طالب الخبير والمحلل السياسي العراقي الذي كان ضيفا دائما من ضيوف قناة “العربية” السعودية، نجاح محمد علي السلطات العراقية باعتقال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان خلال زيارته المتوقعة قريبا للعراق بتهمة ارتكاب جرائم حرب في العراق واليمن وسوريا والبحرين وليبيا.
وقال “علي” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” تلهث #السعودية خلف #العراق لتحسين العلاقة معه وهي التي أرسلت 6000 انتحاري ارهابي فجروا أنفسهم في العراقيين ، ولديها 400 سجين مدانين بالارهاب. محمد بن سلمان يعتزم زيارة بغداد والنجف وهي فرصة لاعتقاله بتهمة ارتكاب جرائم حرب في #العراق و #إليمن و #سوريا و #البحرين و #لبنان و #ليبيا”.
تلهث #السعودية خلف #العراق لتحسين العلاقة معه وهي التي أرسلت 6000 انتحاري ارهابي فجروا أنفسهم في العراقيين ، ولديها 400 سجين مدانين بالارهاب.
محمد بن سلمان يعتزم زيارة بغداد والنجف وهي فرصة لاعتقاله بتهمة ارتكاب جرائم حرب في #العراق و #إليمن و #سوريا و #البحرين و #لبنان و #ليبيا— نجاح محمد علي (@najahmalii) March 13, 2018
وكانت مصادر عراقية مسؤولة قد كشفت انه من المتوقّع أن يزور مسؤول سعودي رفيع العراق خلال الشهر المقبل، فيما رجح مصدر برلمان أن يكون المسؤول هو ولي العهد محمد بن سلمان.
وقال المسؤول العراقي إنه “من المتوقّع أن يزور مسؤول سعودي رفيع العراق خلال الشهر المقبل، على رأس وفد كبير”، مبينا ان “هذه الزيارة هي الأولى لمسؤول بهذا المستوى منذ عام 1989، من دون أن يفصح عن هوية الزائر السعودي المرتقب لبغداد”.
ووفقاً للمسؤول في حكومة حيدر العبادي الذي أدلى بتصريحاته لصحيفة “العربي الجديد” اللندنية، فإن مكتب الأخير أمر ببدء تحضيرات استقبال مسؤول سعودي كبير من المقرر أن يزور بغداد الشهر المقبل على رأس وفد كبير يضم وزراء ومسؤولين حكوميين ورؤساء شركات.
وأوضح أن الحكومة “تلقّت إشارة من السفارة السعودية في بغداد حيال ذلك، لكن لدواع أمنية لن يعلن عن الزيارة أو هوية المسؤول السعودي”، مشيرا الى أن “الزيارة أكيدة، لكن الموعد لم يحسم حتى الآن، وبشكل مبدئي الحديث عن الشهر المقبل”.
ولم يكشف المسؤول عن هوية الزائر، إلا أنّ مصادر برلمانية أكّدت أن الحديث يدور عن أن ولي العهد محمد بن سلمان سيزور بغداد ويطلق خلال زيارته حزمة مشاريع ويلتقي بمسؤولين وسياسيين عراقيين.
ضراط على بلاط العراقيين المنفيين
لانك تعبد بن سلقان المجرم الارهابي, من دون الله
ولذلك تقدسه وتراه اله, فلا ترى محاسبته او معاقبه على اجرامه في حق المسلمين
ونسي هذا الشيعي العراقي القذر نجاح محمد علي السيارات المفخخة التي كان حليفهم وحبيبهم وروح قلبهم بشار الأسد يرسلها للعراق باعتراف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي منذ عشر سنوات واودت بحياة آلاف العراقيين والآن يكافؤونه على إجرامه بحق الشعب العراقي عبر إرسال ميليشياتهم الطائفية القذرة لتقاتل عنه ومعه حفاظا على كرسي الاسد العفن……