تداول ناشطون بمواقع التواصل مقطعا مصورا، أظهر عدد من أفراد الجالية المصرية بسلطنة عمان وهم يرقصون بـ”العصا” على أنغام “المزمار” أمام أحد مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم حيث بدء التصويت للمصريين بالخارج أمس، الجمعة.
وأظهر مقطع متداول أيضا (وصلة رقص بلدي) لمؤيدي السيسي المصريين في الكويت أثناء تواجدهم أمس، الجمعة، أمام أحد اللجان للتصويت.
ويظهر المقطع المتداول عادة اشتهر بها مؤيدي عبد الفتاح السيسي، وهي الرقص والتمايل أمام اللجان الانتخابية الأمر الذي طالما أثار سخرية واسعة بمواقع التواصل.
وبدأ التصويت في الخارج من يوم أمس 16 مارس ويستمر حتى 18 مارس، بينما ينطلق داخل مصر من 26 إلى 28 مارس الجاري. ويختار المشاركون بين عبدالفتاح السيسي ومنافسه المؤيد له موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد.
وتواجه الانتخابات انتقادات متزايدة من البرلمان الأوروبي ومفوضية حقوق الإنسان والاتحاد الأوروبي، باعتبارها محسومة سلفًا للسيسي؛ بعد استبعاد المرشحين الجادين وإقصاء بعضهم واعتقالهم، وسط مطالبات بإفساح المجال أمام الجميع لممارسة حرية التعبير ووقف «مناخ التخويف».
بعث امير المؤمنين عمر يسأل عمرو بن العاص عن مصر حين فتحها فأجاب، أرضها خصب ونساؤها لعب ورجالها عبيد لمن غلب تجمعهم طبلة وتفرقهم عصا. اليس هذا هو الواقع؟
هم عبيد لكل شيء! عبيد للخوف ! عبيد للذل ! عبيد للمال ! وعبيد للحكم العسكري يخدمونه بالسخرة! عبيد لأجهزة الامن والقمع! عبيد للمال الخليجي! عبيد للطغاة العماليق والفراعنة والباشا والخديوي وللعسكر من عبدالناصر مرورا بالسادات والمخلوع والسيسي والقادمين! رغالين بشكل مزعج ! كثيري مديح النفس! قليلي العمل والانتاجية! كثيري التفاخر بأمجاد ماضية وغابرة ! رمسيس حتشبسوت اخناتون خفرع ! اليوم وصلوا لقعر الافلاس! لكن مازالوا يرقصون من اجل الطاغية ! سيصلون نعم سيصلون ! إلى الكارثة ! وسيرقصون ! ألم يرقصوا بعد هزيمة 1967م وقالوا : فرحين بنجاة الطاغية وبعودته لحكمنا بعد الاستقالة المسرحية ! إذا الرجال يرقصون هكذا ! فماذا سيتركون للنساء ؟! وتذكروا قيل قديما : إذا الرجل رقص نقص! قيل ما الذي نقص؟ عقله وهيبته ووقاره! هذي مصر السيسي!
الظاهر هناك خلاف بين اسياد هزاب في ابوظبي والسيسي. اعتقد والله العالم سببب الخلاف الملف اليمني من كذا هزاب يشتم المصرين.
ياسبحان الله لماذا كل هالحقد والحسد بين العرب ناس عاديين لماذا التعميم على شعب بأكمله لماذا. الظلم ظلمات يوم القيامة