الرئيسية » الهدهد » فيصل القاسم: نهاية الثورة السورية سيكون كما بدايتها.. “بزنس عربي واقليمي ودولي وليس سوري”!

فيصل القاسم: نهاية الثورة السورية سيكون كما بدايتها.. “بزنس عربي واقليمي ودولي وليس سوري”!

اختصر الاعلامي السوري الشهير فيصل القاسم المذيع في قناة الجزيرة القطرية, الحديث عما دور من حديث عن قرب انتهاء الحرب السورية الدائرة منذ سنوات باتفاق سوري, مشيراً إلى أن الثورة السورية تحولت بعد اندلاعها بقليل إلى “بزنس عربي وإقليمي ودولي”.

 

وأضاف القاسم في تدوينة رصدتها وطن على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”, “الثورة السورية تحولت بعد اندلاعها بقليل إلى بزنس عربي وإقليمي ودولي، وبالتالي ستكون نهايتها أيضاً بزنس عربياً وإقليمياً ودولياً وليس سورياً “.

 

وتشهد سوريا منذ سنوات طويلة حرب ضروس استخدم النظام فيها شتى انواع الاسلحة والقنابل ضد ابناء شعبه, بهدف كبح جماح الثورة الشعبية التي انطلقت لتغيير النظام ولكن قوى دولية واقليمها ساندت النظام الاسد ومنعت انهيار نظامه امام حراك الشعب المسالم.

 

وما لبثت ان تحولت الثورة السورية التي انطلقت سلمية إلى مسلحة بفعل تدخلات بعض القوى الدولية لتأجيج الصراع في سوريا وحرف بوصلة الثورة السلمية التي اطلقها المواطن السوري.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “فيصل القاسم: نهاية الثورة السورية سيكون كما بدايتها.. “بزنس عربي واقليمي ودولي وليس سوري”!”

  1. بديتم كويس في الأول لغاية ما دخلتوا أوباش السعوخلايجة الصهاينة بينكم، وصرتوا مليون جبهة وحيلكم بينكم بس. مفيش معرص صهيومريكي إلا وقاد جبهة، ده في الوقت اللي فيه إبن أنيسة مخلوف بشور المقشور جمع حواليه إخواته الروافض. إنتم على الحق كنتم مخلفين وهمه على الباطل متحدين وجبهة واحدة.
    أي ثورة ميكونش بتسمد إستمرارها من مواردها الذاتية ويكون ليها هدف واضح تبقى فاشلة قبل ما تبدى. يعني في الثوار كان عملاء كثير وأوساخ وأرزقية من كل الجهات بما فيها إسرائيل يا فيصل أفندي.

    رد
  2. الحديث عن انتهاء ثورة شعب سوريا عبارة عن أحلام وردية ، و لن يكون موجوداً على أرض الواقع بالقطع. من قام بقتل الناس و تدمير ممتلكاتهم و تخريب اقتصادهم و تهجيرهم ، و جلب لهم مليشيات الحقد الطائفي و الطيران الدولي المجرم الداعم للعصابة و من ساندها عليهم جميعاً توقع العقاب و ابتداء مرحلة أخذ الثأر في العاجل و الآجل. و ستكون هذه المرحلة شديدة القسوة و الألم على كل مجرم و خائن و متأمر مهما كان حجمه.
    لقد تلقت العصابة المجرمة في دمشق دعماً دولياً و إقليمياً كبيراً لكي تبقى بالسند الخارجي، و لكن هذا الدعم سيذهب هباءاً منثوراً تحت ضربات شعب لا يرضخ و لا يستكين و لا يرضى بالهزيمة ، و من يعش سوف يرى كيف ستسير الأمور.

    رد
  3. هذا والله من خيبتك يافيصل القاسم وخيبة المرتزقه المنافقين أمثالك في الجيش الحر وغيره من الميليشيات الملتحيه.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.