في فضيحة جديدة للباحث والحقوقي الجزائري الدكتور أنور مالك، كشف المغرد الشهير “مجتهد” عن قناة مالك الفضائية الجديدة (بتمويل مباشر من السعودية) التي ستنطلق الليلة على قمر النايل سات تحت اسم “ماتيلي” لتلميع ولي العهد السعودي وتنفيذ أجندته بالمنطقة.
وقال “مجتهد” في تغريدة له رصدتها (وطن) عبر حسابه بتويتر والذي يتابعه أكثر من 2 مليون شخص على تويتر:تنطلق الليلة قناة ( ماتيلي ) المملوكة للعميل المخضرم متعدد الولاء أنور مالك”
وتابع مهاجما السياسي الجزائري الذي فاق “دليم” في التطبيل للنظام السعودي:”الإسم الحقيقي نوار المالك جزائري الجنسية دولاري الانتماء التمويل سعودي والبث على قمر نايلسات وهوتبيرد وربما عربسات الهدف خدمة الثورة المضادة وتنفيذ إجندة ابن سلمان في المنطقة”
تنطلق الليلة قناة ( ماتيلي ) المملوكة للعميل المخضرم متعدد الولاء أنور مالك
الإسم الحقيقي أنوار المالك جزائري الجنسية دولاري الانتماء
التمويل سعودي والبث على قمر نايلسات وهوتبيرد وربما عربسات
الهدف خدمة الثورة المضادة وتنفيذ إجندة ابن سلمان في المنطقة
التفاصيل غدا بإذن الله— مجتهد (@mujtahidd) March 13, 2018
تصحيح: نوار عبد المالك وليس أنوار عبد المالك
— مجتهد (@mujtahidd) March 13, 2018
ونوه “مجتهد” في نهاية تغريدته إلى أنه سيكشف تفاصيل إطلاق هذه القناة، ودور أنور مالك المشبوه في تغريدات جديدة له غدا الأربعاء.
تطبيل مقابل “الرز”.. أنور مالك “قلم” سعودي بامتياز
واشتهر الباحث الجزائري أنور مالك بدفاعه المستميت عن المملكة العربية السعودية لدرجة أثارت الاستغراب لدى الكثير من المغردين الذين أكدوا أنه قد حقق رقما قياسيا في النفاق ينافس فيه “آل سعود” أنفسهم، في حين اعتبر مغردون أنهم أنهم كسعوديين يخجلون من أن “يطبلوا” لبلدهم بهذه الطريقة، موضحين بأن “الرز” يجعله يقول أكثر من ذلك.
في حين أكد رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن “مالك” هو إحدى أدوات “آل سعود” التي تستخدمها ضد إيران ويتلقى دعما ماليا منهم، مشددين بأن قناة “الإيمان” التي يمتلكها والموجهة ضد إيران تأتي ضمن هذه السياسة.
ويحاول السياسي الجزائري دائما أن يصور للمتابعين أن “آل سعود” هم المدافعون عن حقوق السنة المسلوبة والحصن المنيع ضدّ أطماع إيران.
كما يسعى أنور مالك منذ مدّة لـ”تقزيم” الشخصية الجزائرية، وإظهارها كشخصية منفصمه انفصاما تامّا بشكل يُثير الشّفقة والاستفزاز، في وقت يُلاحَظ كذلك أن نشاطه ككاتب، اقتصر في الآونة الأخيرة على سجال طائفي توسّط الجارتان إيران والسعودية، فتحوّل الرجل إلى قلم سعودي بامتياز، يُدافع عن أطروحتها الطائفية على حساب باقي مكوّنات المنطقة، المشتعلة أساسًا بنيران الطائفية.
تعس عبد الدينار والدرهم والرز؟!،لا تندهشوا إن رأيتموه عم قريب يطبل لإسرائيل؟!،بل أكثر من ذلك فقد نراه عميلا للموساد بل وعضوا نشطا فيه؟!،خدع الكثيرين بدفاعه عن حقوق الإنسان في سوريا؟!،لكنه صمت صمت الرز وهو يرى حقوق الإنسان تدهس بالأحذية الخشنة في السعودية؟!،لو كان سنيا فعلا ويدافع عن السنة لاغترف من السنة التي تقول (دخلت امرأة النار في هرة لم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض) فماذا عن الإنسان السجين في السعودية ؟!،وماذا عن حقوق الإبل القطرية التي تركها أميره في الأرض الفلاة المقفرة وفي فيافي الصحراء تائهة لا هو أطعمها وسقاها ولا هو تركها تعود لأهلها فماتت عطشا وهي تشتكي إلى خالقها بأي ذنب أحذت،؟!،لو أطلق الوليد سراحه ولمح له بالدولار لعاد يشتم سجانه؟!،الحق ثبت أن في آخر الزمن يمسي الإنسان مؤمنا ويصبح كافرا والعكس،يبيعون دينهم بعرض من الدنيا قليل؟!،لا بارك الله فيهم ولا في تجارتهم البائرة كمستأجرين ومستأجرين؟!.
الشخص الذي تتكلمون عنه لايمثل الا نفسه.انا شخصيا تفاجأت بانه جزائري.
أولا:أنور مالك لا يملك شهادة دكتوراه وليس بطبيب.
ثانيا: هو عميل سابق منشق عن الاستخبارات
ثالثا: ثقافته الدينية ضحلة وسلوكاته لا تمت للدين بصلة.
رابعا: منجد عند أولياء نعمته الجدد ومستعد لمن يدفع أكثر.
ياعم سيبوه يقلب عيشه تلاقي عنده دلوقتي ملايين يشتري شقة في كل بلد احسن من العيشه بتاعته في الجزائر بدل مايروح في قوارب الهجرة والحراقة زي الجزائريين اللي موش لاقين ياكلوا
سينفجر من التخمة
شخص بلا ضمير