الرئيسية » الهدهد » أول لقاء مع الشابة “داليا الفغال” .. أول مصرية تعلن عن “مثليتها”.. ماذا قالت؟!

أول لقاء مع الشابة “داليا الفغال” .. أول مصرية تعلن عن “مثليتها”.. ماذا قالت؟!

نشر موقع “BuzzFeed” الأمريكي أول لقاء مصور مع المصرية “داليا الفغال” التي تعتبر أول مصرية تعلن عن مثليتها.

 

ووفقا للفيديو المنشور فقد بدأت “الفغال” حديثها قائلة: “مرحبا أنا داليا، أكثر مثلية مكروهة في مصر”.

 

وتحدثت “الفغال” عن ردود الأفعال الصعبة التي واجهتها بعدما أعلنت بشكل صريح عن مثليتها وارتباطها بأحد الفتيات: “كنت أقول في المنشور على فيسبوك، أن والدي قام بتهنئتي على علاقتي وأنني لم أستطع تصديق ذلك وكنت سعيدة للغاية بما قاله والدي، كل شيء كان جميل حتى رأى الناس منشوري ثم صار الأمر جنونيا، لقد قام البعض بالهجوم علي من خلال الرسائل والمنشورات، وقام آخرون بتهديد والدي وارسال بعض رسائل الكراهية”.

 

وتابعت قائلة: “بعض الناس تفاجئوا، أن والدي قام بتهنئتي على علاقتي بامرأة والبعض كان مستاء لأني نشرت ذلك على الملأ، والبعض قال إنني ملعونة وأنهم ليس عليهم احترام وجودي بما أن الله لعنني بالفعل، وأن الله لن يسامحني، والبعض قال أنني يجب أن أرجم، وكتبوا بعض الاشاعات عني مثل انني نشأت في أوروبا، لكن من ناحية أخرى تلقيت العديد من الرسائل الداعمة التي تدعوني للاستمرار، وكنت بحاجة إلى هذا الدعم”.

 

وختمت داليا حديثها: “أريد أن أقول لشباب المنطقة العربية وشمال إفريقيا من مختلفي الميول الجنسية، أن الخروج من الخزانة ليس الطريقة الوحيدة لفعل ذلك وأنه عليكم العثور على دائرتكم الداعمة وأن لم يكن ذلك فحاولوا العثور على أشخاص يمثلوكم عبر الإنترنت ربما، ابقوا اقوياء وفكروا بشكل إيجابي لأن هناك أشخاص خارج محيطكم يقومون بدعمكم”.

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “أول لقاء مع الشابة “داليا الفغال” .. أول مصرية تعلن عن “مثليتها”.. ماذا قالت؟!”

  1. هذه احدى الطريق الجديدة للتسول من الغرب لانه بببسااطة يشجع الانحلال الاخلاقي في الدول الاسلامية طبعا سستم استضافتها في TV العالمية لكي يحتذي بها الله يستر

    رد
  2. …..و من يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــأبه لما تفعلين ؟ فأنت وأمثــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالك مجرد لاشئ

    رد
  3. شذاذ الآفاق؟!،ليس لهم ما يجعلهم يبرزون؟!،إلا بتبني الميولات الشاذة للغرب؟!،طلبا للاسترزاق؟!،ورغبة في الخروج من الظلام الدامس؟!،إلى نور وأضواء وبهرجة الغرب الكاذبة؟!،وهي نفس البهرجة التي قادت مارلين مونرلو للانتحار؟!،وهي في أوَج عطائها؟!،عفوا وهي في أوج تبرجها وانحلالها وميوعتها وخلاعتها؟!،

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.