الرئيسية » حياتنا » زعم أنّ النبي لم يرغب أبدا في إقامة الخلافة .. باحث مغربي يُشكّك في كون القرآن كلام الله!

زعم أنّ النبي لم يرغب أبدا في إقامة الخلافة .. باحث مغربي يُشكّك في كون القرآن كلام الله!

شكّك الباحث المغربي محمد لويزي في كتابٍ أصدره بعنوان “الدعوة لإسلام غير سياسي” في كون القرآن الكريم كلام الله!.

 

ويرى المؤلف المغربي، أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كان يعرف القراءة والكتابة مثل أعمامه وجده، وما كان ليدير تجارة زوجته خديجة رضي الله عنها وهو أمي.بحسب ما ذكرت صحيفة “لوبوان” الفرنسية

 

ويزعم “لويزي” أن النبي دافع دائما عن حرية الاعتقاد، و لم يرغب أبدا في إقامة الخلافة، وأن خلفاءه انحازوا عن تعاليمه وفرضوا دينا جديدا، لذا فالكاتب يدعو إلى التخلص من الإسلام السياسي.

 

ويتوقع أن يثير الكتاب غضب المسلمين، ويشعل الجدل بين المفكرين، لاسيما المتخصصين منهم في الفكر الإسلامي.

 

يذكر أنّ والباحث المغربي، محمد لويزي يعيش في فرنسا. وهو عضو سابق في حركة التوحيد والاصلاح المغربية، وحزب العدالة والتنمية، واتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا، ورئيس الطلاب المسلمين في فرنسا سابقا.

قد يعجبك أيضاً

8 رأي حول “زعم أنّ النبي لم يرغب أبدا في إقامة الخلافة .. باحث مغربي يُشكّك في كون القرآن كلام الله!”

  1. لابد هذا المغربي شرب نفس البول الدي شربه السبسي اي بول اسيادهم الملاحدة الشواذ الفرانكفونيين. واري من كلامه انه يريد إرضاء اسياده الذين اعطوه شهادة الرحصة لمهاجمة وطعن العقيدة الاسلامية. هناك مشاكل كثيرة يعينها الشعب المغربي منها الفقر والجهل والبطالة وتفكك المجتمع بحيث كان عليه ان يبحث بعض الحلول في هذه القضايا المستعصية الاستعمار الفرنسي، بدلا من مهاجمة اركان الاسلام ويتفوه خرافات وخزعبلات لاجديد فيها. عليه ان يعرف هذا الجاهل السخيف ان الإسلام ينتشر في أوروبا وبين الاوروبيين بسرعة فائقة ولايثاثر من كلام ابوجهل جديد.

    رد
  2. يعني لو لم يكن عميل لفرنسا كان أخذ كل هذه المناصب ، سب الإسلام وبتصبح مليونير وكل أبواب الغرب وتلفزيوناتها تحت جزمتك

    رد
  3. النبي محمد يقرأ ويكتب، إلا إنه لم يكن يمارس كثيرأ. في رزية الخميس، قال رسول الله : ائتوني “اكتب” لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً. فهل كان النبي لا يعرف يكتب ويقرأ عندما قال بنفسه ذلك؟ في صلح الحديبية كان الإمام علي يكتب الصلح بين النبي محمد (ص) وخصمه سهيل ابن عمر، وكتب الإمام علي هذا ماتفق عليه محمد رسول الله وسهيل ابن عمر، فعترض الأخير وقال لو كنت نبي لما حربناك (لأن المشركين لا يعترفون بنبوة رسول الله)، فأمر النبي الإمام علي ان يكتب محمد ابن عبدالله، فقال الإمام علي يدي لا تطيعني يارسول الله، فقال رسول الله ناولنيها ياعلي أغيرها بنفسي. وفي صحيح البخاري، رواية ان النبي كان جالسا مع ابوبكر وعمر وكتب لهم سورة القدر بيده وشرح لهم تفسيرها. فكيف كان النبي لا يعرف القرآة والكتابة ؟؟ استحوا على وجوهكم يامن تشوهون سمعة رسول الله. لايوجد أمة أذت نبيها كما قمتهم أنتم بإيذائه يا أهل السمنة والمجاعة.

