الرئيسية » الهدهد » إعلامي عماني تعليقا على أغنية #علم_قطر: “حتى الفن أدخلوه في قذارة صراعاتهم مع قطر”

إعلامي عماني تعليقا على أغنية #علم_قطر: “حتى الفن أدخلوه في قذارة صراعاتهم مع قطر”

شن الإعلامي العماني، نصر البوسعيدي هجوما حاد على دول الحصار مع قطر، واصفا وصولهم لحد إطلاق الأغاني لمهاجمة قطر وحكامها بـ”القذارة”، مؤكدا بأن هذه العقول لا تفقه إلا النعرات والمراهقات والفجر في الخصومة، وذلك على إثر إطلاق أغنية من إنتاج قناة “روتانا” بعنوان: “علم قطر” وبمشاركة فنانين سعوديين استهدفت الإساءة للدوحة.

 

وقال “البوسعيدي” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” وأدخلوا الفن كذلك في قذارةصراعاتهم مع #قطر رباه ارحمنا من عقول لاتفقه إلاالنعرات والمراهقات وفجور خصام ساقط أصبح مخجل حتى أمام أطفالنا كفاكم”.

https://twitter.com/BusaidiNaser/status/904998711222300672

 

وشارك في أداء الأغنية عدد من نجوم الخليج والفنانين العرب، وهم بحسب ظهورهم المتتابع في الأغنية رابح صقر، وليد الشامي، عبد المجيد عبدالله، ماجد المهندس، أصيل أبو بكر، راشد الماجد ومحمد عبده.

 

والأغنية من كلمات الكاتب السعودي تركي آل الشيخ، وألحان رابح صقر، وتوزيع مدحت خميس، ومكساج جاسم محمد، ومن إنتاج شركة “روتانا” للصوتيات والمرئيات.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “إعلامي عماني تعليقا على أغنية #علم_قطر: “حتى الفن أدخلوه في قذارة صراعاتهم مع قطر””

  1. قد يخاف الكلاب من يجهلها ويجهل دناءتها وقذارتها ولكننا نعرف تماماً ان نباحها أوغنائها لايقدم ولا يأخر ، وكثيرون هم من بني البشر من هم أشبه بتلك الكلاب الضاله القذره وكثيرون هم الأذناب مثل هؤلاء حمير الغناء . ليعلم هؤلاء المرتزقه الحمقى واسيادهم من الأطفال ان قطر لن تفرط في سيادتها ولن ترضخ لمطالب هؤلاء الصبيه الحمقى وستبقى مناصرةً للحق ومؤيدةً للشعوب وصاحبة شهامةً ومروءه ونخوه يفتقدها الكثيرين من هؤلاء الكلاب وأسيادهم الحمقى، إسلامية المنهج عربية المسلك رغماً عن أنف هـؤلاء المرتزقةً وأسيادهم من النعاج .

    رد
  2. وانا كعماني لا ترضيني الاساءة التي صدرت من نصر البوسعيدي بحق اخواننا السعوديين فهم اشقاء مثلهم مثل القطريين و هذا خلاف بسيط و سترجع الأمور لوضعها الطبيعي. لا دخل لنا في هذا الصراع فلنقل خيرا أو لنصمت.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.