الرئيسية » حياتنا » نهاية مؤلمة لسهرة إمبراطور التحرش بهوليوود.. أنهى عشاءه وتلقى صفعتين على وجهه !

نهاية مؤلمة لسهرة إمبراطور التحرش بهوليوود.. أنهى عشاءه وتلقى صفعتين على وجهه !

انتهى عشاء المنتج والمخرج الأميركي هارفي وينشتاين في أحد المطاعم الفاخرة ب‍ولاية أريزونا الأميركية، ليلة الثلاثاء 9 يناير الثاني 2018 نهاية غير متوقعة، حيث تعرّض للصفع على وجهه مرّتين.

 

وبحسب ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن موقع TMZ الإخباري الفنّي، سار رجل يُعرف باسم ستيف في اتجاه وينشتاين ، الذي يواجه اتهامات بارتكاب الاعتداء الجنسي، أثناء مغادرته مطعم إليمنتس في منتجع سان كتشري كاملباك ماونتين، بمدينة سكوتسديل، ولَكَمه مرّتين.

 

ويظهر فيديو الواقعة أن المُخرج والمنتج الأميركي تعرّض للصفع على وجهه، وبدا المهاجم ضاحكاً بينما يضرب وينشتاين، الذي كان يرتدي قبعة صغيرة سوداء وقميص رمادي في نزهته الليلية للعشاء بالمطعم.

 

وفي المقطع، يظهر ستيف وهو ينهض على عجل من كرسيه بينما يمر وينشتاين إلى جانبه، وسرعان ما ضربه بظهر يده ضربتين خفيفتين على وجهه.

 

وبدا أصدقاؤه مبتسمين أيضاً في بداية المقطع، ومحاولين عدم إظهار الواقعة في الفيديو، مما جعل الأمر يبدو وكأن المجموعة كانت قد خططت للسخرية من وينشتاين على هذا النحو.

 

وكان أحد هؤلاء الأصدقاء يجلس على الطاولة، بينما كان الآخر يُمسك بهاتف لتسجيل المشهد.

 

ويُظهر الفيديو مساعد وينشتاين يرشد ضيفه سريعاً للمرور، ثم رفع يديه لمنع الرجال من تصوير أي شيء آخر من المشهد، كما حاول انتزاع الكاميرا من يد الرجل.

 

وزعم المدير أن ستيف كان غاضباً من وينشتاين بعدما رفض طلباً لالتقاط صورة له في وقت سابق من ذلك المساء، إلا أنه لم يبد غاضباً عندما كان يصفع وينشتاين .

 

ولم يتضّح ما إذا كان المخرج قد قدّم بلاغاً للشرطة.

 

ووقع الحادث بعد ساعات فحسب من تصريح روز ماكغوان بأنها تستعد لإخلاء منزلها الذي تبلغ قيمته 2 مليون دولاراً أميركياً في تلال هوليوود لتغطية نفقات المساعدة القانونية التي تتلقاها منذ أن بدأت في التحدّث علانية بتصريحات تدين وينشتاين بالتعدّي الجنسي عليها.

وأدلت الممثلة بتلك التصريحات أثناء ظهورها في فعاليات حفل جمعية نقاد التلفزيون TCAs السنوي الشتوي في لوس أنجليس، الذي روّجت خلاله لحلقاتها المتوقع صدورها قريبا “المواطنة روز” على شبكة E! التلفزيونية الأميركية.

 

وقالت روز التي لم تذكر اسم وينشتاين خلال حديثها “إنني أضطر لبيع منزلي لدفع الفواتير القانونية في قتالي ضد الوحش”.

 

وتظهر سجلات العقارات المحلية أن المنزل ليس مطروحاً للبيع في السوق المفتوحة، ولا يزال مملوكاً للممثلة في الوقت الحالي.

 

في يوم الأربعاء، تحدث الصحفي والمحامي والمستشار السابق للحكومة الأميركية، رونان فارو، عن ملاحقته من قبل مجموعة من الأفراد الغامضين أثناء تحقيقه بقصة وينشتاين .

