الرئيسية » الهدهد » مؤيدا موقف “أردوغان”.. الرئيس الشيشاني يهدد قتلة “الروهينغا” حتى لو دعمتهم روسيا

مؤيدا موقف “أردوغان”.. الرئيس الشيشاني يهدد قتلة “الروهينغا” حتى لو دعمتهم روسيا

شارك الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف بإحدى المظاهرات في العاصمة غروزني، دعا فيها إلى وقف إراقة الدماء في ميانمار ومعاقبة المسؤولين عن العنف.

 

وأكد في مقطع فيديو نشر في موقع “يوتيوب” اليوم الاثنين، ونقلته قناة “روسيا اليوم”: “حتى إذا أيدت روسيا هؤلاء الشياطين، الذين يرتكبون هذه الجرائم اليوم، فإنني سأعارض موقف روسيا، لأن لدي رؤية خاصة وموقفا خاصا بي”.

 

وقال رئيس الشيشان: “ولو كان ذلك بوسعي ولو توفرت لدي إمكانيات، لضربت بالنووي هؤلاء الأشخاص الذين يقتلون الأطفال والنساء والشيوخ”.

 

وقال قاديروف في كلمة ألقاها في المظاهرة: “اليوم أنا والملايين من سكان عشرات الدول نطالب زعماء القوى العالمية وقف إراقة الدماء هذه إلى الأبد. ونطالب بمعاقبة المسؤولين وإجراء تحقيق دولي في الجرائم ضد الإنسانية. كما نطالب بمساءلة الدول التي أغلقت حدودها ورفضت تقديم المساعدات إلى اللاجئين”.

 

وانتقد الرئيس الشيشاني تقاعس الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والمنظمات الإقليمية وصمت قادة العالم والصحافة العالمية بشأن اضطهاد الروهينغا.

 

وأضاف قاديروف أنه يتلقى “الكثير من الرسائل من غير المسلمين وحتى البوذيين الذي يقولون إن ما يحدث هو ظلم وإبادة”، معربا عن دعمه لموقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي وصف الأحداث في غرب ميانمار بالإبادة بحق المسلمين الروهينغا.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “مؤيدا موقف “أردوغان”.. الرئيس الشيشاني يهدد قتلة “الروهينغا” حتى لو دعمتهم روسيا”

  1. فلما يهدد فليفعل قدر ما يستطيع فعله انها ساعات الحسم بين الحق و الباطل.الله يكون بعون الأبرياء الضعفاء و المياكين.اين دول العرب أين إيران أين المسلمين أين حقوق الإنسان و الديمقراطية و العلمانيين.؟

    رد
  2. هؤلاء الناس مخلصون للاسلام والمسلمين اكثر من الذين يدعون انهم مسلمون من العرب وانهم خدام الحرمين كذبا وزورا وبهتانا ..هذا العالم ظالم جاحد منافق يقف دائما مع الطغاه والمنافقين ضد اهل الحق والمظلومين …قضية المسلمين في جميع انحاء العالم وخاصه قضية مسلمي الملايو المسماه مانيمار اكبر دليل على تاّمر هذا العالم الظالم على الاسلام والمسلمين …يريدون ان يطفئوا نور الله في الارض ..ومصيبة المسلمين في هذا الزمن الرديء ان الذين يدعون انهم يدافعون عن هذاالاسلام هم من العرب المرتدين امثال السيسي وال سعود وابناء زايد وملوك وامراء دويلات الخليج وبشار وغيرهم من الطغاة والعملاء العرب .هذه هى المصيبه ان الاسلام جاء على العرب والعربان هم الذين ارتدوا وتامروا و تولوا عن هذا الدين القويم والمسلمون ينتظرون بفارغ الصبر الامه البديله التي تنهظ بهذا الدين من جديد. كما وعد الله سبحانه وتعالى . وتنقله وتعلمه للعالم كما جاء من عند الله خالصا صافيا من كل الخزعبلات والشركيات ..دينا قيما ملة ابراهيم حنيفا…..

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.