انتقد الحقوقي والدبلوماسي الجزائري محمد العربي زيتوت، موقف الداعية السعودي محمد العريفي مما يجري لمدينة القدس المحتلة، وصمته حيال ذلك، مشيراً إلى علماء السعودية المُعتقلين في سجون المملكة، لمجرّد تغريدة او خطبة.
وقال “زيتوت” في تغريدةٍ له على “تويتر”: “أكثر علماء #السعودية في زنازين مرعبة منهم من يقضي أحكاما ثقيلة جدا لمجرد تغريدة أو خطبة، وحتى بعض أولئك الذين قدموا الولاء لبن سلمان بعد الإطاحة ببن نايف، رموا في المعتقلات بلا تهمة محددة
لكن بعض الدعاة المشهورين أحرار، منهم #العريفي الذي يتابعه 20 مليون لم ينطق حرفا واحدا عن #القدس”.
ما الذي يجعل دعاة مشهورين كانوا يذرفون دموعا غزيرة على الفضائيات
يحدثوننا عن مآثر الأولين وتضحياتهم
في مواجهة طغاة قريش
عتاة الروم والفرس
حروبهم ضد المرتدين
ويخطبونا بلا كلل عن الأئمة التابعين الذين خاضوا المعارك ضد طغاة زمانهمما الذي يجعلهم أذلاء وقد ركنوا لأجرم طغاة العصر!!
— محمد العربي زيتوت (@mohamedzitout) December 9, 2017
وتساءلَ الدبلوماسيّ الجزائريّ قائلاً: “ما الذي يجعل دعاة مشهورين كانوا يذرفون دموعا غزيرة على الفضائيات يحدثوننا عن مآثر الأولين وتضحياتهم في مواجهة طغاة قريش، عتاة الروم والفرس، حروبهم ضد المرتدين، ويخطبونا بلا كلل عن الأئمة التابعين الذين خاضوا المعارك ضد طغاة زمانهم.ما الذي يجعلهم أذلاء وقد ركنوا لأجرم طغاة العصر!!”.
ما الذي يجعل دعاة مشهورين كانوا يذرفون دموعا غزيرة على الفضائيات
يحدثوننا عن مآثر الأولين وتضحياتهم
في مواجهة طغاة قريش
عتاة الروم والفرس
حروبهم ضد المرتدين
ويخطبونا بلا كلل عن الأئمة التابعين الذين خاضوا المعارك ضد طغاة زمانهمما الذي يجعلهم أذلاء وقد ركنوا لأجرم طغاة العصر!!
— محمد العربي زيتوت (@mohamedzitout) December 9, 2017
شيوخ السلاطين ال مردوخ لعنة الله عليكم وعليكم غضب الله والسماء والتحية والاجلال لشعب فلسطين الكريم والعظيم وربنا ينصره ضد كل من حاربه من العرب المتصهينين وعلي رأسهم ال سلول مردخاي