كشفت الرئاسة الفلسطينية، عن أنّ “الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أبلغ الرئيس الفلسطيني محمود عباس أنّه عازم على نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس”.
ولفتت الرئاسة الفلسطينية إلى أنّ “عباس حذّر ترامب خلال اتصال هاتفي من عواقب عزمه نقل السفارة الأميركية إلى القدس، وأكّد أنّ لا دولة فلسطينية من دون القدس الشرقية عاصمة لها، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية”.
وكان قد أعلن البيت الأبيض، أنّ “ترامب تحدّث هاتفيّاً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو والملك الأردني عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس”.
قطر: موقفنا ثابت ونرفض أي إجراء للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل
أكد وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن موقف دولة قطر ثابت تجاه القضية الفلسطينية، مشيرا إلى رفض بلاده أي إجراءات من شأنها الدعوة للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وقال “آل ثاني” في تغريدة له بتويتر عبر حسابه الرسمي رصدتها (وطن) ما نصه:”نؤكد موقف دولة #قطر الثابت و الدائم بشأن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني الشقيق”
مضيفا “ونرفض تماماً أي اجراءات تدعو للاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل.”
نؤكد موقف دولة #قطر الثابت و الدائم بشأن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني الشقيق، و نرفض تماماً أي اجراءات تدعو للاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل.
— محمد بن عبدالرحمن (@MBA_AlThani_) December 5, 2017
وتشير تكهنات إلى أن ترامب سوف يلقي، الأربعاء، خطابا يعلن فيه أن القدس عاصمة إسرائيل.
وكان “ترامب” قد وعد الجالية اليهودية في أمريكا خلال حملته الانتخابية العام الماضي بأنه سوف يتخذ هذه الخطوة في أول يوم له في البيت الأبيض.
تركيا تهدد أمريكا وإسرائيل..
وفي ذات السياق حذَّر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان, نظيره الأميركي دونالد ترامب، من مغبة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، مشدداً على أن القدس “خط أحمر بالنسبة للمسلمين”.
وأضاف الرئيس التركي في كلمة له أمام كتلة حزب العدالة والتنمية في البرلمان التركي، الثلاثاء، أن خطوة اعتراف الإدارة الأميركية بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، قد تؤدي إلى قطع علاقات تركيا الدبلوماسية مع إسرائيل.
وتابع مشدداً: “أقول للسيد ترامب القدس خط أحمر بالنسبة للمسلمين. في حال جرى اتخاذ مثل هذه الخطوة سنعقد اجتماعاً لمنظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول وسنحرك العالم الإسلامي من خلال فعاليات هامة”.
فرنسا قلقة جداً من نوايا ترامب..
وأيضا عبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن “قلقه” من إعلان دونالد ترامب الرئيس الأمريكي المحتمل اعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، حسبما قال قصر الإليزيه.
وقال بيان للقصر الرئاسي الفرنسي إن ماكرون عبر قلقه في اتصال هاتفي مع الرئيس ترامب.
وكان “ترامب” قد تلقى تحذيرات جامعة الدول العربية من أن إعلانه القدس عاصمة لإسرائيل سوف يعرقل جهود السلام.
الأردن والعراق
كما حذر الأردن من أن هذه الخطوة سوف تثير غضبا عارما في العالمين العربي والإسلامي.
إلى جانب الأردن أكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، في كلمة له خلال مؤتمر صحفي أسبوعي، أن “حكومته تعارض احتمال نقل الرئيس الأميركي دونالد ترامب سفارة الولايات المتحدة في إسرائيل إلى القدس”، محذراً من “تبعات هذا القرار”.
هادي الخطة واضحة هذا سر تطاول صبيان ال سعود علي فلسطين وشعبها وهاشتاق الرياض اهم من القدس فهمتوا يا مسلمين انه ال سعود أعراب الكفر والنفاق أعداء المسلمين وجزم أمريكا وإسرائيل لعنة الله عليكوا دنيا وآخره يا جربان ومعكم كل حكام العرب والمسلمين ما عدا تركيا لا وشخشيخة الاردن مازال يحذر كلهم دمي خونة الي النخاع مأجورين سفلة والا العميل محمود ميرزا وسلطته المدعومة سعوديا الفاشل الهامل الملعون وبكرة بطلعلك واحد سعودي شارب بول ولي أمره وبقولك الفلسطينية باعوا القدس لعنة الله عليكوا يا وهابية يا ازبل مخلوقات الارض يا أقبح الوجوه يا غلاظ القلوب يا أهمل واجبن من علي الارض
ومن يكون عباس….سيهدد ترمب بالاعتقال والزج به في غياهب السجون في الضفة الغربية مثلا…..لو كنت راجل يا عباس افتح فمك…
لن يتجَرّاء هذا العفريت الارهابي الحقير عل فعلته هذه دون ان يتلقّى دعمٌ مطلق من اولاد العاهرات واولهم كلب حراسه الصهاينه البهائي النسل محمود ! . قال شو…أنّ لا دولة فلسطينية من دون القدس الشرقية عاصمة لها، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية”..ابوك على ابو الشرعيه الدوليه تبعتكم على ابو عصابة رام الله على ابو اولاد عاهرات الجزيره العربيه كلها على ابو اليوم اللي دنّسَت رجليك به ارض فلسطين..لا وشو كمان، صرصور المجاري ابن مرداخاي يمهله شهرين للرد على ان قرية ابو ديس هي ستكون عاصمة فلسطين( فلسطين المرسومه عل الكرتونه طبعا) والا…الله يستر شو رَح يعمل فيك
بيد العرب الخونه يفعل اامجرمون ما شاءوا..عرص مصر وعرص السعوديه اللى بيساعدوا فى تصفية الارض فى فلسطين…لن يمر هذا الامر ابدا لا بدماء ولا بدون دماء لن يمر اساسا وسيكون نهاية اسرائيل وكل شىء خلقناه بقدر
ليه معصبين ، اذا اعترفت أمريكا أو لم تعترف فهو سيان ، فامريكا معترف بس تحت الطاوله وكل يوم الإستيطان يتمدد ، بس كل شي واللو نهايه وتاريخ وهله التاريخ اكتمل ، وما تسبوا على عباس وين الشرفاء من حركة فتح ربع ألمرسدسات إلي ليلا نهارا بيهددوا زي أبو عنتر المقاومه وسلموا سلاحكو وشلحوا الثياب الداخليه لكنا نحنا شالحين لإسرائيل ليه انتو بتزايدو علينا ، ورامبو فتح عزام الأحمد بصرخ خلي حماس تعرف انو لحمنا مر – حبيبي دود الخل منو وفي لزم نطهر الشعب الفلسطيني بلأول وبعدين فينا نشتغل