    رد
  4. تكرار بليد لمواقف مدرسة الاستشراق الفرنسي من الاسلام وحيا و تشريعا و حكما و تاريخا حضاريا. و هي اسوأ مدارس الاستشراق العربي في مقاربة الحضارة العربية المسلمة.
    ما قاله سبق ان كرره امثاله من الاتباع في لبنان و مصر و تؤنس.
    و اعلام المحتل الفرنسي ينفخ في ثرثراتهم الفارغة محاولا اخراجها في لبوس البحث المعرفي.

    رد
  5. هذا ليس دليل ان الرسول يعرف الكتابة بل هو دليل انه لا يعرف والا لو كان لدينا الاف الروايات، اما كيف عرف اسمه فانا ابني الصغير كان ابن ثلاث سنوات ويميز رسم اسمه من بين الاسماء اي لا يقرا بل يعرف الرسم، فما بالك برجل كبير

    رد
  6. لست أدري لماذا يتميّز إخواننا من المغرب غالباً ثم تونس بتقويض الإسلام !!
    قرأت كتاباًل لكاتب وباحث ودكتور مغربي،مترجم عن أصل فرنسي لمستشرق فرنسي يدعي أن المسلمين كانوا مقاتلين أشداء ليس إلا،لكنهم كانوا متخلفين،وسادوا لأنهم كانوا كلما فتحوا بلداً سلّموا إدارته لليهود ومضوا لفتح بلد آخر،وهكذا….!! وما أن تنتهي من القراءة حتى تكتشف أنك لم تستفد شيئاً،فتعرف أن دافع هذا الدكتور الكاتب الباحث ليس أكثر من غرامه بالثقافة الفرنسية والكُتَّاب الفرنسيين،فيترجم أعمالهم دون مناقشتها وكأنها كتب سماوية !!
    وهناك المئات من شباب المغرب وتونس(تنصّروا)في فرنسا وإسبانيا بدعوى الإيمان بالمسيحية مما يجعلهم عرضة للقتل لو أعلنوا نصرانيتهم في بلادهم،ومنهم من إدّعى المثلية الجنسية مما جعله عرضة للنبذ والمضايقة وتهديد حياته فينالون الإقامة الدائمة ثم الجنسية!!
    وهذا الكاتب لا يختلف عن من سبقوه،فالغرض واضح وهو إرضاء سادته الجدد،وسيبقى مثل هذا منبوذ حتى في فرنسا

    رد
  7. لاجديد في ما كتب وليس كل كن نقل عن اسياده من مستشرق ومستعرب وملحد ومدعي للحداثة لنفسه في زمن يستحدث يوم بفعل تطور التقنيات الحذيثة
    المدعى م ل فقد البوصلة واراذ ان يشكك في الحذيث وفي القران الكريم في دليل قوله تعالى سورة الاعراف ١٥٧ اللذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في الثورية والانجيل يامرهم …..صدق الله العظيم ثم دليل قرآني اخر في قوله تعالى وفِي نفس السورة اَي الاعراف قل يأيها الناس أني رسول الله اليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لاإله الا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الامي الذي يومن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون أية رقم ١٥٨ من سورة الاعراف
    هنا دليلين قاطعين من القران الكريم فليأتي مدعي الفهم والبحث والنفاق باسم فهمه اللدين هههه وهو ليس متخصص ولا عالم ولا متفقه في الدين ؟! لا دليل لديه سوى كلام مستهلك السفسطائيين وعلماء الكلام والأشاعرة والمعتزلة والنصارى والمستشرقين والملحدين والمستعربين وكل شكل من أعداء الاسلام الْيَوْمَ من اللدين يحاربونه عنصرية ومقتا وحقداو الدي يزداد معتنقوه عن طيب خاطر من ممثلين وفنانين كبار وغيرهم من علماء وترى الْيَوْمَ العكس بعض من يدعي الاسلام وهو من ينقلب عليه لغرض في نفس يعقوب وينسى أو يتناسى ما بافض من قول الا لديه رقيب عتيد وينسى ان العزة بغير الله لاتدوم كما قال الله في كتابه الحكيم وللله العزة ولرسوله وللمومنين ولكن اكثر الناس لا يعلمون صدق الله العظيم

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.