الرئيسية » الهدهد » باسم يوسف يدعم قرارات السبسي .. وآيات عرابي تصعقه:”أراجوز يعادي الإسلام” يهلل لتبديل شرع الله

باسم يوسف يدعم قرارات السبسي .. وآيات عرابي تصعقه:”أراجوز يعادي الإسلام” يهلل لتبديل شرع الله

في تصريحات فتحت عليه سلسلة هجمات عنيفة، أعلن الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف دعمه لقرارات الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي بشأن التعديلات التي يريد إجرائها بالدستور لمساواة الرجل بالمراة في الزواج وكذلك الإرث.

 

وقال “يوسف” في تدوينة نشرها عبر صفحته بـ”فيس بوك” تعليقا على القرار:”ألف مبروك لتونس تعديل قرارات الزواج و المواريث و طز في اللي مش عاجبه و يا رب تطقوا. الاجابة دايما تونس.” كما ورد نصا بتدوينته.

وبعد تلك التصريحات شنت الإعلامية المصرية المعارضة آيات عرابي، هجوما عنيفا على باسم يوسف الذي وصفته بأنه يعادي الإسلام.

 

وقالت “عرابي” في منشور دونته عبر نافذتها الرسمية بـ”فيس بوك” رصده (وطن):”لبلياتشو باسم يوسف يبارك لرئيس تونس على قوانين محاربة الاسلام

 

ويقول (طز في اللي مش عاجبه) !! ويشعر بحالة من البهجة لمساواة المرأة بالرجل في الميراث في تونس وبالسماح للمسلمة من الزواج من اجنبي !! يا من سلمت عقلك لذلك البلياتشو ليلعب بك قبل الانقلاب على الرئيس مرسي ,, ذلك الاراجوز يعادي الاسلام”

 

وتابعت:”كانت مهمة ذلك الاراجوز ان يخرج الدخان من أذنيك غضبا على الرئيس مرسي (من أجل لا شيء) ثم اتضحت حقارته حين رقص على جثامين الشهداء بعد الانقلاب ثم هو الآن يكشف عن انسلاخه من الاسلام هذا شخص يهلل لتبديل شرع الله ويحسبه انتصاراً له هذا خروج عن الاسلام بالمناسبة” كما ورد بنص منشورها.

 

وكان الرئيس التونسي، الباجي قايد السبسي، قد كشف بأن إن بلاده ستمضي في إقرار المساواة الكاملة بين المرأة والرجل بما في ذلك المساواة في الإرث.

 

جاء ذلك في خطاب ألقاه، يوم الأحد الماضي، بقصر الرئاسة بقرطاج، بمناسبة الاحتفال بعيد المرأة الذي يوافق 13 أغسطس/آب من كل عام، وذلك بحضور أعضاء الحكومة والبرلمان وممثلين عن أحزاب ومنظمات تونسية.

 

وأوضح السبسي، أن “الدولة ملزمة بتحقيق المساواة الكاملة بين المرأة والرجل، وضمان تكافؤ الفرص بينهما في تحمل جميع المسؤوليات، وفق ما نصّ عليه البند 46 من الدستور”.

 

وأضاف “يمكن المضي في المساواة في الإرث بين المرأة والرجل، وهذا رأيي”، مضيفا “اليوم كلّفت لجنة تضم رجال ونساء قانون لدراسة هذه المسألة”.

 

واستطرد قائلاً: “لدي ثقة في ذكاء رجال القانون، وسنجد صيغ قانونية لتجنب الاصطدام بمشاعر التونسيين”.

 

وتابع: “لن نمضي في إصلاحات قد تصدم مشاعر الشعب، الذي في أغلبه مسلم، لكننا نتجه نحو المساواة في جميع الميادين”.

 

وأردف “مقتنعون أن العقل القانوني التونسي سيجد الصيغ الملائمة التي لا تتعارض مع الدين ومقاصده، ولا مع الدستور ومبادئه في اتجاه المساواة الكاملة”.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “باسم يوسف يدعم قرارات السبسي .. وآيات عرابي تصعقه:”أراجوز يعادي الإسلام” يهلل لتبديل شرع الله”

  1. يا خاله آيات تعرفين أكثر من غيرك أن هذا الذيل صهيونصراني، وأمواله كان يحصل عليها من عائلة ساوريس الصهيونية المرتبطة عضويا بدولة الكيان الصهيوني. حقيقة لم يرق لي طلعته من أول مرة، لكن بعض السذج من العرب وحمير المصريين خدعوا به وغرهم أنه طبيب وأوحى لهم بأنه مثقف، وبمصر ليس أسهل من أن يصبح الحمار فيلسوفا يحج لزيارته العقلاء لفرط التزوير والتطبيل والتزمير والتلميع. فكيف بهذا الكوميدان الرقاص وقد رعته إسرائيل والسي أي إيه وبيدهما مفاتيح إعلام الكون؟
    بمصر أعدوا لكل طبقة من الشعب مهرجا يتحدث بلغته، فللسواد الأعظم الأمي من المصريين وهؤلاء فوق 66% بكثير مثلا أعدوا أبناء أزقة يتحدثون لغة الحواري والبلطجية أمثال لميس الحديدي وأحمد موسى وعزمي مجاهد وحساسين ولا تنسي مزور لقب الدكتواره الجاسوس نسل الجواسيس عكاشة. وللبقية الباقية من الشعب من أنصاف المتعلمين والأميين ثقافيا والسابحين مع كل تيار أعدوا آخرين. حتى جبهة معارضة الإنقلاب ومن داخل حركة الإخوان ذاتها ومن قياداتها الحالية بتركيا إخترقها الإنقلاب الصهيوسعوخليجي وأبرزت تيارا يخدم الإنقلاب. فقط أنت وصابر مشهور حسبما أشاهد وأسمع لم تضيعا البوصلة، فلذلك لن يسمح لكما بالظهور على إعلام أيمن نور قط الإنقلاب المدجن الأليف، ولك الله يا مصر باعوك وضيعوك.

    رد
  2. باسم يوسف مهرج وظيفته ان يضحك الناس وهذا يلزمه تملق ونفاق وزندقة ، طبعا من يعارض المعلوم من الدين بالضرورة كافر لكن باسم يوسف كافر من قبل هذا ، لأنهم يعارضون أحكام الله اجمالا ويدعون الى تطبيق شرائع وضعية بشرية زيادة على الاستهزاء بالاسلام والمسلمين حتى يستمر في برنامجه ليتقاضى راتبه ويحصل على شهرته الزائلة

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.