الرئيسية » الهدهد » آيات عرابي مهاجمة محمد حسان: ما كان ترامب ليتجرأ على “القدس” لولا هؤلاء المنافقين الذين خدروا الشعوب!

آيات عرابي مهاجمة محمد حسان: ما كان ترامب ليتجرأ على “القدس” لولا هؤلاء المنافقين الذين خدروا الشعوب!

شنت الإعلامية المصرية المعارضة آيات عرابي، هجوما عنيفا على الداعية المصري المعروف محمد حسان، مشيرة إلى أن أمريكا لم تكن لتتجرأ على قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، لولا هؤلاء الدعاة المنافقين الذين خدروا الشعوب ليمكنوا للحكام العملاء.. حسب وصفها.

 

ودونت “عرابي” في منشور لها بـ”فيس بوك” عبر صفحتها الرسمية رصدته (وطن) مهاجمة أيضا الداعية المصري عمرو خالد مع “حسان” ما نصه:”لم يكن قرار ترمب بالاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لـ “اسرائيل” ليصدر لولا ان امثال هؤلاء المنافقين كحسان وعمرو خالد خدروا الشعوب ليمكنوا للحكام العملاء”

 

 

وانطفأ نجم الداعية المصري محمد حسان الذي لقى شهرة وصيت واسع فترة حكم الإخوان، وذلك بعد مواقفه المخزية التي صدمت جمهوره بعد فض رابعة العدوية وتأيده لانقلاب عبدالفتاح السيسي على أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر محمد مرسي.

 

وكانت الإعلامية المصرية آيات عرابي قد سلطت الضوء قبل ذلك عبر صفحتها بـ”فيس بوك”، على صمت حكام المسلمين وعلمائهم المخزي على المجازر المروعة التي تحدث للمسلمين حول العالم وكذلك التطبيع العلني مع الاحتلال، وشنت هجوما عنيفا على الداعية المصري محمد حسان بسبب صمته، فقديما كان لا يترك صغيرة ولا كبيرة إلا تحدث فيها ووجه الناس لاتباع رأيه، أما الآن فهو لا يتحدث إلا بأمر النظام ولا ينطق إلا بإشاراته.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “آيات عرابي مهاجمة محمد حسان: ما كان ترامب ليتجرأ على “القدس” لولا هؤلاء المنافقين الذين خدروا الشعوب!”

  1. الشيطان الآدمي أخطر من الشيطان الجني…هذين الشيطانــين أراهم أشد خطرا من الشيطان الرجيم الذي أخرج سيدنا آدم من الجنة وجعله يعصي ربه..هذين أخطر من عالم الشياطين كله

    رد
  2. هؤلاء رضوا بأن يكونوا مع الخوالف؟!،بل رضوا بأن يكونوا مع النواعم من الستات؟!، والإفتاء حول حكم دهن الجلد بأرقى الجالات؟!،بل وحتى النواعم أخذن مواقفا مشرفة مقارنة بهم؟!،والنموذج هيفاء وهبي الماجنة؟!،هؤلاء دعاة راعتهم الصهيونية وأشرف عليهم الموساد عن بعد وتكونوا وفق ترتيبات الخطط التي وضعها جهاز الأم فايفm5 حول كيفية ضرب الدين بالدين؟!،ولذلك وجدنا الشيخ حسان لما كان مبارك (الكنز الاستراتيجي لإسرائيل)يعيث فسادا كان يقول مازال في حكام الأمة خير؟!،رغم رؤيته بأم عينيه كيف أدمي من جاؤوا لفك الحصار عن غزة في رفح بعصي الأمن المصري ومن بينهم جورج غلاوي؟!،كما رأى كيف يبنى الجدار العازل الحديدي في رفح لمنع تسلل الفلسطينيين لمصر لشراء ما يقتتون به؟!،هل هؤلاء علماء وهم يرون سيناء ورفح تدمر لأجل إخراج إسرائيل من ورطة الاحتلال وتبعاته؟!،موعدين أياها بحل المعجزة للقضية الفلسطينية بالتعويض عن الضفة بمنح عباس غزة مقابل رضاه بعاصمة أبوديس؟!،أليس هذا منكر وأي منكر؟!،ورغم ذلك صمتوا ؟!،وفي سيارات الدفع الرباعي ركبوا وهم يستمتعون بالهواء المكيف دون أن يصيبهم لا ضمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله؟!،ودون أن يصيبهم لا البأساء ولا الضراء ولا الزلزلة ؟!،تمعنوا في قوله تعالى(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتيكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا)؟!،وقوله :(ماكان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله)؟!،وعلى مقاس قوله تعالى نقول :كيف لهؤلا ء المشايخ والدعاة وأتباع السلف ان يتخلفوا عن قدس الأقداس فلا ينطقون ببنت شفة؟!،أخوفا من أن تطالهم سياط السلطان أم هي نتيجة طبيعية لسقوطهم في حضن الشيطان من الإنس والجان؟!،فياعجبي من سلف يخشون النفي والسجن والقتل؟!،في وقت عدَ شيخ السلف ذلك على التوالي سياحة وعبادة وشهادة ؟!،فأين هم منه؟!،إنهم أصحاب الكلام المنمق لاغير؟!. لمأ يجدَ الجد ليس لهم من قول إلا قولهم :(بيوتنا عورة وماهي بعورة إن يريدون إلا فرار)؟!،لذلك رأيناهم يحصون المغانم دون أن تطالهم المغارم؟!.فن كان في الجيش المصري قائد للمعكرونة وقائد للجمبري وقائد للبسكويت وقائد للبط وقائد للأسماك ففيها كذلك شيوخ للرز وشيوخ للجنيه وشيوخ للباذنجان وشيوخ النسوان و….إنَها المضحكات المبكيات في أبهى تجلياتها؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.