الرئيسية » حياتنا » على طريق عَلمَنة المملكة .. السعودية تسمح للمرة الأولى بدخول النساء إلى استاد رياضي!

على طريق عَلمَنة المملكة .. السعودية تسمح للمرة الأولى بدخول النساء إلى استاد رياضي!

فيما يُقرأ أنّه اتجاه نحو عَلَمَنة المملكة التي تضع قوانين صارمة الحياة اليومية للنساء، سمحت السعودية لاوّل مرّة بدخول النساء إلى استاد الملك فهد الدولي في الرياض، للمشاركة في احتفالات المملكة بمرور 87 عاما على إنشائها.

وقالت “سلطانة” التي تبلغ من العمر 25 عاما وهي تزين خديها باللونين الأخضر والأبيض لدى دخولها الإستاد مع صديقاتها “هذه أول مرة آتي فيها إلى الاستاد وأشعر أكثر بأنّي مواطنة سعودية. الآن استطيع الذهاب إلى أي مكان فس بلدي”.

وتابعت تقول: “إن شاء الله سيسمح غدا للنساء بأمور أكبر وأفضل مثل السباحة والسفر”.بحسب رويترر

وتشمل الإحتفالاتُ عروضاً وحفلات موسيقية منها أوبريت كبير مساء السبت. ويقام أيضا حفلٌ موسيقىّ بمدينة جدة المُطلّة على البحر الأحمر يشارك فيه 11 موسيقيا عربيا ويشهد عروض ألعاب نارية وألعابا جوية ورقصات شعبية تقليدية.

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “على طريق عَلمَنة المملكة .. السعودية تسمح للمرة الأولى بدخول النساء إلى استاد رياضي!”

  1. عندما تريد تحريك الجماهير لامر ما ..ما عليك الا الزج برموز ذالك الجمهور في السجون ثم تطالبهم بالخروج لتنفيذ عكس ما يطالب به الرموز فتجدهم يسارعون الي الخروج ليس حبا في الخروج ولكن طاعة لمن بيده مفاتيح السجن فيتنافسون في ابداء ما كان محضورا بالامس والانغماس في جموع الجماهير المحتفيه الراقصة علي اوجاع الغير رغبة في اشباع النفس البشريه طواعية ولا يفيقون من غفلتهم الا بعد الرجوع لواقعهم الاليم فيفكرون همسا في البطالة والسكن والصحة والتعليم ويلقون باللوم على انفسهم في جلد للذات البشريه وعبادة وتقربا للرمز الجديد الذي منحهم نوعا من الحرية لم يألفوه سابقا هذا واقع الجماهير السعودية التي تصفق بحرارة لكرة القدم وفي حفلات الطرب والمجون وتتقاعس عن التصفيق في طلب الحقوق حبا في السهل الذي لايضر ولاينفع ولكن يخرج الطاقة السلبيه ويضع بدلا منها طاقة ايجابيه حتي لو كانت زائفه مؤقته ارضاء للنفس وكل ممنوع لايضر الرمز مرغوب حتي لو اضر بالجموع . سيكلوجية الجماهير .

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.