الرئيسية » الهدهد » جمال ريان: مصر تخلفت وحالها كحال “الطالب الفاشل” الذي يريد إثبات وجوده بإفشال الآخرين!

جمال ريان: مصر تخلفت وحالها كحال “الطالب الفاشل” الذي يريد إثبات وجوده بإفشال الآخرين!

أكد الإعلامي الفلسطيني والمذيع بقناة “الجزيرةجمال ريان على أن مصر تخلفت على جميع النواحي، واصفا إياها بـ “الطالب الفاشل” في المدرسة الذي يريد إثبات وجوده بإفشال بقية الطلبة، مستنكرا الحال الذي وصلت إليه بعد أن كانت النموذج العربي “الأمل” في التداول السلمي للسلطة.

 

وقال “ريان” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” مصر الحبيبة التي كانت تعول عليها الدول العربية ،تخلفت اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا واعلاميا ومازالت بعض الدول تحاكيها ،يا خسارة #الخليج #مصر”.

 

وأكد “ريان” في تدوينة أخرى على أن “مصر مثل الطالب الفاشل في المدرسة يريد إثبات وجوده عبرافشال بقية الطلبة لتشكيل جبهة ضد الطلبة الناجحين هذا حال #مصر ودول الحصار ضد قطر #الخليج”.

 

وتابع مستنكرا الحال الذي وصلت إليه مصر بالقول: “انني مصري الهوى ،أتألم لحالها فبعد ان كانت النموذج العربي “الأمل” في التداول السلمي للسلطة المدنية بانتخاب اول رئيس مدني تم إفشالها #مصر”.

 

وأشار إلى أنه “تجتاح العالم العربي من الشام لبغداد ومن نجد الى يمن ال مصر فتطوان عاصفة قمع الإسلام السياسي ! هل القمع هو الحل؟ والى متى ؟ #الخليج #مصر”.

 

وأوضح “ريان” ان “الاسلام السياسي متمثلا في الأكبر حجما عربيا ودوليا “الاخوان المسلمون” لن تنجح الانطمة في تحجيمة الا بإطلاق حرية الأحزاب وليس بقمعها #مصر”.

 

واختتم “ريان” تدويناته مشددا على أن “الدول القمعية قتلت كل مقومات نجاح الأحزاب السياسية العربية من اجل صعود الزعيم القائد،قمع ساهم في صعود الاسلام السياسي بديلا #الخليج #مصر”.

 

وكانت مصادر قد أكدت على أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي غير معني بالتقارب مع قطر حتى لو تم رفع الحصار وحل الازمة بين الدوحة والدول الأربع، حيث شددت المصادر على أن ما يهم “السيسي” الحصول على تعويضات من قطر بزعم دعمها “الإرهاب” في مصر، في حين شددت المصادر على هذا الطلب في ظل الازمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها مصر، حيث يحاول “السيسي” الخروج بأي مكسب وعلى رأس هذه المكاسب “الأموال”.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “جمال ريان: مصر تخلفت وحالها كحال “الطالب الفاشل” الذي يريد إثبات وجوده بإفشال الآخرين!”

  1. علي الطلاق من مراتي الأمريكية الواد ريان ده بيفهم وعارف اللي فيها، ومن النوع اللي بيعرف نوع العجل وهو في بطن أمه من غير سونار ولا دياولو.
    في حاجة لسه إسمها مصر ياعم ريان؟ في حاجة إسمها خيابستان شحاتستان لهطستان سرقتستان ..حاجة زي كده، وده من سنة 1952 وجر.
    مصر الرائدة وكنانة الله في أرضه تعيش إنته، ماتت وشبعت موت، الله يمسيه بالخير المندوب السامي البريطاني، كان بيراعي مصالح مصر أكثر من عيال الفلاحين وعيال الرقصات اللي حكموها. أقله فرض لمصر حصة مياه النيل اللي ابن الرقاصة مليكة تيتاني السيسي باعها لإثوبيا بس عشان إعتراف بنظامة، إثيوبيا اللي كانت تابعة للتاج الخديوي زمان.
    إثيوبيا حتموتنا من العطش، واذا سدها إنهار زي الخبراء ما بيأكدوا حتغرف مصر والسودان بطوفان زي بتاع سيدنا نوح.

    رد
  2. علي الطلاق من نسواني العشرة إنّو جمال ربان اخونجي حتى بخش طيزو هذا لا يعني أني مع نظام الحكم القمعي الحالي بمصر، لكن من يحكم بالحذاء العسكري يمكن إزاحته يوماً اما من يحكم باسم الله فهو العفن ذاته

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.