كشفت مواطنة مغربية تدعى “إيمان القباج” عن تعرضها لـ”معاملة سيئة” والوصف بأقدح الأوصاف من طرف القائم بأعمال السفارة اللبنانية بالوكالة، لافتة بأنه “وصف المغربيات بأنهن مجرد “عاهرات”.
وكانت المغربية “القباج” قد أوضحت في فيديو بث بتقنية المباشر عبر حسابها على موقع “فايسبوك”، أنها قصدت مقر السفارة اللبنانية بالرباط من أجل الحصول على تأشيرة للسفر إلى لبنان غير أنها تلقت “معاملة سيئة” من طرف القائم بأعمال السفارة يوسف راجي، ورفض منحها التأشيرة.
وأضافت “القباج” أن “راجي” قام بإهانتها ورفع صوته عليها ووصف المغربيات بأنهن مجرد “عاهرات”، وأن الحديث مع أي مغربية لا يعدو أن يكون إلا حديثا مع “عاهرة”، مضيفة أن تصرفات مثل هذا المسؤول ستؤثر على العلاقة بين البلدين.
وطالبت إيمان القباج سفير المغرب ببيروت بعدم منح تأشيرة الدخول للمغرب لكل اللبنانيين الذي يقومون بإهانة المغرب، وأن “على السفارة ألا تمنح التأشيرة إلا فقط لمن يريد الاستثمار أو العمل أو السياحة، أما من يريد أن يجعل من المغربيات عاهرات فلا يجب منحها له”، حسب تعبيرها.
وتابعت قائلة: “زوجي يملك جنسيتين هي البرتغالية والأميركية وكان بإمكاني أن أحصل على إحداهما لكن لا أريد ذلك، فأنا أفتخر بانتمائي لهذا الوطن وإن كان هناك من يستحق وصف العهر فهم اللبنانيون أنفسهم”.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. سأرد على هذا لقائم بأعمال السفارة يوسف راجي بالشامية: “الجمل لو شاف حردبتو وقع وانفكت رقبتو”. أحدهم بلده ماخورا لكل الدنيا ويرمي الناس بما في بيته. أشك أن الدعارة في المغرب مقننة كما هي بلبنان.
هذا الزبالة يسب المغربيات بدافع سياسي لأن المغرب ضد المنغولي بشار الأسد ولبنان من أكبر المدافعين عنه ولقد نسي بأن اللبنانيات كلهن عاهرات وأمه مومس
قبحه الله …يحكم على شعب بأكمله لهذا القبح السافر..قبحه الله
انتو ما فاهمين القصة فهذا اللبناني مقهور من منافسة المغربيات للبنانيات وتعلق وشغف الخلايجة وبالذات السعوديين بالمغرب وبنات المغرب على حساب لبنان وبنات لبنان. لكن الفرق ان معظم المغربيات يسعين الي الزواج والعفة اما معظم اللبنانيات فهم للوناسة والعهر. للعلم حسب تأكيد مصدر مسؤول في الخطوط الجوية السعودية فان الخط الوحيد المشغول طول السنة وجميع رحلاته بكامل استيعاب الطائرات هو خط المغرب.
أكبر مصدر للشراميط والقحبات في العالم كله هو لبنان. معروف أن لبنان والذي تم سلخه عن سوريا واعلان قيامه عام 1920, خلال جلسة كيف وتعريص جمعت بطرك الموارنة الحويك مع الجنرال غورو والذي انتصر في معركة ميسلون ضد الجيش السوري بسبب خيانة بعض فصائل البدو, هذا اللبنان محدود الرقعة الجغرافية ومحدود الموارد, لذلك منذ عام 1920 امتهن اللبنانيون مهنتين اثنتين لا غير, وهي اما تشغيل نساؤهم في الدعارة والشرمطة, والتي يسميها اللبنانيون “تشجيع السياحة”, أو العمل جواسيس و عملاء لكل من يرغب ويدفع.
في البداية عمل اللبنانيون جواسيس وعملاء لفرنسا, ثم وبعدما لفظتهم فرنسا واشمئزت منهم, عمل اللبنانيون ومازالوا جواسيس وعملاء لاسرائيل والنظام السوري وايران.
هذا الموقع اقصد وطن يثير العداوات بين الشعوب، من خلفه و من المستفيد من خلق العداوات؟؟؟؟؟، الفتنة نائمه لعن الله من اوقضها