أكد رئيس أساقفة سبسطية للروم الارثوذكس في فلسطين المطران عطالله حنا أن “هناك أموال عربية وعلى وجه الخصوص “سعودية” تصرف لتصفية القضية الفلسطينية”.
وأشار المطران الى ان “الرئيس الاميركي دونالد ترامب إستغل الوهن العربي ليتخذ قراره بشأن القدس”، معتبرا انه “قد يكون هناك تنسيق بين ترامب وبعض القيادات العربية قبل إعلانه بشأن القدس”.
وشدد حنا في حديث تلفزيوني على ان “الإجراء الأميركي بشأن القدس هو إجراء معاد للأمة العربية ومرفوض من قبلنا و ما عبّر عنه يتناقض مع مبادئ الدين المسيحي”، مؤكدا ان “الرد على قرار ترامب يجب أن يكون بتوحد الفلسطينيين وإنهاء الانقسام”.
واحد من الرجال الأوفياء الذين يمتلقون منتهى الشجاعة في الذود عن الوطن سيادة المطران عطاالله حنا يقول الحقيقة بل وعين الحقيقة…. اذ أنهم وعلى مدى التاريخ من مول حروب اسرائيل على فلسطين والأمة العربية
شتان بين المطران والمفتان؟!،مطران الروم ومفتي الشيخ آل الشيخ؟!،مفتي الشيخ آل الشيخ اعتبر حصار قطر حكمة وسداد و لمصلحةالقطريين أنفسهم؟!،فلا شك أنه سيعتبر كذلك اعلان ترمب حكمة وسداد ولصالح الفلسطنيين خصوصا والمسلمين عموما؟!،إنهم شيوخ السلاطين أن ينطقون؟!.
اللهم مزق عرش ال- سعود وحرق انصارهم ومن شد شدهم قبح الله وجوههم القبيحه – شعب واطي عبد وفاجر وعاهر … هاد المسيحي جاب من الأخر ولمسلمين بيلفو ويدورو سرطان اللكون السعوديه بدها قطع اذا الرسول قال عمار بيت المقدس خراب يثرب
ما بتحرر فلسطين وبرجع عز الإسلام ألا بزوال ال سعود ومن أيدهم
شكرا لك سيادة المطران ونحن كشعب فلسطيني اخوة المسيحي اخو المسلم واتدكر مواقفكم المشرفة بفتح الكنائس لصلاة المسلمين عندكم واتدكر في رمضان اخوتنا المسيحيين يوزعون الرطب والمياه علي الصائمين المسلمين نحن شعب حي ونحب بعضنا البعض والله يفك غمتنا وينصركم علي الصهاينة وحضرتك اشرف من اي مفتي او شيخ يتفلسف علينا مثل كثير يقولون حرام محاربة اليهود قبح الله وجوههم فعلا نحن نعيش عصر الفتنة ونهاية العالم والله اعلم
ابن سلمان وعد اليهود بخيبر اذا قضوا على حزب الله والحرس الثوري الايراني
أرجو من الإخوة و الأخوات من زوار موقع (وطن يغرد خارج السرب) المحترم قراءة تصريح نائب ترامب كما ورد في وكالات الأنباء:
“وكان بنس صرح قائلاً: “أنا وترامب نقف بجانب إسرائيل لأن كفاح إسرائيل هو كفاحنا ولأن قضية إسرائيل هي قضيتنا ولأن قيمها هي قيمنا ولأن مصيرها هو مصيرنا”.
وتابع بنس: “لتأخذوا كلمتي هذه من القدس العاصمة الأبدية الموحدة للشعب اليهودي والدولة اليهودية بأنني وترامب نفخر بوقوفنا بجانب إسرائيل وبأن الشعب الأمريكي يفخر بالوقوف إلى جانب إسرائيل”.
على العرب، كل العرب، سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين أو دروز و غيرهم، أن يدركوا حقيقة ما يجري منذ عام 1948 و حتى اليوم . من الآن فصاعداً ، أي بلد لا يقطع علاقته مع هذه الإدارة الأمريكية نهائياً يكون زعيمه خائناً من الدرجة الأولى و على الشعب أن يعاقبه بما يستحق.
الشعب الاميركي الكثير منه واشدد المسلم والمسيحي المتدين يكرهون الصهاينة ولا يريدون اسرائيل وكدلك اليهود الاميركيين قالوها لنا مرارا ان فلسطين ليست بلدنا نحن غزاه علي ارض فلسطين وهم اعترفوا لنا بالعقيدة اليهودية موجودة لديهم انهم سيتجمعون في فلسطين ارض الميعاد وتكثر اعدادنا ونباد ولدلك هم يزرعون شجرة معينة للاختباء وراءها من المسلمين اللي ماسكين اميركا من اعلامها ورئيسها وبنوكها هم الصهاينة نفسهم