذا الطريق؟
    من يريد معرفة تاريخ هذا الرجل فليسأل عنه أهل بركاء فأنهم من العارفين بنوادره وأخباره؟ فالرجل الذي يطل على العمانيين بشكل يومي من خلال تويتر ويوتيوب وهو يدعي زورا وكذبا أنه يحارب الفاسدين هو نفسه الشخص الذي باع قبل عدة سنوات مذهبه وعقيدته من أجل المال، وترك قومه من أجل مجدٍ زائل كان يحلم به ويسعى إليه ويكافح من أجله، ومن يشك في صدق هذا الكلام فعند أهالي حلة الفوارس بولاية بركاء الخبر اليقين. وما هم عنا ببعيد، وسؤالهم سهل يسير لمن أراد ذلك.
    ومن باع بالأمس عقيدته من أجل حفنة زائلة من المال فمن السهل عنده أن يبيع اليوم وطنه، لأن حب المال يجعل الإنسان يبيع أي شيء من أجل الحصول عليه.
    والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا أختار المدعو مظاهر العجمي هذا التوقيت بالذات من أجل بث سمومه وأكاذيبه؟ والجواب أن الرجل قد أعتقد بفكره المريض، وعقده النفسية التي تسيطر على تصرفاته، وعقليته الانتهازية والمادية، أنه بهذه التهديدات التي يطلقها في تويتر ضد بعض المسؤولين في الدولة يستطيع أن يلوي ذراعه ويساومهم على إلغاء الحكم القضائي الصادر ضده ، ولكن نسى هذا الرجل وهو غارق في هذه الهذيان المحموم أنه وبرغم جميع المحاولات التي قام بها في السابق من أجل التأثير على هؤلاء المسؤولين قبل إصدار المحكمة العليا الحكم النهائي بحقه بواسطة استغلال العلاقة التجارية المؤقتة بينه وبينهم، وباستخدام قدراته التمثيلية التي يجيدها جيدا، وادعاءاته المتكررة أمامهم أنه مظلوم، وأن المحكمة بدرجتيها الابتدائية والاستئناف قامتا بظلمه بالحكم عليه بالإدانة، إلا أنه لم ينجح بالخروج في المحكمة العليا بحكم لصالحه، وفشل فشلا ذريعا في إيجاد أي تأثير على العدالة العمانية المشهود لها بالنزاهة والعدالة، وخرج الحكم النهائي ضده بتأييد حكم الإدانة الذي صدر من محكمة الاستئناف، وهذا موقف مشرف للقضاء العماني يُسجًلُ بأحرفٍ من ذهب.
    وهنا جنً جنون الرجل وأبى إلا الانتقام. الانتقام من الأشخاص الذين فشل في التأثير عليهم، والانتقام من الوطن الذي أسقط عليه مسؤولية هذا الفشل. ورُبً قائل يقول: ربما يكون معقولا أن يسعى للانتقام من هؤلاء المسؤولين على اعتبار أنهم رفضوا التدخل لصالحه في القضية، ولكن كيف ينتقم شخص ومواطن من وطنه؟ الوطن الذي رباه واحتضنه واستنشق من هواءه العليل وأكل من خيراته، هل يعقل ذلك؟
    وللإجابة على هذا السؤال الذي يحمل قدرا كبيرا من الأهمية نرجع مجددا إلى تاريخ مظاهر، ونقول بأن من يبيع مذهبه الديني من أجل المال يستطيع وبكل سهولة أن يبيع وطنه لأجل ذلك أيضا، فكيف لشخص مثل مظاهر الذي أعمى حب المال عينيه أن يعرف شيئا أسمه حب الوطن، لقد حاول هذا الشخص استغلال ما بحوزته من صور جمعته مع بعض المسؤولين في الدولة بإظهارها أمام الناس مدعيا أنهم كانوا على علاقة خاصة به، وأقبح من ذلك ادعاءه الأثيم باتهامهم أنهم استغلوا هذه العلاقة من اجل ابتزازه وأخذ البضائع من عنده بأبخس الأثمان ، وهذه والله قاصمة الظهر لمظاهر أتته من حيث لا يحتسب، فأين هي أدلة الابتزاز ؟ لماذا لا يظهرها هذا المدعي للوطنية؟ أنه لم يظهرها لأنها ليست إلا في خياله المريض فقط، وخيال من أوحى إليه بتمثيل هذا الدور. ثم ألم يحاول هذا الشخص استغلال معرفته بهؤلاء المسؤولين من أجل التأثير عليهم في القضية وفشل في ذلك؟
    القضية هنا ليست قضية مسؤولين في مراكز حساسة في البلد أفترى عليهم هذا الشخص، فالوطن فوق الجميع، ومن لديه أدلةٍ بفساد هذا المسؤول أو ذاك فهناك جهات مختصة تستطيع محاسبة هؤلاء وتقديمهم إلى العدالة، وما المحاكمات الأخيرة التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية وسقطت فيها رؤوس كبيرة إلا دليل قاطع أن الحكومة لا تتساهل مع الفاسدين كما يدعي مظاهر ومن يروج له في مواقع التواصل الاجتماعي.
    ولكن القضية كما يعرفها الجميع محاولة استهداف الوطن برمته عن طريق استهداف السلطة القضائية والسلطة الأمنية فيه معا بضربة واحدة، ولكن ولله الحمد والمنة فقد عرف الشعب العماني الأصيل هذا المخطط، بدليل انخفاض مستوى شعبية الرجل في مواقع التواصل الاجتماعي، وعندما أدرك الرجل ذلك ، وعرف أنه فشل فشلا ذريعا ف تويتر ثم اليوتيوب في هز ثقة الشعب العماني بمؤسساته الوطنية
    فهل عرفتم الآن ماذا يريد التاجر ؟ وما الهدف من وراء هذه الضجة التي أفتعلها؟ أنه لا يريد من جميع ذلك محاربة الفاسدين لأنه يعرف جيدا أن الشعب عرف من هو الفاسد، ولا يريد إسقاط الحكم القضائي عنه أو إعادة محاكمته، لأنه يدرك أيضا استحالة ذلك، ولا يريد أيضا إسقاط المسؤولين لأنه لم يقدم كما وعد أية أدلة أو مستندات تثبت فسادهم ، أنه باختصار يستهدف الوطن، الوطن فقط.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.