كشف المراسل السياسي لهيئة البث الإسرائيلية، سيمون أران أن شخصية عربية كبيرة وخليجية تزور إسرائيل حاليا بشكل سري وغير معلن.
وقال “آران” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” شخصية كبيرة من إحدى الدول العربية، كما يبدو من دول الخليج, تزور البلاد سرا. ورفضت مصادر في ديوان رئيس الوزراء والخارجية التعليق على الخبر”.
شخصية كبيرة من إحدى الدول العربية، كما يبدو من دول الخليج, تزور البلاد سرا. ورفضت مصادر في ديوان رئيس الوزراء والخارجية التعليق على الخبر.
— שמעון ארן شمعون آران (@simonarann) September 6, 2017
وأضاف في تغريدة اخرى: “هويتها تبقى طي الكتمان”.
هويتها تبقى طي الكتمان…
— שמעון ארן شمعون آران (@simonarann) September 6, 2017
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد كشف امس الأربعاء عن وجود علاقات غير مسبوقة بين تل أبيب والدول العربية، مؤكدا بأنه لم يتم الكشف عن حجم هذا التعاون حتى الآن، معتبرا هذا التغير بالأمر الهائل.
وقال “نتنياهو” في تدوينات له عبر حسابه الرسمي بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” ما يحدث اليوم في علاقاتنا مع الدول العربية يعتبر غير مسبوق. لم يتم الكشف عن حجم هذا التعاون بعد ولكنه أكبر من أي وقت مضى. هذاهو تغيير هائل!”.
وأوضح “نتنياهو” بأن ” هذا التغيير الهائل يجري رغم أن الفلسطينيين لم يغيروا بعد، للأسف، شروط التوصل إلى تسوية التي تعتبر غير مقبولة بالنسبة لجزء كبير من الشعب”.
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي على أن ” هذا التغيير يحدث بسبب الدمج بين قوتنا الاقتصادية-تكنولوجية وقوتنا العسكرية-استخباراتية الذي يؤدي إلى تعزيز قوتنا السياسية”.
عارفين مين ياما عيال فاطمة الكتبي المخانيث أو الخول بن فهدة والخول الزهايمري سلمانكو المعرص بتاع إعتكاف التعاريص في طنجة قبل موسم الحج. لازم حتة السبنس دي يابن الدايخة؟ آه ويمكن ساحبين معاهم ركوبة خنزير البحرين وبن الرقاصة الشرموطة السيسي الصهيومنوفي.
– أنقل بأمانة عن “المُغْربي” التنبيه التالي:
* يظهر أن بعض الجنود المُجندة من جيش
الــ”هسبارا” = Hasbara = (הסברה) بالحروف
العبرية ،نشيطة على موقع “وطن”
و تتابع عن كثب كل ما يدور…و تحاول
الإصطياد في المياه العكِرة…كعادتها.
– قول الزور و السب و الشتم و الإيقاع
بين بعض الناس(الذين هم على “نياتهم” مع الأسف !)،
و “فبركة” الأخبار و القصص و الأحاجي
هي من صميم نشاطات و أعمال بني صهيون من
المُستعربين قديما و حديثاً .
– و لا تغرنكُم التسميات في تعليقاتهم
…فمن لحن القول تعرفونهم *.
من سبعين سنة والزيارات لم تنقطع