الرئيسية » الهدهد » صحيفة مصرية تنشر أسراراً “خزعبلية” عن “السيسي”: ولد ساجدا وسيكمل مسيرة صلاح الدين الأيوبي!

صحيفة مصرية تنشر أسراراً “خزعبلية” عن “السيسي”: ولد ساجدا وسيكمل مسيرة صلاح الدين الأيوبي!

نشرت إحدى الصحف المصرية تقريراً تحدث عن حياة الرئيس عبدالفتاح السيسي نقلاً عن مصدر مُقرب من العائلة، والذي أكد أنه سبق وأن ظهر في لقاء تلفزيوني عام 2014، وكشف جانباً من حياة السيسي، لكنه قرّر الصمت بعد ذلك إثر تلقيه اتصالاً من الرئيس لامه بودّ قائلاً له: “دي حاجات بيني وبين ربنا، ودا شيء توارثته عن والدي، ومحدش يعرفه، تيجي إنت تقول كل حاجة”.

وبعد محاولات واسعة، بحسب ما ذكرت صحيفة “الزمان” المصرية المملوكة لـ”إلهام شرشر” زوجة وزير الداخلية الأسبق والهارب حبيب العادلي أفصح المصدر عن أسرار جديدة تُنشر لأول مرة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، طالباً عدم الإفصاح عنها أو نشرها.

تقول الصحيفة نقلاً عن المصدر المقرب من العائلة: “يوم ميلاد الطفل عبدالفتاح السيسي، كان والده في محله الساعة الواحدة ظهراً، يتابع الصبية في محله، وهو يستمع إلى تسجيل نادر للقارئ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد عبر الراديو، وهو يرتل ما تيسر من سورة آل عمران، قول الله تعالى: “هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى مصدقاً بكلمة من الله وسيداً وحصوراً ونبيّاً من الصالحين”.

 

وُلد ساجداً!

 

بعدها بدقائق أتى المرحوم الحاج نصر، صديق المرحوم سعيد السيسي، ليبلغه أن الحاجة سعاد إبراهيم، زوجته، تلد الآن داخل المنزل، وكان هذا الطفل هو عبدالفتاح السيسي، الذي خرج من بطن أمه ساجداً، ولم يستمر في بكائه سوى لحظات، وتبسم لمّن حوله، وقالت الداية: “كل أولاد المنطقة وُلدوا على يدي، لكن ولادة هذا الطفل نادرة، ما شفتهاش مع حد قبله ولا هشوفها مع حد بعده حتى أخواته اللى ولدوا على يدى، الطفل ده سيكون له شأن عظيم بكرة بإذن الله”.

 

ويضيف المصدر: “عبدالفتاح السيسي عندما كان طالباً في المرحلة الابتدائية بمدرسة البكري، كان كغيره من أبناء جيله، فلم يكن يحب الاختلاط والاحتكاك، لم يكن لديه سوى صديقين فقط يشبانه في الصفات، كالالتزام والخجل والهدوء، أحدهما الآن وزير في حكومة المهندس شريف إسماعيل، رافضاً الإفصاح عن اسمه”.

 

السيسي ورؤية النبي في المنام

 

ويزعم المصدر كذلك أن الشاب عبدالفتاح السيسي دون باقي أبنائه كانت له مكانة كبيرة فى قلب والده، يستشيره فى كل أمور حياته، على الرغم كونه أصغر الصبيان سنًّا، وكان يستفتيه قبل أن يستفتي قلبه.

 

وتابع: “مكث الحاج سعيد السيسي، في إحدى المرات، بعد صلاة العشاء بصحبة صديقه المقرب الشيخ سعدى عبدالحليم، الذي كان يعمل إماماً في وزارة الأوقاف وحفظ عبدالفتاح السيسي القرآن على يديه، ليسرد له رؤية يراها ابنه عبدالفتاح كثيراً في المنام، كانت المفاجأة التي أذهلته على لسان الشيخ نصر، أن ما يراه ابنه عبدالفتاح هو النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- قائلاً: “ابنك منذ لحظات ميلاده الأولى أبلغتك سيكون له شأن عظيم، وها هي نبوءتي تتحقق”.

 

الشيخ الحصري ونبوءته

 

ويكشف المصدر للصحيفة عن مفاجأة في حياة الرئيس عبدالفتاح السيسي، ليقول: “بعد إتمامه المرحلة الإعدادية بنجاح، كافأه والده بتحقيق أمنيته، بحضور حفل للشيخ الحصري وللشيخ عبدالباسط، وخلال إحدى الحفلات في منطقة الحسين، والتقى عبدالفتاح السيسي لأول مرة بالشيخ الحصري، وبعد انتهاء اللقاء أبلغ الشيخ الحصري والده سعيد السيسي أن ابنه ليس كأي طفل التقى به من قبل، لا يعرف طريقاً للعب أو المزح، تبدو عليه علامات الجدية والذكاء والقوة وحب الخير والغضب لنصرة الضعيف”.

 

وتابع المصدر حديث الشيخ الحصري: “الشاب الجميل ده يا حاج سعيد سيكون استكمالاً لمسيرة محمد الفاتح وطارق بن زياد وسيف الدين قطز وصلاح الدين الأيوبي، وإن غداً لناظره قريب يا حاج سعيد”، مازحاً مع والده قائلًا: “لعل وعسى أن يكون تحرير الأقصى على يديه”.

