الرئيسية » الهدهد » عبد العزيز آل اسحاق مهاجما محمود عباس: أحد أكثر الرؤساء خسة.. قيمته الوحيدة فقط حفظ كرسي فتح من احتلال دحلان له

عبد العزيز آل اسحاق مهاجما محمود عباس: أحد أكثر الرؤساء خسة.. قيمته الوحيدة فقط حفظ كرسي فتح من احتلال دحلان له

شن الإعلامي القطري عبد العزيز آل اسحاق هجوما عنيفا على الرئيس الفلسطيني محمود عباس واصفا إياه بانه من “اكثر الرؤساء خسة ودناءة في التاريخ العربي”، وذلك على إثر إعلانه فرض عدد من العقوبات المالية والاقتصادية تحت ذريعة اتهام حركة حماس بالوقوف خلف التفجير الذي استهدف موكب رئيس الحكومة الفلسطينية “رامي الحمد الله” الأسبوع الماضي.

 

وقال “آل إسحاق” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” أحد أكثر الرؤساء خسة ودناءة في التاريخ العربي، قيمته الوحيدة فقط أنه يحفظ كرسي فتح من احتلال دحلان له، لكنه وفريق عمله لا يقلون عن أي صهيوني في شيء”.

 

وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وفي خطوة تنسف جميع جهود المصالحة قد قرر اتخاذ ما قال عنها “القرارات الوطنية والاقتصادية”، للحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني، لافتًا إلى أن القيادة لم تعاقب يومًا أي مواطن فلسطيني، سواءً في الضفة الغربية او قطاع غزة.

 

وحمل عباس خلال اجتماع للقيادة الفلسطينية بمدينة رام الله مساء الإثنين, حركة حماس المسؤولية الكاملة عن التفجير الذي استهدف موكب رئيس الوزراء رامي الحمدلله, ومدير المخابرات العامة ماجد فرج, داعياً إياها إلى وقف أعمالها في القطاع التي قال إنها “تنسف المصالحة الوطنية”.

 

وتابع الرئيس الفلسطيني قائلاً ” قبلنا بالمصالحة وذهبنا لغزة لنحافظ سويًا على المشروع الوطني، لكن ماذا كانت النتيجة؟.. النتيجة كانت محاولة إغتيال الحمد الله وفرج، هذا معيب بحق حماس، وعليها أن تختار ما بين استمرار إنقلابها، أو تسليم القطاع كاملًا لحكومة الوفاق، لافتًا إلى أن نسبة تمكين الحكومة بغزة تساوي (صفرًا).

 

وأوضح أن السلطة الفلسطينية، كانت قادرة على الرد بالسلاح، عقب محاولة اغتيال الحمد الله، متابعًا: لكن نحن مسؤولون عن شعبنا، ولن نسمح بالحرب الأهلية.

 

وتابع الرئيس عباس: “لا نريد معلومات ولا قرارات.. نحن نعرف من قام بتفجير موكب الحمد الله وفرج”

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “عبد العزيز آل اسحاق مهاجما محمود عباس: أحد أكثر الرؤساء خسة.. قيمته الوحيدة فقط حفظ كرسي فتح من احتلال دحلان له”

  1. احسنت بوصف هذا الخائن لشعبه بأحد أكثر الرؤساء خسة.. قيمته الوحيدة فقط حفظ كرسي فتح من احتلال دحلان له.وبالوقع هما وجهان لعمله واحده ،عملة الخيانه وقمع امنيات واحلام الشعب الفلسطيني

    رد
  2. أبو مازن يعلم علم اليقين أن من يقف وراء التفجير دحلان والسيسي وخونة الخليج! ولكن لمعرفته بصفقة القرن والرهان الصهيوني والعربي والاسرائيلي على خائن أكبر منه ! والضغط الذي يمارس عليه للقبول بها يجعله يرمى سهامه على حماس! على طريقة مكرها أخاك لا بطل !لعل وعسى يطيل أيامه في الحكم! أما عن الخسة فكلهم زي بعضه ! زمرة الحكام العرب معدنهم هو الخسة ولن تعلم من هو اكثر من الآخر ! لأنهم يفاجئونك بمنجزات خسيسة كل واحدة تنسخ سابقتها! وستأتيك الأيام بما كنت جاهلا!

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.