الرئيسية » فيديو » وطن تفضح أسطوانة الكذب الإسرائيلية.. إيدي كوهين: إسرائيل لا تقصف مستشفيات ولا مدارس !

وطن تفضح أسطوانة الكذب الإسرائيلية.. إيدي كوهين: إسرائيل لا تقصف مستشفيات ولا مدارس !

لم تتوقف ماكينة الكذب والنفاق الإسرائيلية لمخاطبة ود الشعوب العربية وتغيير الحقائق والتستر على الجرائم بحق الشعب الفلسطيني، لإظهار إسرائيل بثوب السلام والأمان.

 

الكاتب الإسرائيلي المتحدث باللغة العربية إيدي كوهين، يزعم أن إسرائيل لا تقصف مشافي أو مدارس، خلال رده على سؤال مذيع قناة الحرة حول حرب إسرائيلية محتملة على لبنان.

 

وناقض إيدي كوهين نفسه حينما قال إن الجيش الإسرائيلي لن يقتل أي شخص بريء رغم إصراره على قصف كل الأراضي اللبنانية حال وقوع أي مواجهة جديدة.

 

ويبدو أن كوهين لم يدرك أن حبل الكذب قصير، أو أنه تجاهل جرائم الحرب الإسرائيلية خلال الحروب الإسرائيلية والتي تمثلت بقصف مشاف ومدارس.

 

في تموز عام 2014، قصفت المدفعية الإسرائيلية مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة ما أدى لاستشهاد وإصابة العشرات، وهو ما وثقته عدسات الكاميرات.

 

أما في يناير عام 2009، أقدمت الطائرات الحربية الإسرائيلي على قصف مدرسة الفاخورة بقنابل الفسفور الحارق ما أدى لاستشهاد 40 شخصاً على الأقل، وبررت إسرائيل القصف بإطلاق صواريخ بالقرب من المدرسة، وهو ما كذبه ناجون من المجزرة.

 

وتعمد الاحتلال قصف المشافي والمدارس والمراكز الحيوية خلال الحروب على غزة، وما اعتبرته منظمات حقوقية ودولية “جرائم حرب”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “وطن تفضح أسطوانة الكذب الإسرائيلية.. إيدي كوهين: إسرائيل لا تقصف مستشفيات ولا مدارس !”

  1. والله وليس تبريرا للعدو الصهيوني في قتله ومجازره التي ارتكبها بحق الشعب الفلسطيني المظلوم من صديقه قبل عدوه ولكن لو قارنا ما ارتكبه الكيان الصهيوني ولو كانت المقاربة هنا ضربا من المبالغة حتى الخيال وما ارتكبه ابن الحرام بثار حافر الجحش السفاح الارعن ضد الشعب السوري الجريح لكانت النسبة صفر فاصلة صفر زائد واحد بالمئة وكم من النساء التي اعتدت عليهن العصابات الصهيونية على مدار السبعين عاما من الاحتلال الغاصب لفلسطين لا يذكر امام ما ارتكبته عصابات وشبيحة وارهابيي وقتلة وسفاحي محور ما يسمى بالمقاومة والممانعة والنظام القومجي العروبي ما يناهز النصف مليون شهيد ومليون مصاب وجريح ومليون مفقود وسبعة ملايين نازح ومشرد ومطرود ولاجئ وثلثي سوريا مجعول عاليها سافلها ومحروق اخضرها على يابسها وارجاعها للعصور الوسطى ويخرج علينا هذا الوغد الارعن القاتل ويستخف بالعالم وينفي ما يحدث في سوريا من ويلات ومجازر تقشعر لها الابدان وتندى لها جباه العالم الحر ولكن مذا عسانا أن نقول سوى أن لسوريا وشعبها واطفالها في حلب والغوطة وادلب ودرعا ودير الزور وحمص ان لهم ربا سياخذ لهم بحقهم وان خانهم من خانهم وخذلهم من خذلهم وباعهم من باعهم وتآمر عليهم من تآمر وتاجر بهم من تاجر والنصر حليف الشعوف المكافحة

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.