 

“عاشور الناجي ونجيب محفوظ والسيسي”

 

ويكشف المصدر عن مفارقة في حياة عبدالفتاح السيسي، عندما التقى النقيب عبدالفتاح السيسي بالراحل نجيب محفوظ، خلال زيارة الأول لأسرته في منطقة الجمالية خلال فترة التسعينيات، حيث التقى صدفة هو وأخيه وشقيقته زينب، ليرى الرجل الذى كان يقرأ له كل يوم قبل نومه رواية “وجهاً لوجه”، فيقول: “كانت من المرات القليلة التي يرى فيها أهل الحي الشاب عبدالفتاح السيسي، بعد أن أصبح ضابطاً بالقوات المسلحة، ودار بين الثلاثة والراحل نجيب محفوظ حديث، الذي كان يعرف والدهم عندما كان تاجراً في المنطقة”.

 

ويضيف: “بعد حديث دار بين نجيب محفوظ والشاب عبدالفتاح السيسي الذي كان يجيب له عن كل سؤال يوجّه له، وسط صمت وإعجاب شديد من الحضور، وهم أصدقاء الحاج سعيد السيسي، وبعد حديث طويل كان رد نجيب محفوظ: “إنت عاوز ابنك يكون إيه في المستقبل يا حاج سعيد، طبيباً ليساعد أهله من أبناء الحي.. وإنت يا عبدالفتاح تتمنى تكون إيه “طيار”، هنا كان رد الراحل نجيب محفوظ، الذي كان بمثابة نبوءة تحققت اليوم: “إنت ستكون” عاشور.. ناجي البلد دي والمنطقة كلها يا حضرة الضابط، في إشارة منه إلى الشخصية الشهيرة في رواية “الحرافيش”.

 

قد يعجبك أيضاً

11 رأي حول “صحيفة مصرية تنشر أسراراً “خزعبلية” عن “السيسي”: ولد ساجدا وسيكمل مسيرة صلاح الدين الأيوبي!”

  1. يا ربي هو صلاح الدين كانت أمه رقاصة بتفتح قزايز لجيش الحلفاء في مصر؟ هو صلاح الدين كانت أمه يهودية من كازبلانكا كانت محترفة بغاء وبرخصة زي أم السيسي؟
    هو صلاح الدين حارب الصليبين ولا تحالف معهم لذبح المسلمين زي السيسي؟
    ده ماتولدش ساجد ياد إنته وهو، لا ده بلا مؤاخذة كان بيعرض مؤخرته للزباين زي أمه، عرفتوا السعادنة والخلايجة بيحبوه ليه؟ لواطية لقوا خولهم، وده خبرة زي أمه.

    رد
  2. يالطيف آلطف ٫ ربنا لا تاخذنا بما فعل السفهاء منا . آكيد سيخرجوا علينا غدا ويقولوا ان محمد بن زايد ولد راكعا ومحمد بن سلمان ماشاء الله ولد قائما الليل .

    رد
  3. انا اصدق انه ولد ساجداً ما في شك……………لكمن ساجداً لمن……..لسيده الشيطان طبعا…العمى , والله هلكتونا نفاق وكذب وتضليل

    رد
  4. بالله عليكم كيف سوف يتصرفون كل هذا الكم من المنافقين والمطبلين من اشباه الصحافيين والاعلاميين والممثلين عندما يتضح للعالم ان هذا السيسي الجبان ما كان إلا جاسوسا لاسرائيل وهو الآن يؤذي مهمته بكل إخلاص وتفاني

    رد
  5. استغفر الله العظيم كل يوم يظهر لنا بمظهر جديد مره يقول انه كلم النبي عليه افضل السلام اللهم اغفر لنا ما سمعناه من هذا السفيه

    رد
  6. يا عم راشد إنت راجل طيب مالكش في الأزرق باين، إنما ربنا يحفظك وعمرك ما تخش نايت كلوب، فيه بنات الليل هناك تصطاد الزبون الشقي زي العبد لله قبل ما تاب وأناب، وتخليه ينزل قزايز شمبانيا وكورفوزية و يدوب تاخد شفطة تطلب من جديد، وتكلفك الليلة معاها 10000 دولار وأكثر بأسعار زمان.
    أم الخول السيسي كانت رقاصة مغربية يهودية جت مصر أيام الحرب العالمية الثانية، وإشتغلت في الملاهي الليلة، وقتها كان كل جيش الحلفا بمصر أفريكان وهنود وإستراليين وكنديين ووووووووو. يعني أمه بعيد عندك مومس وتفتح قزايز لزبونها عشان يدفع فاتوره عاليه قوي لصالح المحل. فهمت؟

    رد
  7. بالضبط كده يا راشد، أم الخول السيسي بن الرقاصة مليكة تيتاني اليهودية المغربية كانت بنتام مع الزباين بالفلوس وفتاحة زي ما حضرتك قلت، ومعظم المصريين عارفين ده وبيقولوه بينهم طوالي. أما سعادتك هو ليه إختار فيفي عبده أم المصريين المثالية؟ عشان عايز أمهات كل الناس تبقى زي أمه.
    وفيه معلومة ثانية مؤكدة إنه كان خنيث حارة اليهود وكان العيال الأكبر سنا يركبوه ويغتصبوه، وكان بيقولهم لما أكبر رح…..، وقالها في خطاب له بس حورها وخلاها: “كانوا بيضربوني” خليها ضرب مشيها إن كان قصدك “ضرب الفحل الناقة” على رأي مدرس العربي. وعشان كده ولعه بإغتصاب الذكور في المعتقلات حسب تقارير هيومان رايتس وتش.
    وسيادك تعرف إنه حسب العقيدة اليهودية إن اليهودي الصحيح هو اللي أمه يهودية بغض النظر عن ديانة اللي حملت منه.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.