الرئيسية » الهدهد » مع ذكرى مجزرة #رابعة.. كاتب قطري: لن ننسى المأساة حين سُفكت دماء الركّع السجود بدعم من حلف الفجار

مع ذكرى مجزرة #رابعة.. كاتب قطري: لن ننسى المأساة حين سُفكت دماء الركّع السجود بدعم من حلف الفجار

مع مرور الذكرى الرابعة لمجزرة “رابعة” التي نفذتها قوات الأمن المصرية مدعومة من الجيش عقب انقلاب 3 تموز/يوليو 2013 في حق مدنيين عزل، أكد مدير تحرير صحيفة “العرب” القطرية، جابر بن ناصر المري أن المئات الذين قتلوا لم يقتلوا إلا لأنهم رفضوا الانقلاب المدعوم من حلف الفجار، على حد قوله.

 

وقال “المري” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” مرفقا بها صورة لوزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد مع قادة حركة “تمرد” المخابراتية وأخرى لجثث متفحمة لضحايا المجزرة:” بعد ساعات الذكرى الرابعة لمجزرة #رابعة، التي ارتقى فيها المئات من أهلنا في #مصر، لا لشي سوى أنهم رفضوا الإنقلاب المدعوم من #حلف_الفجار”.

 

وأضاف في تغريدة اخرى: “هذه التغريدة كانت قبل #مجزرة_رابعة بأيام، وأعتقد بعد #مجزرة_الحرس_الجمهوري . لن أنسى المأساة التي عشناها حين سُفكت دماء الركّع السجود”.

 

وتحل اليوم الاثنين، الذكرى الرابعة لفض قوات الأمن المصرية اعتصامي ميداني “رابعة العدوية” و”نهضة مصر”، بينما مشاهد هذا اليوم الدامية لم تغب مطلقا عن ذاكرة المصريين، رغم مرور العام تلو الآخر.

 

ففي 14 أغسطس/آب 2013، فضت قوات من الجيش والشرطة اعتصامي أنصار الرئيس محمد مرسي، بعد أشهر من الإطاحة به؛ ما أسقط 632 قتيلًا، بينهم 8 من رجال الشرطة، حسب “المجلس القومي لحقوق الإنسان” (شبه حكومي).

 

فيما تقول منظمات حقوقية محلية ودولية إن عدد القتلى تجاوز الألف بين المعتصمين، الذين كانوا يحتجون على إطاحة الجيش، حين كان الرئيس عبد الفتاح السيسي وزيرا للدفاع، في 3 يوليو/ تموز 2013، بمرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا، وذلك بعد مرور عام واحد من ولايته الرئاسية.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “مع ذكرى مجزرة #رابعة.. كاتب قطري: لن ننسى المأساة حين سُفكت دماء الركّع السجود بدعم من حلف الفجار”

  1. حلف الشاذين والمعتوهين ؟!،حلف الشياطين؟!،حلف البغاة؟!،حلف الطغاة؟!،وما أصغرهم من طغاة؟!،والدليل أننا نراهم اليوم ساجدين راكعين خاضعين خانعين صاغرين عند أقدام دمى وغلمان خامنائي وهم يرتعدون ويرتجفون مخافة أن ينزلهم قاسم سليماني من بروجهم العاجية؟!،هكذا ربك يسلط الأنذال على الأنذ ال؟!،والقادم أعظم؟!،اللعنة عليهم إلى يوم يبعثون؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.