الرئيسية » الهدهد » الفيلسوف المفكر وزير خارجية #إمارة_أبوظبي ونظرية الحزن من قطر

الفيلسوف المفكر وزير خارجية #إمارة_أبوظبي ونظرية الحزن من قطر

سخر الكاتب القطري المعروف عبدالله العذبة، من اتهامات وزير خارجية الإمارات “الجوفاء” لقطر، حيث لم يجد عبدالله بن زايد تهمة لقطر، فقال وهو يهزي أن هواية قطر هي (رسم الحزن على وجوه الناس) ما أثار سخرية العديد من النشطاء.

 

ونشر “العذبة” فيديو لوزير خارجية الإمارات وهو يدلي بهذه التصريحات، وعلق عليه ساخرا:”الفيلسوف المفكر وزير خارجية #إمارة_أبوظبي يطرح نظرية الترح البناءة ونظرية الحزن من قطر التي لا يحتملها قلبه الصغير.ABZ مفكر أم لا يا إخوان”

 

شاهد..

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “الفيلسوف المفكر وزير خارجية #إمارة_أبوظبي ونظرية الحزن من قطر”

  1. تميم يمردغ أنف دول الحصار ..

    خلال ال100 من الحصار المفروض على دولة قطر لا تزال القيادة القطرية تمشي بدون أي تأثير على قرارها السيادي ورفضها الخنوع لقرارات دول الحصار ..

    إن المتابع لمجريات الأزمة يلاحظ النية المبيتة من قبل هذه الدول أنها وراء عملية إختراق شبكة الإعلام القطرية قنا ونشر أخبار مفبركة تحاول النيل من استقلال القرار السياسي القطري وعدم انسياقه خلف حزب دحلان ومشغله والأدوات في منطقة الخليج.

    لو استذكرنا بداية الأزمة كانت في سبات عميق وأخذ تأخذ وجه الحقيقة بعد قرار سحب السفراء وإغلاق المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية في إشارة واضحة للنية المبية إما الإنسياق أو الحصار ..

    وفضلت القيادة القطرية في بداية الأزمة خلق الأجواء الإيجابية للحوار مع من أطلقت عليهم الأشقاء ولكن بدون جدوى رغم الهجوم العلني والرسمي من هذه الدول إلا أن القيادة القطرية لم تنتهج أسلوب القذف والسب واستخدام الجيوش الالكترونية في تأليب الرأي العام العربي والعالمي والذي اتتى عكس رياح دول الحصار.

    إن ثبات قطر يعنى إنتصار لكل من لم يشارك في الحصار المفروض عليها وهو إنتصار لدولتي سلطنة عُمان والكويت من خلال فشل التجربة القطرية ورفض العالم لها  وبهذا تصبح دولة قطر في الخندق المستقل بالراي السيادي والسياسي في منظومة دول مجلس التعاون الخليجي ..

    ولا يمكن نكران الحضور الجماهيري الكبير الذي صاحب استقبال الشيخ تميم بعد الجولة الأولى منذ بدأ الحصار يؤكد تماسك الأسرة الحاكمة والشعب رغم المحاولات الهجومية الضاربة لدول الحصار لإيجاد أمير الظل وخلق معارضة ورقية في لندن والتسويق لها ..

    حجم الإستقبال والترحيب بعودة الأمير الشاب كسر هذيان هذه الدول في إنتصار آخر يسجل لصالح الشيخ تميم بن حمد وكشف مقدار القيادة القطرية في إدارة هذه الأزمة التى تعلمت منها سابقا ً واستعدت لها بحنكة وقوة وهو ما لم تتعلمه دول الحصار مطلقاً..

    كتبه/ عارف السليط

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.