الرئيسية » حياتنا » “يؤكد توتر العلاقة بينهما”.. تصرف جديد ومحرج من “ميلانيا” مع “ترامب” أمام الكاميرات!

“يؤكد توتر العلاقة بينهما”.. تصرف جديد ومحرج من “ميلانيا” مع “ترامب” أمام الكاميرات!

التقطت عدسات المصورين، مشاهد جديدة، تؤكد ما نُشر مؤخراً عن وجود توتر بالعلاقة بين سيدة أمريكا الأولى ميلانيا ترامب، وزوجها الرئيس الأمريكي، إثر الأنباء عن إقامته علاقة حميمة مع ممثلتين إباحيتين، تحدثتا مؤخراً عن ذلك، واتهامات عدة نساء له بالتحرش بهنّ.

هذه المرة جاءت البداية من الرئيس الذي رصدته الكاميرات يهرع لصعود الطائرة المروحية الرئاسية “آير فورس وان” متجنبا الرياح الشديدة، ودون حتى أن يلقي نظرة على ميلانيا التي تركت وحيدة، قبل أن تتبعه إلى الطائرة لاحقا.

وكان الرئيس الأميركي (71 عاما) يغادر، برفقة زوجته ميلانيا (47 عاما)، العاصمة واشنطن من مطار دالاس الدولي لحضور جنازة القس بيلي غراهام في شارلوت بولاية نورث كارولينا، في وقت كانت سرعة الرياح تصل إلى 30 ميلا في الساعة.

 

واستخدم ترامب وميلانيا المدخل الخلفي للطائرة بدلا من الباب الرئيسي أثناء رحيلهما، كونه أقرب إلى الأرض، الأمر الذي يساعد على حمايتهما من الرياح الشديدة التي تهب بالتزامن مع عاصفة تضرب شمال شرقي الولايات المتحدة.

 

وعقب الهبوط في شارلوت، جاء “الرد” صارما من السيدة الأولى، وفق ما نقلت صحيفة “ديلي ميل”، إذ حاول الرئيس مرارا وتكرارا الإمساك بيدها، إلا أنها تهربت منه بوضع يدها على التنورة لدرء الرياح الشديدة، كما سارعت في خطاها على الدرج لتتجنب إمساكه بيدها.

وهذه ليست المرّة الأولى التي ترفض فيها السيدة الأولى الإمساك بيد ترامب أمام الكاميرات، ما  يؤكد صحة الأنباء التي تشير إلى توتر العلاقة بينهما.

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول ““يؤكد توتر العلاقة بينهما”.. تصرف جديد ومحرج من “ميلانيا” مع “ترامب” أمام الكاميرات!”

  1. يا اخي الله ينتقم منك من ساعة ما جيت و الدنيا بقت كلها سوده لا الواحد عارف يهاجر ولا يقعد في بلده و الدول العربيه بقت كلها شاربة مية نار
    انتشر الخراب في كل الدول العربيه البائسه و قويت شوكة اليهود و استذلوا العرب جميعا فلا كرامة لعربي الان ولا كرامة لاي مواطن عربي في الخارج و اصبح العالم يموج في حروب و قتل هنا و هناك
    الله يلعنك و ينتقم منك و يلعن كل من ولاك من الحكام العرب الخونه الاذلاء

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.