كشف الأكاديمي الإماراتي المعارض، الدكتور سالم المنهالي بأن الإمارات بدأ تلعب على المكشوف مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وابتزازه بورقة الفريق احمد شفيق بهدف إرسال قواته لمساندة القوات السعودية والإماراتية في اليمن.
وقال “المنهالي” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” #عيال_زايد باتوا يلعبون على المكشوف مع #السيسي رغم عمالته لهم ولـ #آل_سعود باتوا يلوحون بورقة أحمد شفيق المستضاف من قبلهم في وجه المجرم”.
#عيال_زايد باتوا يلعبون على المكشوف مع #السيسي رغم عمالته لهم ولـ #آل_سعود
باتوا يلوحون بورقة أحمد شفيق المستضاف من قبلهم في وجه المجرم— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) September 5, 2017
واضاف في تغريدة أخرى: ” المطلوب من #السيسي زج قواته مجانا في #اليمن لمساندة قوات #الامارات و #السعودية ضعيفة التدريب والخبرات لكنه يريد الثمن وهم لا يردون الدفع”.
المطلوب من #السيسي زج قواته مجانا في #اليمن لمساندة قوات #الامارات و #السعودية ضعيفة التدريب والخبرات لكنه يريد الثمن وهم لا يردون الدفع
— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) September 5, 2017
وأكد “المنهالي” على أنه وبحسب تقديره فإن “#عيال_زايد يحاولون الآن دفع #السيسي لارسال قوات مصرية لـ #اليمن بدون ثمن ويلوحون له بعصا #أحمد_شفيق والانتخابات الرئاسية المقبلة”.
تقديري أن #عيال_زايد يحاولون الآن دفع #السيسي لارسال قوات مصرية لـ #اليمن بدون ثمن ويلوحون له بعصا #أحمد_شفيق والانتخابات الرئاسية المقبلة
— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) September 5, 2017
واعتبر “المنهالي” بأن ” ما يجري مع الصحفي المقرب من #عيال_زايد عبدالرحيم علي في #مصر الآن هو صراع خفي ولكن #السيسي لا يجرؤ على مواجهة #عيال_زايد فيواجه أذنابهم”.
ما يجري مع الصحفي المقرب من #عيال_زايد عبدالرحيم علي في #مصر الآن هو صراع خفي ولكن #السيسي لا يجرؤ على مواجهة #عيال_زايد فيواجه أذنابهم
— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) September 5, 2017
وكانت جريدة “البوابة نيوز” الموالية للنظام والتي يرأس تحريرها النائب البرلماني عبد الرحيم علي المقرب من احمد شفيق، قد اصدرت بياناً صحافياً، بعد مصادرة عددها من قبل السلطات المصرية، لتضمنه تقريراً عن هروب وزير الداخلية الأسبق، حبيب العادلي.
وقالت الجريدة في بيانها “فوجئت صحيفة البوابة بامتناع مطابع الأهرام عن طباعة عددها الصادر الأحد الموافق 3/9/2017، متعللين بأن جهات معينة طالبت بحذف تقرير صحفي منشور بالصفحة الأولى يتعلق بطول فترة هروب وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، في إطار المتابعة الصحفية لطلب إحاطة مقدم من نائب بالبرلمان لوزير الداخلية، مجدي عبد الغفار، حول عدم قدرة الاجهزة الأمنية على إلقاء القبض على الوزير الهارب وتقديمه للعدالة، وهو ما رفضته إدارة التحرير”.
ونبهت جريدة “البوابة” في بيانها إلى “خطورة التصرفات غير المسؤولة من جانب بعض الأجهزة الأمنية، لفرض هيمنتها على ملفات حرية الرأي والتعبير، واستخدام سلطتها لتصفية حسابات شخصية”.
يشار إلى أن تلك المصادرة تعد الثالثة لجريدة البوابة، حيث أقدمت السلطات المصرية على مصادرة عدد يوم 10 أبريل/نيسان الماضي، من صحيفة “البوابة” على خلفية تقارير تحمل انتقادات لوزير الداخلية المصري، مجدي عبد الغفار، بعد سلسلة من التفجيرات استهدفت كنيستين في طنطا بمحافظة الغربية، وكنيسة أخرى بالإسكندرية.
وكان العدد يحتوي على رسالة لوزير الداخلية المصري، مفادها “حاسبوه قبل أن تحاسبوا”، فتمت مصادرة العدد.
وفي اليوم التالي، تمت مصادرة العدد للمرة الثانية، على خلفية مطالبة الصحيفة بمحاسبة المصريين في الأداء الأمني، ونشرها تقريرًا يكشف عن “إهدار الدستور المصري وسيطرة أجهزة الأمن على مقاليد الأمور الصحفية بالمخالفة للقانون”.
الصفير أصبح عواء في ارتداد الصوت والركابة يبحثون مصدر الصدى المنبعث من عدة اتجاهات ولاكن الجسار أصغر الركابه كان له رأي آخر من حيث ارتداد الصوت من أربع جهات فقال لا يعقل أن يرتد الصوت من كل الجهات هناك خطأ ولا بد من معرفته وعند ملامسة الارض أيقن حينها ان الصوت بعيد عن العواء وعلى ما يبدو ان الصوت صفير ولاكن ارتداده من كل اتجاه شكل تصادم أنتج عنه صدى عواء والحقيقة صوت صفير عابر
ده كلام برضه يا أسطى سالم المنهالي؟ شفيق مين يا راجل؟ ده كرت إتحرق خلاص ومفيش منه خطر. عايزين ابن الرقاصة مليكة تيتاني يخش في اليمن وببلاش البلاش كمان، إسحبوا ودايعكم من عنده وبطلوا تدعموه يقع لوحده زي تينة مضروبة معفنه.
مش تقولي شفيق بوبوني الأهطل عندكم في عسكر مصرائيل مليون عبده مشتاق يخلصلكم الليلة بكرسي مصر.
أما أنتم يا إماراتية جاهلكم واللي درس عندكم صحيح رباية فاطمة الكتبي ما فالحين غير في دسائس الحريم، معذورين إذا ضاحي خرفان ودحلان وقرقاش مستشارينكم، خولات جهلة عند معرصين أجهل. قال شفيق الأهتم قال، عجبي!!!