 

ونفى متحدث باسم وينشتاين الادعاءات التي تداولها مراسلون وتفيد بأنه قام بعلاقات جنسية مع امرأة في أي وقت دون إرادتها.

 

ويُزعم أن الممثلة ماغوان البالغة من العمر 44 عاماً قد تعرّضت للاغتصاب على يد وينشتاين في مهرجان سودانس السينمائي عام 1997، وأوردت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية العام الماضي أنها تلقّت تسوية قدرها 100 ألف دولار في أعقاب الحادث.

 

هذه العلاقة فتحت أمام بخاري فرصة العمل كرئيسة للقسم الإعلامي في المجموعة والتي تضم مجموعة من الفروع في مجال التجميل وعلاج السمنة والجراحات التجميلية وتقويم الأسنان، إضافةً إلى التسويق و محطات الوقود.

 

وعن هذا الموضوع قالت بخاري: “من خلال هذه الانطلاقة، قمت باقتراح العديد من الأفكار الجديدة التي طورت من العمل داخل المحطة، برؤية نسائية قادرة على معرفة متطلبات المجتمع، ومنها تشجير سقف المحطة من الأعلى والشكل الجمالي للموقع وتقديم خدمات غرف سكنية تعادل الخمس نجوم من ناحية الفخامة والأثاث وإيجاد استراحة للمسافرين مع الاهتمام بالنظافة وفتح مجال الاستئجار لمده 24 ساعة كاملة”.

 

بخاري أوجدت في المحطة غرف سكنية تعادل الخمس نجوم من ناحية الفخامة والأثاث ووضعت لمساتها النسائية في المكان

 

وأضافت بخاري: “استفدنا من موقع المحطة على طريق السفر لدعم المسافرين وتوفير دورات مياه نظيفة. كما وضعت العديد من المقترحات الإضافية التي تدعم قرار قيادة المرأة للسيارة، وعمل محطة رقمية يتم فيها الشحن دون الحاجة إلى دفع نقود، إضافةً التقديم فكرة أخيرة وافق عليها سمو أمير المنطقة الشرقية وأمين أمانة الشرقية وهي فتح مقر دائم للأسر المنتجة وأصحاب المهن في مجال الطهي بسعر بسيط ومناسب. وقد تم إعداد موقع على مساحة 400 متر في المحطة لهذه الأسر”.

 

وأوضحت بخاري أن هدفها هو “دعم المرأة وحمايتها من الجلوس في الشوارع في الحر أو البرد والريح”، مبينةً أن موقع المحطة ضمن مسار التنزه للأسر سيساهم في دعم هذه الأسر.

 

كما أشارت إلى أن “الهدف من المشروع هو حفظ كرامة المرأة السعودية وتوفير مكان مناسب لها مع توفير فريق أمني وكاميرات أمنية على مدار الساعة”، مضيفةً: “هدفي وخططي المستقبلية هي ‏أن تدخل بنات بلدي للمحطة بكل أمان وبدون خوف أو توتر، وأن تجد في محلاتنا التجارية أماكن تستهدف خدماتها بكل احترام، وأن تنعم بكافة الخدمات بكل راحة.

 

وأوضحت بخاري أن مشروع إنشاء مكان للأسر المنتجة في المحطة “يمكن أن يساهم في دعم 40 أسرة على مدار العام وتوفير القدرة الاقتصادية لهم بعيدا عن الموسمية وبدخل ثابت”.

 

وعن الصعوبات التي واجهتها، بينت بخاري بأنه “لا شيء صعب أمام الطموح والنجاح.. وكونك مؤمنة بقيمة العمل وفائدته للمواطنين ستهون أمامك كل الصعوبات وتتذلل، يكفي أن تسمعي دعوة مواطنة وهي تقول أكرمكم الله كما أكرمتم إنسانيتنا”.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.