الرئيسية » الهدهد » المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد ترتدي زي الشرطة المصرية وتشيد بـ”السيسي”.. هذا ما قالته !

المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد ترتدي زي الشرطة المصرية وتشيد بـ”السيسي”.. هذا ما قالته !

أشادت المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد، بجهود الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في محاربة الإرهاب زاعمة أنه منع تقسيم الوطن العربي.

 

وأوضحت “بوحيرد”، فى تصريحات لها اليوم الخميس خلال زيارتها للمجلس القومي للمرأة نقلتها وكالة الأنباء المصرية أن مصر عشقها وحبها الأول والأخير.. قائلة: “بلادى وقلبى كما الجزائر ولا يستطيع أحد أن يفرق بين حبى لها وحبى للجزائر”.

 

وأعربت عن سعادتها البالغة بحرارة الاستقبال التى وجدتها فى أهالى أسوان “بناة وحماة السد العالى” كما وصفتهم، منوهة بأن السد العالى كان مصدر إلهام وإرادة فى فترة الستينات، ليس فقط للشعب المصرى، بل للشعوب العربية كلها.

 

وتابعت: “لما لا والشعب المصرى عظيم فى مروءته وكريم بخلقه”، مؤكدة أنها لا تنسى تضامن الشعب المصرى مع قضية الشعب الجزائرى وثورته ضد الاحتلال الفرنسى، وتكريمها من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر.

 

وطالبت المناضلة الجزائرية الشباب بأن يكونوا على مستوى المسئولية لمواجهة الهجمة الاستعمارية الشرسة التى تواجه الأمة العربية.

 

ودعت المناضلة الجزائرية الحكومات العربية إلى بذل المزيد من الجهد فى تثقيف الشباب والأخذ بأيديهم والاستماع لهم والاهتمام بقضاياهم وإشراكهم فى الأمر، ونقل الخبرة الصحيحة اليهم والعمل على تقويم سلوكياتهم التى تتعرض بصفة مستمرة للاستحواذ من جانب قوى الغدر، لافتة على ان حال الأمة العربية فى الماضى كان أفضل من الآن.

 

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد ترتدي زي الشرطة المصرية وتشيد بـ”السيسي”.. هذا ما قالته !”

  1. ألا كُلُّ شيءٍ ما خَلا اللّهُ باطِلُ وكلُّ نعيمٍ لا مَحالة َ زائِلُ

    سبحان الله امرأه اكذوبه صنعتها المخابرات المصريه مع اعلام كاذب مضلل ويأبي الله ان يجعلها في المجاهدين ويظهر حقيقتها علي رؤوس الأشهاد وان جاهدت فكان جهاد للعلم او الأرض او او

    رد
  2. العبرة بالخواتم؟!،فاللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها؟!،كيف بمن حاربت الاحتلال الخارجي أن ترضى بالاحتلال الداخلي؟!،مصر كلها سجن كبير وهي تشيد بالسجانين؟!،إذا فلم حاربت السجان الفرنسي؟!،أليس ظلم الأهل أشد و أنكى؟!،حقا إن المرء ليعمل بعمل أهل الجنة حتى إذا مابقي بينه وبينها ذراع فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها؟!،فاللهم زيَن عاقبتنا في الأمور كلها؟!،لو كانت ممن نفعها جهادها لصرخت في وجه الظلمة الذين يقتلون بني جلدتهم بقلب ودم بارد؟!،فعلوا ذلك في رابعة ويفعلون ذلك في الغوطة و غيرها؟!،لكن المعنية-المجاهدة-لم ترهم ولم تسمع أنينهم؟!،أبهرتها البهرجة فنسيت أنها من طين وأنها ستكون غدا يوم يقوم الأشهاد مع من أحبت؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.